التغطية مستمرة| مقتل ثلاثة عسكريين إسرائيليين في معارك غزة واستمرار الاشتباكات في أكثر من محور
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
دخلت الحرب على غزة يومها الـ 117، وارتفعت فبها حصيلة القتلى من الفلسطينيين في غزة إلى 26,751 قتيلًا و65,636 مصابًا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبالتوازي مع القصف الإسرائيلي المكثف الذي ينفذ بالطائرات والمدفعية على مناطق مختلفة من القطاع، لا تزال الاشتباكات العنيفة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المسلحة تدور في أكثر من محور في القطاع، لا سيما في خان يونس.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن القوات الإسرائيلية قصفت بشكل عنيف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل ضابط وجنديين , وإصابة آخرين بجروح خطيرة في معارك غزة. وبذلك يصل قتلى الجيش الإسرائيلي منذ الهجوم البري إلى 223.
غوتيريش يحذر من تداعيات تعليق تمويل الأونرواالتقى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مع ممثلين من 35 دولة مانحة، داعيًا إلى مواصلة تمويل وكالة تشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.
وكانت العديد من الدول قد قررت تعليق تمويل المنظمة، بعد مزاعم إسرائيلية بوجود موظفين لديها شاركوا في هجوم 7 أكتوبر.
وأطلع الأمين العام للأمم المتحدة السفراء، بما في ذلك سفراء الاتحاد الأوروبي، في وقت متأخر من يوم الثلاثاء على الإجراءات التي اتخذها في أعقاب الاتهامات بأن 12 موظفا في الوكالة المعروفة باسم الأونروا شاركوا في هجمات حماس المفاجئة في 7 أكتوبر في جنوب إسرائيل.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية راياتٌ نازية ترفرف في مدينة فرنسية.. ما القصة؟ مخزون إسرائيل من السلاح بدأ ينفد.. فهل تنجح الدولة العبرية في الصمود في غزة أشهرا إضافية شاهد: دخول قافلة مساعدات عبر معبر رفح إلى قطاع غزة جو بايدن غزة حركة حماس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: جو بايدن غزة حركة حماس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة باكستان حركة حماس حكم السجن قصف قتل مستشفيات إسبانيا الحرب العالمية الثانية فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة باكستان حركة حماس حكم السجن قصف الجیش الإسرائیلی یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
العدو يعترف بإصابة 3 عسكريين من لواء “غولاني” في غزة
الثورة نت/..
اعترف جيش العدو الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بإصابة 3 جنود من لواء “غولاني” جراء استهدافهم بقذيفتي “آر بي جي” خلال جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وقال جيش العدو، في بيان، إنه “خلال نشاط لقوات فريق القتال التابع للواء غولاني في قطاع غزة يوم أمس الخميس، أُطلقت قذيفتا “آر بي جي” باتجاه القوة، ما أدى إلى إصابة 3 جنود بجروح طفيفة”، وفق ادعائه.
ولم يحدد الجيش الإسرائيلي مكان وقوع العملية في قطاع غزة الذي يشهد عدونا همجيا للشهر العشرين، وفق وكالة الأناضول للأنباء.
ويشكك مراقبون في الأعداد الحقيقية للإصابات في جيش العدو الصهيوني، ويرون أنه ينشر أرقاماً غير صحيحة، خشية ارتفاع معدل الخوف لدى جنوده من الموت في غزة، خصوصاً مع الرفض المتزايد من قبل الجنود الصهاينة للقتال في غزة.
يأتي بيان جيش العدو الصهيوني بعد ساعات من إعلان “سرايا القدس” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها استهدفت بقذيفة “تي بي جي” قوة صهيونية قوامها 10 عسكريين شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى وقوع أفرادها “بين قتيل وجريح”.
وأضافت في بيان، أن العملية وقعت عند الساعة الرابعة من مساء الخميس، واستهدفت قوة تحصّنت داخل مبنى في منطقة الإسكان الأوروبي، مشيرة إلى أن مروحيات صهيونية وصلت الموقع لإجلاء المصابين.
وبحسب معطيات جيش العدو الإسرائيلي فإنه منذ بداية جريمة الإبادة في 7 أكتوبر 2023، قتل 858 عسكريا بينهم 416 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
وتشير المعطيات أيضا إلى إصابة 5911 عسكريا صهيونيا منذ بداية جريمة الإبادة بينهم 2683 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش العدو الإسرائيلي بإخفاء الأعداد الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة لفصائل المقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
ويفرض العدو الإسرائيلي، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات “فصائل المقاومة الفلسطينية”، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات العدو.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,321 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 123,770 آخرين، حتى اليوم الجمعة، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.