واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.

وتمكن قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود أبو عمره مساعد وزير الداخلية بمشاركة مديرية أمن بورسعيد من ضبط عناصر تشكيل عصابى مكون من (3 عاطلين" لإثنين منهم معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب جرائم سرقات الدراجات النارية بأسلوب "كسر الجادون".

وبمواجهتهم اعترفوا بإرتكاب 15 واقعة بدوائر أقسام (الشروق – الزهور – المناخ - الضواحى) وأرشدوا عن المسروقات (15 دراجة نارية). 

وفى مديرية أمن الجيزة تم ضبط (عامل "له معلومات جنائية"، مقيم بدائرة قسم شرطة ثالث أكتوبر) لإرتكاب واقعة سرقة شقة سكنية بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر ، وأرشد عن المسروقات لدى عملائه سيىء النية أمكن ضبطهم (عاطل ، مالك محل هواتف محمولة "يحمل جنسية إحدى الدول" - مالك محل عطارة "يحمل جنسية إحدى الدول) .. وبحوزتهم (كمية من المصوغات الذهبية – جهاز أى باد – مبالغ مالية "عملات أجنبية") ، وبإستدعاء الشاكية تعرفت على المضبوطات .

 تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الامن العام التشكيلات العصابية الدراجات النارية العناصر الإجرامية المسروقات تشكيل عصابى جرائم السرقات

إقرأ أيضاً:

حملة حوثية جديدة تستهدف أرزاق سائقي الدراجات النارية

تستعد ميليشيا الحوثي لإطلاق حملة جديدة في صنعاء تستهدف سائقي الدراجات النارية، تحت ذريعة "تنظيم السير"، في حين يعتبرها السكان "ابتزازاً ممنهجاً" لفئة فقيرة تعتمد على هذه الوسيلة كمصدر رزق، وسط مخاوف من أن تؤدي الحملة إلى دفعهم قسراً نحو الجبهات القتالية.

وأوردت صحيفة «الشرق الأوسط»، عن مصادر أسمتها بـ"المطلعة"، قولها تنوي الجماعة نشر عناصر "الضبط المروري" لفرض رسوم جمركية جديدة، حتى على الدراجات المُجمركة سابقاً، وإلزام السائقين بشراء خوذات باهظة الثمن، ومنعهم من استخدام الطرق السريعة أو حمل ركاب إضافيين.

سائقو الدراجات عبّروا عن مخاوفهم من مصادرة دراجاتهم أو اختطافهم أو ابتزازهم مادياً خلال الحملة الجديدة، مؤكدين أن الهدف الحقيقي ليس تنظيم المرور بل «دفعهم قسراً إلى الجبهات بعد حرمانهم من سبل العيش».. وقال أحد السائقين إنهم أمام خيارين "كلاهما مرّ": «إما التوقف عن العمل والمكوث في المنزل دون مصدر دخل، أو الخروج وتحمل مخاطر الابتزاز أو الاعتداء أو السجن». وأشار إلى أن الجماعة سبق أن نفذت حملات مشابهة في فترات سابقة استهدفت سائقي الدراجات تحت ذرائع مختلفة، لكن النتيجة واحدة، وهي التضييق على مصادر الرزق.

من جهتها، حذرت نقابة سائقي الدراجات بصنعاء من الحملة، ووصفتها بأنها محاولة لفرض الجبايات على حساب فئة تعتمد كلياً على هذه المهنة، في ظل انقطاع الرواتب وتدهور الأوضاع المعيشية.

وتُقدَّر أعداد الدراجات النارية في اليمن بأكثر من مليون، أغلبها يعمل في مناطق سيطرة الحوثيين، وقد أصبحت خلال الحرب وسيلة رزق أساسية لعشرات الآلاف من الأسر. ويرى السائقون أن هذه الإجراءات لن تحسن المرور بل ستزيد معاناتهم.

مقالات مشابهة

  • حملة حوثية جديدة تستهدف أرزاق سائقي الدراجات النارية
  • الدرجات النارية .. عصب الحياة وشبح الموت
  • لهذا السبب؟ .. شرطة المرور تستثني الخوذ من مخالفات الدراجات النارية
  • شرطة المرور تُدشّن حملة ميدانية لضبط الدراجات النارية المخالفة
  • شرطة المرور تُدشّن حملة ميدانية لضبط الدراجات النارية المخالفة وتدعو للاستفادة من مهلة التنقل الطوعي
  • الداخلية تضبط قائد سيارة تعدى على أحد الأشخاص في الفيوم
  • شرطة ولاية الجزيرة تضبط عدد من الدراجات (النارية) المخالفة بولاية الجزيرة ضمن حملات مكافحة الظواهر السالبةوتجفيف منابع الجريمة
  • حبس المتهمين بسرقة تروسيكل بمدينة بدر
  • ضبط 3 متهمين بسرقة تروسيكل في مدينة بدر
  • ضبط مرتكبى واقعة سرقة تروسيكل بالقاهرة وإعادة المسروقات