تفجر نبع عين أبو الجود في عجلون / فيديو
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
ساهم التساقط الغزير والمتواصل للأمطار في محافظة #عجلون، في تفجر #نبع عين #أبو_الجود وارتفاع منسوب المياه فيه.
وشهد موقع النبع منذ تفجره، إقبالا كبيرا من قبل عدد من أبناء المحافظة للتمتع بجمال الطبيعة وتدفق مياه النبع الدافئ من بين الصخور التي تعتليها الجبال.
وأشار عدد من المواطنين إلى أن تفجر #الينابيع يبشر بموسم زراعي جيد لزراعة الأشجار والحبوب ومختلف المحاصيل، ويساهم في زيادة المخزون المائي وتدفق جريان المياه فيها.
وبينوا أن تفجر نبع أبو الجود يعني الكثير لأبناء المنطقة، لأن مياه النبع تغذي #وادي_الطواحين الذي تعتمد عليه الزراعات الصيفية واستخدام مياهها لري الأشجار الموجودة على ضفافه، مشيرين إلى أن الاحتفاظ بمياه الشتاء يشكل عاملا مساعدا للمزارعين وخدمة القطاع الزراعي.
تفجر نبع عين أبو الجود في عجلون pic.twitter.com/XB6sNBOdJF
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 28, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عجلون نبع الينابيع
إقرأ أيضاً:
ليس روسيا أو الصين.. وثيقة الأمن القومي الأمريكي تفجر مفاجأة عن أولويات ترامب
قال الدكتور عبد المنعم سعيد، الكاتب والمفكر السياسي، إن وثيقة الأمن القومي الأمريكي تمثّل استمرارًا لنمط سنوي اعتادت الولايات المتحدة عليه من خلاله إصدار تقرير يشرح إمكاناتها وقدرتها على التأثير الخارجي، وكيف ترى موقعها في النظام الدولي.
وأوضح "سعيد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الأربعاء، أن التقرير الحالي يحمل بوضوح بصمة إدارة الرئيس دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن المعتاد من هذا التقرير منذ 2017 حتى 2021، وهي المرحلة الأولى من عهد ترامب، حيث ظلت الشخصيات نفسها تتولى قيادة مجلس الأمن القومي.
وأضاف أن المجلس الآن يبدو صامتًا، لكن التقرير يكشف الكثير؛ فافتتاحيته تؤكد أن "ترامب جاء لينقذ أمريكا"، في تناقض مع روح التقارير السابقة التي كانت أكثر تحفظًا ومؤسسية.
ووصف سعيد "لغة التقرير ونَفَسه السياسي" بأنهما يحملان قدرًا كبيرًا من التحيّز لترامب، إلى جانب نبرة مدح واضحة، وهو ما يكشف عن تغيّر جوهري في ترتيب الأولويات الاستراتيجية الأمريكية.
وأضاف أن أكثر ما يلفت الانتباه هو وضع "أمريكا الجنوبية" كأولوية أولى في الإستراتيجية، وهو توجه "قد يدهش الكثيرين"، لكنه يعكس رؤية ترامب الذي اعتبر أن التهديد الأكبر للولايات المتحدة جاء من "الهجرة غير الشرعية" عبر الحدود الجنوبية، وتدفّق المخدرات الذي تعاني منه عدة ولايات في الشمال الشرقي.
وأوضح أن هذا التوجه يعيد الولايات المتحدة إلى منطق السياسة الأمريكية في القرن التاسع عشر، عندما وضع الرئيس الخامس عقيدة المجال الغربي التي تمنع أي قوة من الاقتراب من محيط النفوذ الأمريكي في نصف الكرة الغربي.
واختتم المفكر السياسي بأن التقرير يكشف عن تحول كبير في الرؤية الأمريكية للعالم، يعكس إرث ترامب ومحاولته إعادة صياغة دور الولايات المتحدة وفق منظور قومي ضيق وأولويات مختلفة جذريًا عن إدارات سابقة.
اقرأ المزيد..