التضامن الاجتماعي بالبحيرة تسلم 101 طرف صناعي بمقر الجمعية المصرية لحماية الأطفال
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قامت مديرية التضامن الإجتماعي بالبحيرة برئاسة الدكتورة فايزة زايد بتسليم أجهزة تعويضية عبارة عن 101 طرف صناعي مقدمة من مؤسسة ايدينا مع بعض للتأهيل التابعة لمديرية التضامن الإجتماعي بالجيزة وذلك على مدار ثلاثة أيام من 30 يناير وحتى 1 فبراير 2024 بمقر الجمعية المصرية لحماية الأطفال بالبحيرة حيث تم أخد مقاسات الأطراف الصناعية للأشخاص ذوى الاعاقة و تسليم الأطراف مع عمل الصيانة الدورية لها مدى الحياة بدون تحميل المواطن صاحب الطرف أية تكاليف.
وأشادت نائب محافظ البحيرة بالإهتمام الغير مسبوق للدولة المصرية بذوي الهمم بهدف تنمية مهاراتهم وتأهيلهم فى شتى المجالات.
وأشارت إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى قد أولى اهتماماً كبيراً بذوى الهمم ، وجعل من تمكينهم ودمجهم في المجتمع أحد أولويات سياساته وبرامجه الإنمائية من خلال إطلاق عدة مبادرات ومشروعات توفر لهم الرعاية الصحية والاجتماعية والثقافية والرياضية وذلك بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الأطراف الصناعية الرعاية الصحية والاجتماعية تضامن الاجتماعي ذوي الإعاقة
إقرأ أيضاً:
أخنوش: نظام راميد لم ينصف المواطنين في العلاج والمؤشر الإجتماعي مكسب وطني
زنقة 20 | الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، بمجلس المستشارين، أن نظام التغطية الصحية الإجبارية هو أكبر انتصار للحكومة بعد الإستغناء عن نظام “راميد”.
وقال رئيس الحكومة، في معرض تعقيبه على مداخلات المستشارين البرلمانيين بشأن موضوع “السياسة العامة المرتبطة بترسيخ مقومات الإنصاف والحماية الاجتماعية” خلال جلسة المساءلة الشهرية، أن نظام “راميد” لم يكن منصفا للمواطنين، وأصبح متجاوزا وكان المواطنين يعانون مع مواعيد للعلاج التي تصل الى شهور و سنوات.
أخنوش، ذكر أن المواطن المغربي اليوم يمكن له الخضوع للعمليات الجراحية في القطاعين الخاص و العام و في كل وقت، معتبرا أنه تغيير جذري في قطاع الصحة.
رئيس الحكومة، قال أنه منذ تنصيب الحكومة كان ضمن أهدافها هو التخلص من نظام “راميد” بسببب معاناة المواطنين ، ووضع أنظمة جديدة تنصفهم وهي amo و amo تضامن.
وفيما يتعلق بالمؤشر الإجتماعي الذي أثار الجدل، أكد رئيس الحكومة أن المواطين على دراية تامة بذلك.
و ذكر أخنوش أن المؤشر مؤشر الدعم الاجتماعي مكسب لبلادنا بفضل العمل الدؤوب الذي قامت به مصالح وزارة الداخلية و باقي مؤسسات الدولة.