يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

تظهر صور جرى توزيعها الحريق الهائل الذي تسبب به هجوم للحوثيين على ناقلة النفط البريطانية “مالين لواندا” وكأنه الجحيم.

وهرعت السفن البحرية الأمريكية والهندية والفرنسية للمساعدة، وجلبت معها إمدادات من رغوة مكافحة الحرائق التي استخدمت للمساعدة في إطفاء الحريق

وأصيبت السفينة مارلين لواندا التي يبلغ طولها 250 مترا بصاروخ أطلقه الحوثيون، يوم الجمعة، مما أدى إلى نشوب حريق داخل صهريج شحن على الجانب الأيمن من السفينة وأجبر الطاقم على الإجلاء.

في حريق استمر أكثر من 16 ساعة.

وهرعت السفن البحرية الأمريكية والهندية والفرنسية للمساعدة، وجلبت معها إمدادات من رغوة مكافحة الحرائق التي استخدمت للمساعدة في إطفاء الحريق.

أظهرت الصور التي شاركها الجيش الفرنسي المتمركز في الإمارات العربية المتحدة، كرات نارية ضخمة تندلع من سفينة مارلين لواندا بعد أن ضربها صاروخ حوثي.

ووقع الحادث في خليج عدن، على بعد حوالي 50 ميلا بحريا جنوب شرق عدن في اليمن. وتبنى الحوثيون الهجوم وقالوا إنه كان يستهدف ناقلة نفط كانت في طريقها إلى إسرائيل.

وأظهرت لقطات فيديو شاركتها البحرية الهندية إطلاق المياه على النيران خلال معركة استمرت لساعات للسيطرة على الجحيم.

وشاركت البحرية الهندية أيضًا مقطع فيديو من على متن السفينة مارلين لواندا، لقبطان السفينة إلى جانب أفراد طاقم البحرية على الجسر.

كرة اللهب من على متن السفينة مارلين لواندا

وفي حديثه في الفيديو، قال القبطان: “بسبب هذا الهجوم الصاروخي، اشتعلت النيران في (السفينة)؛ لم يكن حريقًا صغيرًا، بل كان حريقًا ضخمًا.

وأضاف: “أشكر حقًا السفينة الحربية الهندية “فيساخاباتنام” (INS Visakhapatnam)، لقد قاموا بعمل رائع حقًا. لقد فقدنا الأمل بالفعل في قدرتنا على مكافحة هذا الحريق، لكن هؤلاء الرجال كانوا أقوياء حقًا.

وفي بيان صدر في الساعة 06 مساء يوم السبت – بعد يوم تقريبًا من سقوط الصاروخ – أكدت ترافيجورا أنه تم إخماد الحريق وأن السفينة مارلين لواندا كانت تبحر نحو “الملاذ الآمن”.

The Marlin Luanda on fire. Pic: @FFEAU_ALINDIEN/X

 

 

يمن مونيتور28 يناير، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحكومة اليمنية تقر لجنة لمواجهة تداعيات ارتفاع الأسعار بفعل "الهجمات البحرية" مقالات ذات صلة الحكومة اليمنية تقر لجنة لمواجهة تداعيات ارتفاع الأسعار بفعل “الهجمات البحرية” 27 يناير، 2024 وزير الدفاع البريطاني: هجمات الحوثيين لا تطاق 27 يناير، 2024 الولايات المتحدة تلجأ إلى الصين لوقف هجمات الحوثيين 27 يناير، 2024 الرئيس اليمني: الضربات الأمريكية والبريطانية ضد الحوثيين “ليست الحلّ” 27 يناير، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الرئيس اليمني: الضربات الأمريكية والبريطانية ضد الحوثيين “ليست الحلّ” 27 يناير، 2024 الأخبار الرئيسية بالصور والفيديو.. جحيم هائل على متن ناقلة النفط البريطانية بعد هجوم الحوثيين 28 يناير، 2024 وزير الدفاع البريطاني: هجمات الحوثيين لا تطاق 27 يناير، 2024 الولايات المتحدة تلجأ إلى الصين لوقف هجمات الحوثيين 27 يناير، 2024 الرئيس اليمني: الضربات الأمريكية والبريطانية ضد الحوثيين “ليست الحلّ” 27 يناير، 2024 تبادل لإطلاق النار بين ناقلة بضائع وزورق في بحر العرب 27 يناير، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم الحكومة اليمنية تقر لجنة لمواجهة تداعيات ارتفاع الأسعار بفعل “الهجمات البحرية” 27 يناير، 2024 وزير الدفاع البريطاني: هجمات الحوثيين لا تطاق 27 يناير، 2024 الولايات المتحدة تلجأ إلى الصين لوقف هجمات الحوثيين 27 يناير، 2024 الرئيس اليمني: الضربات الأمريكية والبريطانية ضد الحوثيين “ليست الحلّ” 27 يناير، 2024 الأمن السعودي يعلن اعتقال ستة مقيمين “سطوا على منزل يمني وسرقوا أمواله” 27 يناير، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 17 ℃ 23º - 15º 71% 1.31 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 22℃ الخميس تصفح إيضاً بالصور والفيديو.. جحيم هائل على متن ناقلة النفط البريطانية بعد هجوم الحوثيين 28 يناير، 2024 الحكومة اليمنية تقر لجنة لمواجهة تداعيات ارتفاع الأسعار بفعل “الهجمات البحرية” 27 يناير، 2024 الأقسام أخبار محلية 25٬566 غير مصنف 24٬149 الأخبار الرئيسية 12٬663 اخترنا لكم 6٬701 عربي ودولي 6٬058 رياضة 2٬106 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 2٬007 اقتصاد 2٬003 منوعات 1٬834 مجتمع 1٬758 تراجم وتحليلات 1٬521 صحافة 1٬455 تقارير 1٬455 آراء ومواقف 1٬416 ميديا 1٬250 حقوق وحريات 1٬220 فكر وثقافة 845 تفاعل 760 فنون 461 الأرصاد 181 بورتريه 62 أخبار محلية 38 كاريكاتير 27 صورة وخبر 21 اخترنا لكم 6 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا أخر التعليقات Fathi Ali Alfaqeeh

الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...

راي ااخر

ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...

رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الضربات الأمریکیة والبریطانیة ضد الحوثیین ناقلة النفط البریطانیة السفینة مارلین لواندا الهجمات البحریة هجمات الحوثیین الرئیس الیمنی لیست الحل فی الیمن على متن حریق ا

إقرأ أيضاً:

تحولات الكفاح الوطني في جنوب اليمن.. من جحيم الاحتلال البريطاني إلى لحظة الجلاء في 30 نوفمبر

يمانيون | تقرير

مع حلول الذكرى الثامنة والخمسين لجلاء الاحتلال البريطاني عن جنوب الوطن، تعود ذاكرة اليمنيين إلى مرحلة طويلة من النضال، حفلت بدماء الشهداء وتضحيات المقاومين، وارتسمت على جدران التاريخ كصفحة فارقة في مواجهة أطول استعمار عرفته المنطقة.

لم يكن الرابع عشر من أكتوبر 1963 ولا الثلاثين من نوفمبر 1967 مجرد تاريخين مفصليين في تاريخ اليمن، بل كانا محطات تتويج لمسار طويل من القهر والاستعباد قاومه اليمنيون بإصرار حتى استعادوا استقلالهم.

لقد كانت تلك اللحظات التي تحققت فيها آمال الشعب اليمني بالتحرر والانعتاق من نير الاحتلال البريطاني، بعد صراع طويل ومرير.

يقدم هذا التقرير قراءة تحليلية موسعة لمسار الاحتلال البريطاني، سياساته، تشكل الحركة الوطنية، وتحولات الكفاح حتى لحظة الجلاء النهائي.

 بدايات الأطماع البريطانية ومسار ترسيخ الاحتلال

منذ القرن الثامن عشر، بدأت بريطانيا تنظر إلى اليمن باعتباره موقعًا حيويًا لربط خطوط تجارتها وإمبراطوريتها الممتدة.

وكان ميناء عدن الهدف الأبرز. ومع تأسيس أول حامية عسكرية فيه، بدأ التمهيد لاحتلال مباشر، تبعه توغل محدود في سقطرى بين أعوام 1834–1835.

ثم جاءت العملية العسكرية التي أسقطت عدن مطلع 1839، بعد حصار بحري شرس واجهته المدينة بقتال غير متكافئ، سقط خلاله 139 شهيدًا.

ورغم التضحية الكبيرة، استطاعت بريطانيا كسر دفاعات المدينة، لكن إرادة الاستعادة لم تتوقف إلا بعد أن فرضت معاهدة فبراير 1843 واقع الاحتلال رسميًا.

هذه المعاهدة مهّدت لتوسع النفوذ البريطاني خارج عدن تدريجيًا، فدخلت السلطنات الجنوبية في دوامة طويلة من “الاحتلال غير المباشر” عبر اتفاقيات حماية وتبعية.

وبذلك، لم تكن الجيوش البريطانية بحاجة لوجود مكثف في المناطق الجنوبية، حيث وفرت بعض السلاطين الخونة للشعب اليمني شبكة نفوذ راسخة، مما مكّن بريطانيا من استغلال حالة التفتت السياسي والاجتماعي في جنوب اليمن.

سياسة التفتيت والسيطرة ونشأة المقاومة المبكرة

اتبعت بريطانيا سياسة استعمارية تقوم على تفتيت البنى الاجتماعية والثقافية بهدف تكريس التبعية، وفرض نموذج إداري يضمن سيادتها المطلقة على الموانئ والممرات الحيوية.

وكانت سياسة بريطانيا تعتمد على إبقاء السلاطين حكامًا صورياً يدارون فعليًا عبر ضباط بريطانيين، مع منع أي تواصل بين السلطنات بعضها البعض أو بينها وبين شمال اليمن الخاضع حينها للاحتلال العثماني.

لكن هذه السياسات لم تخلُ من تداعيات اجتماعية خطيرة، إذ غذّت حالة الانقسام الاجتماعي والتوتر السياسي في جنوب اليمن، خاصة مع الامتيازات الاقتصادية التي كانت تُمنح لجاليات أجنبية مرتبطة بميناء عدن مثل اليهود والهنود والآسيويين.

إلا أن بذور المقاومة بدأت تتشكل مبكرًا في الريف الجنوبي، حيث رفض العديد من اليمنيين هذا الوضع، خصوصًا بعد سقوط محاولات الانتفاضات الأولى.

وتجدَّدت المواجهة في عام 1922 عندما رفض الإمام يحيى حميد الدين اتفاق تقسيم اليمن بين العثمانيين والبريطانيين، فشن الاحتلال غارات جوية على شمال اليمن، مستفيدًا من دعم السلاطين في بعض الأحيان.

صعود الحركة الوطنية وتلاقي المسارين السياسي والمسلح

في الأربعينات والخمسينات من القرن العشرين، شهدت مدينة عدن بروز حركة سياسية مطلبية واسعة، تقودها نقابات عمالية وقوى اجتماعية مدنية نشطت في مواجهة الظلم الاستعماري.

وفي الوقت ذاته، كانت حركة الكفاح المسلح تنمو في الأرياف الجنوبية، حيث تلقت دعمًا من بعض المناطق المحاذية للشمال.

لم تكن هذه الحركات حكراً على فئة أو منطقة معينة، بل شارك فيها يمنيون من الشمال والجنوب ومن مؤمنين بفكرة التحرر والوحدة. هذا التلاقي أنتج حركة وطنية متنوعة الجذور، سرعان ما تطورت إلى ثورة شاملة، حيث تجسدت في الأحزاب السياسية الرئيسية التي ظهرت في الساحة السياسية، أبرزها:

حزب الشعب الاشتراكي الذي تبنى مشروع الدولة القطرية بعد خروج الاحتلال.

الجبهة القومية التي تبنت مشروع تحرير الجنوب بالقوة وتحقيق الوحدة اليمنية.

ورغم اختلاف الرؤى، اجتمعت القوتان مرحليًا تحت مظلة “جبهة التحرير”. لكن الاختلافات الفكرية سرعان ما ظهرت وبرزت لاحقًا في إدارة مسار الثورة.

تفجير الثورة وتوسع جبهات القتال حتى لحظة الجلاء

أرخت الجبهة القومية انطلاقة الثورة في 14 أكتوبر 1963، حينما اندلعت انتفاضة ردفان. بينما أرخ حزب الشعب الاشتراكي انطلاقة الثورة في 1 ديسمبر 1963، عندما ألقى أحد مناضليه قنبلة على الحاكم البريطاني في مطار عدن فقتله.

بين الحدثين، تصاعدت المواجهة بشكل غير مسبوق.

تمددت جبهات القتال في عامين فقط من ردفان إلى الضالع، ثم الحواشب وحالمين، فالحج والصبيحة وبيحان والعوالق وغيرها. باتت الريف والمراكز القبلية ساحة مفتوحة للمقاومة المسلحة، التي حاصرت الوجود البريطاني وأفشلت سياساته العسكرية والتجزيئية.

مع نهاية عام 1966 وبداية 1967، بدأت بريطانيا تدرك استحالة استمرار الاحتلال، خاصة مع الضغوط الداخلية البريطانية وأعباء المشاركة في صراعات عالمية.

سعت بريطانيا إلى تنظيم “خروج آمن” يقلل خسائرها، لكن الانهيار كان أسرع من ترتيباتها. وفي 30 نوفمبر 1967، غادر آخر جندي بريطاني أرض اليمن، معلنًا ميلاد الاستقلال الثاني في تاريخ البلاد.

ختاماً

لم يكن جلاء الاحتلال البريطاني عن جنوب اليمن مجرد نهاية مرحلة استعمارية، بل كان لحظة انتصار لإرادة شعب قاوم أكثر من 128 عامًا من القهر والتقسيم والعدوان.

تتجدد هذه الذكرى اليوم كتذكير بقيمة الحرية ووحدة الأرض والهوية، وكشاهد على أن المقاومة الشعبية، مهما طال الزمن، قادرة على إسقاط أعتى الإمبراطوريات.

إنها محطة يستعيد فيها اليمنيون ملامح نضالهم العريق، ويجدّدون التأكيد أن سيادة الوطن لا تقبل المساومة، وأن الشعوب التي تنتصر مرة قادرة على حماية مكتسباتها مهما تبدلت الظروف.

مقالات مشابهة

  • تحولات الكفاح الوطني في جنوب اليمن.. من جحيم الاحتلال البريطاني إلى لحظة الجلاء في 30 نوفمبر
  • فيديو متداول لـأكبر هجوم بري للجيش السوداني في جنوب كردفان.. ما حقيقته؟
  • شاهد بالصور والفيديو.. الممثلة ونجمة السوشيال ميديا السودانية خلود أبو بكر ترقص بطريقة هستيرية بعد إجرائها عملية جراحية غيرت من ملامحها وفقدت عبرها الكثير من وزنها
  • مفاوضون أوكرانيون في الولايات المتحدة لبحث خطة إنهاء الحرب
  • شاهد بالصور والفيديو.. “جرتق” العروسين (سعد وكادي) يشعل مواقع التواصل السودانية والعروس تكتب لعريسها: (انتو م فاهمين عمق الحب ال بحبه لهذا الرجل)
  • هجوم غامض على ناقلتي نفط يُثير القلق في تركيا والبحر الأسود | تفاصيل
  • شاهد بالصور والفيديو.. مسيرات هادرة تسير معهم.. البرهان وأفورقي يتجولان وسط المواطنين بشوارع بورتسودان
  • الدفاع التركية: ناقلة النفط التي تعرضت لانفجار أمس بالبحر الأسود تم ضربها مجددا
  • تركيا: ناقلة النفط التي تعرضت لانفجار في البحر الأسود ضربت مجددا بمسيرة
  • احتراق ناقلتي نفط متجهتين إلى روسيا في البحر الأسود قرب سواحل تركيا