شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن قتلى جراء السيول في الهند، nbsp;قال مسؤولون اليوم الثلاثاء إن ثمانية أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ونزح أكثر من 115 ألفا بسبب السيول في ولاية آسام الهندية، بعد أن فاض نهر .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قتلى جراء السيول في الهند، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال مسؤولون اليوم الثلاثاء إن ثمانية أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ونزح أكثر من 115 ألفا بسبب السيول في ولاية آسام الهندية، بعد أن فاض نهر على ضفتيه في وقت سابق من الشهر الجاري إثر هطول أمطار موسمية غزيرة.وأضاف المسؤولون أن المياه المتدفقة من نهر براهمابوترا أغرقت نحو 450 قرية و17 منطقة في الولاية الواقعة بشمال شرق الهند، كما اجتاحت المياه مساحات شاسعة من محميات الحياة البرية.وتقع السيول والفياضات في ولاية آسام الهندية بشكل متكرر بعد هطول الأمطار الموسمية الغزيرة كل عام تقريبا.وقال بيجوش هازاريكا وزير الموارد المائية في الولاية "قُتل ثمانية أشخاص في حوادث غرق مختلفة منذ موجة الفيضان الأولى التي بدأت منذ أسبوعين"، مضيفا أن مستويات المياه بدأت في الانحسار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ولاية السيب تنضم إلى شبكة المدن الصحية في إقليم شرق المتوسط
السيب – بشير الريامي
عقدت اللجنة الصحية بولاية السيب اجتماعا برئاسة سعادة الشيخ أحمد بن علي الشحي والي السيب رئيس اللجنة الصحية بالولاية، وبحضور كل من المعتصم بن عبدالله السيابي نائب والي السيب نائب رئيس اللجنة، والدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية في سلطنة عمان، والدكتورة هدى السيابية مديرة المبادرات المجتمعية بوزارة الصحة .
وقدمت الدكتورة علياء الحسنية، مقررة اللجنة الصحية، عرضا حوا إنجازات اللجنة الصحية خلال السنوات الثلاث الماضية، مؤكدة جهود الولاية في تعزيز الصحة العامة والمبادرات المجتمعية ذات الصلة.
واختتم الاجتماع بتوقيع خطاب المعاهدة للانضمام إلى شبكة المدن الصحية في إقليم شرق المتوسط، حيث وقع الخطاب كل من سعادة والي السيب والدكتور جان جبور ممثل منظمة الصحة العالمية.
ويعد هذا التوقيع إنجازا فريدا، حيث تمثل ولاية السيب أول ولاية في محافظة مسقط تنضم لهذه الشبكة، وفي حال حصولها على الاعتماد الرسمي ستكون أول ولاية صحية معتمدة على مستوى دول الإقليم في المنطقة، ما يعكس التزام الولاية بالمعايير الصحية العالمية وتطوير برامجها الصحية الشاملة.