وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: إن لم يطبق حل الدولتين سنشهد حربا رابعة في غزة

اعلان

وزير الخارجية التركي: إن لم يطبق حل الدولتين سنشهد حربا رابعة في غزة

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: تركيا توقف تسعة مشتبه بهم ببيع معلومات للموساد الإسرائيلي شاهد: عام على زلزال تركيا المدمر.. المنكوبون يكافحون من أجل إعادة بناء سبل بيوتهم وحياتهم شاهد: حزن يخيم على الكنيسة التي استهدفها اعتداء في اسطنبول تركيا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل.

تغطية مستمرةI قصف إسرائيلي لليوم الـ121 على غزة والتوتر يتصاعد على الحدود مع لبنان يعرض الآن Next اجتماع مصري - فرنسي.. دعوة مشتركة لوقف إطلاق النار في غزة وإقامة دولة فلسطينية يعرض الآن Next شاهد: تشييع عناصر الحشد الشعبي الذين قتلوا في القصف الأمريكي على الأنبار يعرض الآن Next فوز بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية كارولينا الجنوبية يعرض الآن Next بعد عام في السجن.. النجم داني ألفيس يمثل الإثنين أمام محكمة في برشلونة اعلانالاكثر قراءة مقتل ثلاثة أشخاص بينهم مستشار في الحرس الثوري الإيراني في قصف إسرائيلي على جنوب دمشق تغطية مستمرة| غارات إسرائيلية متواصلة على غزة ومظاهرات تجوب العالم للمطالبة بوقف هجمات إسرائيل حكم آخر.. سبع سنوات بالسجن لرئيس الوزراء السابق وزوجته بتهمة انتهاك قانون الزواج بالصور.. الدمار الذي خلفته الغارات الأمريكية على مقرات الحشد الشعبي العراقي وقتلت 16 شخصا هل الخلاف بين السنوار وقادة حماس خارج القطاع سبب تأخر الرد على مقترح الهدنة؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف بريطانيا روسيا اليمن إسرائيل الحرب في أوكرانيا اغتصاب رفح - معبر رفح Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف بريطانيا روسيا My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: تركيا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف بريطانيا روسيا اليمن إسرائيل الحرب في أوكرانيا اغتصاب رفح معبر رفح غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قصف بريطانيا روسيا یعرض الآن Next فی غزة

إقرأ أيضاً:

قبل عودة ترامب

فى طريق الحرية والتحرير والاستقلال تتناثر جثث آلاف الشهداء على جوانبه وتحت الأنقاض، فالأرواح دائما هى الثمن الحقيقى للخلاص من الاستعمار، وكل الشعوب التى نالت حريتها دفعت أعز ما تملك من خيرة شبابها وشيوخها وأطفالها ونسائها لتنال حريتها، وما يحدث فى غزة الآن نمودج حى يجسد تلك الحقيقة. 

كل شعوب العالم تقريبا نالت حريتها وفكت قيودها إلا الشعب الفلسطيني، الذى مازال يئن تحت وطأة الاحتلال والاستعمار، وما أكثر النكبات والحروب التى تعرض لها على مدار أكثر من 7 عقود، وما زادهم إلا صمودا وتمسكا بالأرض ليتوارث الدفاع عن القضية أجيالا تزيدهم المجازر والمشانق صلابة فى مواجهة العدو الصهيونى والدعم الدولي. 

والسؤال الذى يفرض نفسه، هل أخطأت حماس فى إطلاق شرارة الحرب فى السابع من أكتوبر الماضى فى هجوم غير مسبوق دون سابق إنذار؟.. البعض يتهم حماس بأنها السبب فيما تعرضت له غزة من دمار ومجازر ومحارق وآلاف الشهداء والجرحى، لكننا فى الحقيقة نرى أن ما قامت به حماس كان سببا مباشرا فى طرح القضية على المحافل الدولية، ونقلها من مفاوضات الغرف المغلقة إلى الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية، وطرح حل الدولتين على مائدة المجتمع الدولي، وأن فاتورة الشهداء فى طريق الحرية ثمن مقبول، فقد دفعت الجزائر مليون شهيد ثمنا لحريتها. 

ما قامت به حماس قبل أكثر من عام من الانتخابات الأمريكية المقبلة فى الخامس من نوفمبر القادم كان أمرا جيدا لطرح القضية الفلسطينية بقوة، بهدف الوصول إلى حلول، فلأول مرة يطرح حل الدولتين بهذه القوة على مدار تاريخ الصراع الفلسطينى الإسرائيلي، وهو اختيار مناسب لأنه فى حال فوز دونالد ترامب فإن الأمور ستزداد تعقيدا لأنه من أكثر الرافضين لوجود دولتين، ومن أشد المؤيدين والمتعصبين للعدو الصهيوني.

من قبل رفضت إدارة ترامب فكرة حل الدولتين وأنها ركيزة التسوية السلمية فى الشرق الأوسط، وأنها ليست الخيار الوحيد لتحقيق سلام بين إسرائيل وفلسطين. 

ومؤخرا شكك ترامب بإمكانية نجاح تطبيق حل الدولتين، مؤكدا أن ذلك سيكون صعبا للغاية فى ظل الظروف الحالية.. الأمر الذى يعود بالمفاوضات وبمسار القضية إلى النقطة صفر. 

باختصار.. حرب غزة التى انطلقت منذ السابع من أكتوبر الماضى ومازالت مستمرة حتى الآن فى أكبر هولوكوست إنساني يشهده العصر الحديث على أيدى تتار الصهاينة الذين اخترقوا كافة المواثيق والقوانين الدولية، عادت رغم ضراوتها وضحاياها من الشهداء والمصابين بالعديد من المكاسب على الشعب الفلسطيني. 

فقد حطم طوفان الأقصى أسطورة الجيش الذى لا يقهر، وكان الشرارة التى وحدت الشعب بكل طوائفه، وأظهرت القوة الحقيقية للمقاومة على أرض الواقع ووحدت الجهود خلف القضية المشروعة، والأهم من ذلك كله هو تدويل القضية فى كافة المحافل الدولية، وإحداث رد فعل قوى تجاه حرب الإبادة الإسرائيلية إقليميا وعالميا وحتى داخل إسرائيل نفسها.

وأخيرا هل تتوج جهود الفلسطينيين بالوصول إلى هدنة دائمة وحل للدولتين قبل عودة ترامب إلى سدة الحكم مرة أخرى، فما عاد الشعب الفلسطينى يستطيع أن يدفع فواتير جديدة فى طريق الاستقلال. 

‏[email protected]

مقالات مشابهة

  • عاجل - نتنياهو في ورطة وخطر كبير أمام مستشاريه ووزرائه.. ماذا يحدث الآن؟
  • فيديو: حرائق غابات مهولة تصل إلى قرية في ولاية نيومكسيكو
  • مساعدة وزير الخارجية الأمريكي: إبعاد حماس عن حكم غزة سيكون صعبا
  • قبل عودة ترامب
  • وزير الخارجية الإسرائيلي يتوعد حزب الله.. في هذه الحالة
  • شاهد: آلاف الإسرائيليين يتظاهرون أمام الكنيست من جديد للمطالبة برحيل نتنياهو
  • عاجل من الخارجية الأمريكية بشأن قرار نتنياهو بحل مجلس الحرب الإسرائيلي
  • الرئيس الصومالي يلتقي وزير الخارجية التركي في أنقرة
  • الكرملين: نتائج قمة سويسرا قريبة من الصفر.. وأسلحة الناتو النووية تصعّد التوتر
  • شاهد: صور جوية للحجاج وهم يتوافدون إلى مشعر "منى" لرمي الجمرات