تحقيق للجزيرة: الاحتلال يستخدم بعدوانه على غزة 14 نوعا من المسيرات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أظهر تحقيق للجزيرة أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستخدم في عدوانه على قطاع غزة 14 نوعا من الطائرات المسيرة.
وتقوم تلك الطائرات بعدة وظائف أهمها جمع المعلومات ومساعدة الطائرات الحربية المقاتلة والقوات البرية على تنفيذ مهامها.
وقد تتبع التحقيق الذي أجراه الزميل صهيب العصا تفاصيل وأنواع تلك الطائرات الإسرائيلية التي تتجسس على المقاومة عبر صور حصرية حصلت عليها الجزيرة.
وكشفت التحقيق أن هناك نوعين من تلك الطائرات الاستخباراتية الإسرائيلية، نوع مأهول بالأفراد والآخر مسير غير مأهول.
وتتكون الطائرات المأهولة بالأفراد من 6 أنواع، وتساعد هذه الطائرات في حركة القوات البرية والمناورات التي تقوم بها، كما أنه يحرك ويشرف على حركة الطيران الحربي.
أما الطائرات غير المأهولة بالأفراد فيستخدم جيش الاحتلال 8 أنواع منها وتستخدم بالرصد والتتبع ولها القدرة على إطلاق الصواريخ والرصاص، وهي مقسمة إلى 3 أنواع فمنها ما يطير على ارتفاعات عالية، ومنها حوامات متوسطة الحجم، والأخيرة المسيرات الصغيرة.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
في الذكرى المئوية.. خيول تشينكوتيغ البرية تعبر قناة أساتيغ في تقليد سنوي بولاية فيرجينيا
انطلق هذا التقليد لأول مرة في عام 1925 كمبادرة بسيطة لجمع التبرعات لدعم فرقة الإطفاء التطوعية في الجزيرة، قبل أن يتحول تدريجيًا إلى تقليد سنوي يجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد. اعلان
شهدت ولاية فيرجينيا، الأربعاء، حدثًا احتفاليًا مميزًا مع عبور خيول "تشينكوتيغ" البرية قناة "أساتيغ" في نسختها السنوية المئة، وسط حضور آلاف الزوار الذين توافدوا منذ ساعات الصباح الباكر لمتابعة هذا التقليد الفريد من نوعه في الولايات المتحدة.
وتُعرف هذه الخيول البرية التي تعيش معظم أيام العام في جزيرة "أساتيغ" بأنها من رموز الثقافة المحلية، وقد ارتبطت في الذاكرة الشعبية الأميركية برواية الأطفال الشهيرة "ميستي أوف تشينكوتيغ" التي نشرتها الكاتبة مارجريت هنري عام 1947، ما منح الحدث شهرة وطنية ودولية.
Related شاهد: إسبانيا.. سكان سابوسيدو يصارعون الخيول البرية في تقليد سنويتسليط الضوء على أكثر الحيوانات شعبية في قطر من الخيول العربية إلى أسماك القرش الحوتية والصقورجموح خيول عسكرية وسط لندن يؤدي إلى إصابة 4 أشخاص ويُحدث أضرارا بوسائل النقلويتولى "رعاة البقر المالحون" — وهم مجموعة من المتطوعين يمتطون الخيول — مهمة جمع القطيع ودفعه لعبور القناة سباحةً نحو الشاطئ الشرقي لجزيرة تشينكوتيغ، حيث تقام فعاليات متعددة أبرزها المزاد السنوي للمهرات الصغيرة.
ويهدف المزاد إلى تنظيم حجم القطيع والحفاظ على التوازن البيئي في محمية "أساتيغ"، كما يشكل مصدر التمويل الرئيسي لقسم الإطفاء في تشينكوتيغ، الجهة المشرفة على القطيع منذ ما يقارب القرن.
وقد انطلق هذا التقليد لأول مرة في عام 1925 كمبادرة بسيطة لجمع التبرعات لدعم فرقة الإطفاء التطوعية في الجزيرة، قبل أن يتحول تدريجيًا إلى تظاهرة سنوية تجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد.
ويُعد "سباق الخيول عبر القناة" اليوم رمزًا للهوية المحلية، وحدثًا عائليًا وسياحيًا ذا طابع ثقافي وتراثي يحافظ على روح المجتمع ويعزز من اقتصاد المنطقة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة