الوطن| رصد

تابع وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية عبدالله أرحومة، اليوم الثلاثاء، بمكتبه بديوان الوزارة في مدينة سرت، مع مدراء الإدارات والمكاتب بالوزارة، ملف التدريب الخارجي وإنطلاق الدورات التدريبية الخارجية.

وأكد أرحومة على ضرورة انطلاق الدورات التدريبية الخارجية بنفس الخطة الزمنية الموضوعة، مؤكداً على مراجعة كافة الترتيبات لها.

وشدد على مدراء الإدارات والمكاتب على ضرورة إنجاز كافة التعليمات والتكليفات المطلوبة منهم، فيما يخص أداء أعمالهم على أكمل وجه.

وناقش استكمال الخطة التدريبية الخاصة بالتدريب الداخلي للباحثين عن العمل، واستعراض الصعوبات والعراقيل التي تواجه التدريب الداخلي من خلال الدورات المقامة ووضع الحلول لها ومعالجتها.

وبين أرحومة ضرورة استمرار الدورات التدريبية الداخلية وانطلاقها في مختلف المدن الليبية، حيث اطلع على ملف الصيانات المستعجلة والشاملة والتي تنفذها حالياً وزارة العمل في العديد من مكاتب العمل والتأهيل بالمناطق.

هذا واستعرض ملف تدريب مدراء مكاتب العمل والتأهيل والذي تم تنفيذه وملف دورة رفع كفاءة مفتشي العمل والسلامة المهنية المنعقد حالياً بمدينة بنغازي.

وقد تم استعراض النتائج اليومية لأعمال لجنة التفتيش العمالي على المواقع والشركات النفطية مؤكداً على استمرار أعمالها، حيث راجع ماتوصلت إليه لجنة تنفيذ مذكرة التفاهم بين الوزارة وجامعة سرت

وحضر الاجتماع مدير مكتب الوزير أبو بكر افكيرين، ومدير عام الشؤون العامة ورئيس لجنة التدريب المركزية ابوبكر سالم، والمراقب المالي مصباح الفيتوري، واستشاري التدريب محمد الهوني، ومدير مكتب الاعلام عمر التمتام، ومديرة مكتب دعم ذوي الاعاقة مبروكة ادريس، ومدراء الإدارات بالوزارة.

الوسومالتدريب الخارجي دورات تدريبية عبدالله أرحومة ليبيا وزارة العمل والتأهيل الليبية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: التدريب الخارجي دورات تدريبية عبدالله أرحومة ليبيا وزارة العمل والتأهيل الليبية الدورات التدریبیة العمل والتأهیل

إقرأ أيضاً:

جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع “الحياة تحت الماء” في دورتها لعام 2024

المناطق_واس

عقدت لجنة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية اجتماعها السادس والعشرين اليوم في الرياض بمقر “أجفند”، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة برنامج الخليج العربي للتنمية “أجفند”، ورئيس لجنة الجائزة.

وأعلنت اللجنة خلال الاجتماع، فوز أربعة مشاريع بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية للعام 2024، في مجال “الحياة تحت الماء” – الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة-، من بين (62) مشروعًا رُشِّحَت للجائزة في فروعها الأربعة، تأهل منها للتحكيم (29) مشروعًا مستوفيًا للشروط.

وتبلغ قيمة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية مليون دولار أمريكي، يمنحها سنويًّا برنامج الخليج العربي للتنمية “أجفند” للمشاريع الرائدة التي حققت الأثر الإيجابي في المجتمعات المحلية والدولية والإقليمية.

وحصد مشروع “Tide Turner Plastic Challenge تحفيز الشباب على الحد من التلوث البلاستيكي من خلال تغيير السلوك” المنفذ من قبل برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP) في بنجلاديش، والهند، وكينيا، ومدغشقر، بجائزة الفرع الأول مخصص لمشاريع المنظمات الأممية والدولية والإقليمية، والبالغ قيمتها (400) ألف دولار.

وفاز مشروع “NETCYCLE AFRICA إغلاق حلقة شبكات الصيد المهملة في أفريقيا”، المنفذ من قبل أكاديمية Chaint Afrique في غانا بجائزة الفرع الثاني المخصص لمشاريع الجمعيات الأهليـة الوطنية، البالغ قيمتها (300) ألف دولار.

أما الفرع الثالث المخصص لمشاريع الجهات الحكومية والوزارات، والمؤسسات العامة، ومؤسسات الأعمال الاجتماعية، ومؤسسات القطاع الخاص الموجهة لدعم القطاع الاجتماعي، البالغ قيمتها (200) ألف دولار، فقد حصل مشروع “محيطات خالية من البلاستيك (ZEPO)”، المنفذ من قبل eTrash2Cash في نيجيريا.

وفاز مشروع “ألغريف (ALG UNO): تحويل الطحالب البحرية إلى محفزات حيوية وأسمدة بيولوجية مستدامة”، المنفذ من قبل عبدالإله حمادة في المغرب، بجائزة الفرع الرابع المخصص للمشاريع التي مولها أو نفذها أفراد، البالغ قيمتها (100) ألف دولار.

وأعلنت لجنة الجائزة اختيار الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة 2030 “طاقة نظيفة وبأسعار معقولة” موضوعًا للجائزة للعام 2025، الذي يدعو إلى ضمان الوصول إلى الطاقة النظيفة وبأسعار معقولة.

ويرأس لجنة الجائزة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، وتضم اللجنة في عضويتها كلًا من الملكة صوفيا الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملكة صوفيا الخيرية، الرئيس الشرفي للمجلس الملكي للتعليم ورعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، والرئيس الشرفي لمنظمة الجميع من أجل الأرغواي، السيدة الأولى سابقًا لجمهورية الأرغواي مرسيدس مينافرا، والحائز على جائزة نوبل للسلام، مؤسس بنك غرامين البروفيسور محمد يونس، ورئيس مجموعة البنك الإسلامي سابقًا الدكتور أحمد محمد علي، والمدير العام لصندوق أوبك للتنمية الدولية سابقًا الدكتور يوسف سيد عبدالله.

مقالات مشابهة

  • راح ضحيتها 19 شخصاً.. الخارجية الإيرانية تدين الجريمة الصهيونية في “أستانة أشرفية”
  • الحكومة تفكك مكتب “الأعمال الجامعية” لتقوية السكن الجامعي
  • الموسم الانتخابي..السوداني يتابع مشروع مدينة “الصدر” الجديدة
  • جائزة الأمير طلال الدولية تخصص مليون دولار لدعم مشاريع “الحياة تحت الماء” في دورتها لعام 2024
  • الخارجية السودانية: ألسنة نيران “الدعم السريع” تتمدد وتطال دول الجوار الإقليمي
  • لجنة نصرة الأقصى تدعو للخروج المليوني في مسيرات “مباركةً بانتصار إيران.. وثباتاً مع غزة حتى النصر”
  • عطاف يستقبل مدير مكتب منظمة العمل الدولية لدى الجزائر
  • لجنتا المالية بالبرلمان والحكومة الليبية يبحثان ملاحظات النواب على الميزانية العامة
  • الزميل الإعلامي إياد العدوان ينضم إلى أسرة “صراحة نيوز”
  • وكيل صحة القليوبية يتابع أداء المستشفيات.. خطط لتحسين الخدمات وتقليل قوائم الانتظار