رصدت كاميرات المراقبة حادث انفجار إسطوانة غاز بأحدى الشقق السكنية بمنطقة مساكن الأعصر بمحافظة دمياط، والذي أسفر عن وقوع تلفيات لعدد 3 سيارات دون أي خسائر في الأرواح.

وتلقت الحماية المدنية بلاغ يفيد بانفجار اسطوانة غاز، وانهيار أجزاء من عقار سكني بمنطقة مساكن الأعصر بمحافظة دمياط، وعلى الفور تحركت الحماية المدينة لموقع الحادث.

وتبين انفجار إسطوانة غاز داخل إحدى الشقق السكنية ما أسفر عن انهيار أجزاء من شرفة المسكن، وحدوث تلفيات لعدد 3 سيارات كانت تقف تحت العقار، ولكن دون خسائر في الأرواح، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة مع تحرير محضر بالحادث.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محافظة دمياط دمياط الشقق السكنية شقة سكنية كاميرات المراقبة انفجار اسطوانة غاز اسطوانة غاز عقار سكني شقق خسائر انهيار شرفة إحدى الشقق السكنية انهيار أجزاء من عقار موقع الحادث الحماية المدني حادث انفجار أسطوانة خسائر في الأرواح انفجار اسطوانة الحماية المدينة حادث انفجار

إقرأ أيضاً:

أكاديمية ليبية: التسول أصبح وسيلة بقاء لعدد من الأسر الليبية

ربطت الأكاديمية الليبية وأستاذة الخدمة الاجتماعية، أنعام بوغالية، اتساع رقعة الفقر في ليبيا بانهيار النظام الاجتماعي التقليدي، محذّرة من تداعيات اجتماعية “خطيرة” بدأت تفرض نفسها على المجتمع الليبي في ظل استمرار الانقسام السياسي وغياب العدالة.

وفي تصريح نقله موقع “العربي الجديد”، أوضحت بوغالية أن العائلة الليبية كانت تعتمد سابقًا على شبكة أمان اجتماعية قائمة على التكافل العائلي والقبلي، غير أن هذه الشبكة تعرضت لتآكل كبير نتيجة النزوح القسري والتهجير السياسي المتعمّد.

وأكدت بوغالية أن شريحة واسعة من الطبقة المتوسطة فقدت قدرتها على تلبية الاحتياجات الأساسية، خاصة ما يتعلق بالأطفال، محذّرة من أن هذا التراجع أدى إلى إنتاج جيل “من اليائسين” المعرّضين للانحراف أو الوقوع في براثن التطرف، في ظل تدهور متواصل في الخدمات الصحية والتعليمية.

وأضافت أن القيم الاجتماعية التقليدية باتت مهددة، مشيرة إلى أن أحد أبرز مظاهر هذا التراجع هو زوال الشعور بالخجل من التسوّل، والذي أصبح “وسيلة للبقاء” بالنسبة للعديد من الأسر الليبية، وسط غياب واضح لتدخل مؤسسات الدولة المعنية.

ودعت بوغالية إلى الإسراع في تنفيذ إصلاحات معيشية عاجلة، تتضمن إطلاق مشاريع صغيرة موجهة للفئات الفقيرة، وتشجيع الزراعة، وتعزيز دور نظام الضمان الاجتماعي، مؤكدة أن هذه الإجراءات تمثل خطوة ضرورية لإعادة بناء شبكات الأمان المجتمعي التي انهارت خلال السنوات الماضية.

كما شددت على أن غياب العدالة الاجتماعية يغذي مشاعر السخط والاحتقان، وقد يدفع بعض الفقراء إلى ارتكاب جرائم بدافع “الانتقام من الفساد”، معتبرة أن الأزمة الراهنة في ليبيا “ليست سياسية فقط، بل تهدد بنية الدولة من الأساس”.

وحذّرت بوغالية في ختام تصريحها من تفشي ظواهر اجتماعية خطيرة مثل التسرّب المدرسي، عمالة الأطفال، وغياب الرعاية الصحية، في ظل انهيار شبه كامل للمستشفيات العامة، وارتفاع تكاليف العلاج في القطاع الخاص.

مقالات مشابهة

  • السوداني يوافق على منح قطع أراض سكنية للموظفين في النهروان ببغداد
  • المصادقة على خارطة تشمل 11,600 وحدة سكنية في كفر قرع
  • نشوب حريق هائل في مصنع مفروشات بمدينة المنزلة دون إصابات
  • صحة غزة تنشر أحدث إحصائية لعدد شهداء العدوان الإسرائيلي
  • غسل اليدين بالماء والصابون: عادة بسيطة قد تنقذ ملايين الأرواح
  • أكاديمية ليبية: التسول أصبح وسيلة بقاء لعدد من الأسر الليبية
  • صرف 1.6 مليون جنيه ردعم وتعويضات لـ 282 عاملًا غير منتظم في 8 محافظات
  • حريق هائل في حوش مواشى بقرية المطاعية بالبياضيه في الأقصر دون خسائر في الأرواح
  • السيطرة على حريق نشب بمزرعة مواشي بإحدى قرى الدقهلية
  • شاهد.. الحماية المدنية بالغربية تخمد نيران حريق بمطعم مأكولات بالمحلة.. صور