تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس،شارك منتخب “الكونغ فو” طلبه وطالبات بجامعة عين شمس في بطولة دورة الجامعات المصرية الشهيد الرفاعي ال51 والتي تقام خلال الفترة من 5_6 فبراير 2024 بجامعة حلوان بمشاركة 14 طالب وطالبة من الجامعه وقد شارك  في البطولة 118 طالب و76 طالبة مثلوا عدد 31 جامعة حكومية وخاصة وأهلية.

وذلك تحت الإشراف الاداري للسيد الاستاذ إبراهيم سعيد حمزة أمين الجامعة المساعد لشئون التعليم  وإشراف تنفيذي ا. طارق احمد القائم بعمل مدير عام الادارة العامة لرعاية الشباب والاستاذ محمد حسن  مدير إدارة النشاط الرياضي وأ فاطمة خليفه رئيس قسم الأنشطة 


وجاءت النتائج كالتالي
أولا في مسابقة الأساليب


الطالبة/ سارة جمعه محمد 
المركز الأول جامعات الميدالية الذهبية

مسابقة سيف جنوبي

الطالب / معاذ محمود فتحي
المركز الأول جامعات الميدالية الذهبية مسابقة أساليب ملاكمه جنوبي

الطالب / إبراهيم عمرو إبراهيم 
المركز الأول جامعات الميدالية الذهبية

مسابقة أساليب جنوبي

الطالب/بسام عبد الرحمن عبد الرحمن المركز الرابع مسابقة أساليب جنوبي

ثانيا في مسابقة الساندا

الطالبة/ بسنت طارق أحمد 
المركز الأول جامعات الميدالية الذهبية وزن 48 كيلو
الطالبة/ حبيبه حاتم علي 
المركز الثاني جامعات الميدالية الفضية وزن 70 كيلو

الطالبة/ نهي علاء راجح 
المركز الثالث جامعات الميدالية البرونزية وزن 56 كيلو

الطالب/ عمرو عطيةشعبان 
المركز الثالث جامعات الميدالية البرونزية وزن 70 كيلو

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جامعة عين شمس الجامعات المصرية الميدالية البرونزية الميدالية الذهب رئيس جامعة عين شمس بجامعة عين شمس رعاية الشباب الكونغو فو

إقرأ أيضاً:

3 أدباء سوريين ينالون مراتب متقدمة بمسابقة الدكتور ناجي التكريتي الدولية في العراق

دمشق-سانا

حصل 3 أدباء سوريين على مراتب متقدمة، بينها المركز الأول في جائزة “الدكتور ناجي التكريتي للإبداع القصصي” التي أعلنت نتائجها خلال حفل تكريم أقيم للفائزين في قصر الثقافة والفنون بمدينة تكريت في محافظة صلاح الدين العراقية.

ووصل إلى اللجنة التحضيرية للجائزة في العراق 640 نصاً قصصيّاً من 22 دولة عربية وعالمية، وأحيل إليها 475 قصة، ليأخذ من بين هذا العدد ثلاثة أدباء سوريين مراكز متقدمة، هم الأديب إبراهيم عواد خلف الذي نال المركز الأول، والأديبة نجاح إبراهيم التي نالت المركز الرابع، والأديبة سوزان الصعبي التي نالت المركز الثامن.

وأعرب الفائز الأول بالجائزة رئيس فرع الحسكة لاتحاد الكتاب العرب إبراهيم عواد خلف في تصريح لـ سانا عن سعادته بفوز قصته (العريشة) بالمركز الأول في جائزة الدكتور ناجي التكريتي للإبداع القصصي في العراق، وسط العدد الكبير من المشاركين بنصوص مميزة.

وقال خلف: إن هذه المسابقة تعتبر من أهم مسابقات القصص في العالم العربي، وحين تكون هناك ثلاثة أسماء سورية بين الفائزين العشرة الأوائل بمن فيهم الفائز بالمركز الأول، فهذا يعد إنجازا مهما ومبعث فخر للقصة السورية.

وحول المسابقات الأدبية بوجه عام أوضح خلف أنها ظاهرة تحتمل الوجهين، فهناك مسابقات وجوائز مهمة لها سمعتها في الأوساط الأدبية، ويعتبر الفوز بها جسراً للعبور نحو مجتمع أوسع للقراء وربما للعالمية، من خلال معارض الكتاب والندوات المرافقة لمثل هذه الاستحقاقات وهذا الوجه المشرق، أما الوجه المعتم فيتجلى بالإسفاف الذي تتبعه بعض المؤسسات الثقافية ودور النشر من خلال مسابقات لا ترتقي إلى الحدود الدنيا من الروائز والمعايير النقدية، وتحمل أهدافاً دعائية وتجارية تماماً كالماركات التجارية المزيفة.

من جهتها قالت عضو مجلس اتحاد الكتاب العرب الأديبة نجاح ابراهيم: إن لجنة الجائزة قامت بطباعة كتاب يضم القصص التي وصلت إلى القائمة القصيرة مع سير حياة القاصين، معربة عن أملها باستمرار هذه المسابقة في الفن القصصي الرائع والمدهش والذي يحتاج منا جميعاً كقاصين الاجتهاد والمثابرة والمنافسة.

ولفتت إبراهيم إلى أن فوز قصتها ” زعفران أحمر” بهذه الجائزة هو قيمة أدبية وثقافية، مستشهدة بقول الأديب التكريتي لها: إن فوزها قيمة مهمة والترتيب لا يعني أنها ليست في المقدمة على مستوى الوطن العربي.

وأوضحت إبراهيم أن قصتها ” زعفران أحمر” تتناول فكرة قتل الإرهابيين للمثقفين والعلماء، وهدر دمهم ومحاولة طمس ذكرهم وسرقة أثرهم، إلا أن الكتاب الذي بقي صامداً بوجه الممارسات الصعبة ورحل إلى مدن أخرى أبقى على زهرة زعفران بين صفحاته.

وأضافت إبراهيم: إن الفوز هو تكريم للمبدع، ولرفع اسم بلده عالياً، وهو اعتراف بأن ما نكتب يمثل قيمة وإبداعاً لافتاً، وهو تتويج معنوي بالدرجة الأولى ولفت انتباه للقراء إلى نص متوج.

بدورها قالت الأديبة سوزان الصعبي التي حصلت على المركز الثامن في جائزة ناجي التكريتي الدولية للإبداع القصصي عبر قصتها “اسم لم يعد لي”:

إن القصة تتحدث عن أسمائنا التي لم نعد نشبهها، أو ليس لنا أي صلة بها بسبب الحرب وآثارها، كما أنها تتحدث عن حافلة تقارن بين فترة سابقة مليئة بالنشاط والسفر والرحلات وبين فترة حالية مملة روتينية بنقل الموظفين من وإلى مكان عملهم، وبالتالي ترصد القصة الوضع المعيشي والنفسي لهذه الفئة المأزومة والفقيرة.

وتمنت الصعبي دوام هذه المسابقة وغيرها، ولا سيما أنها قامت بطباعة الكتابات الفائزة وسيرة حياة الأدباء بحضور مميز للسوريين وما قدموه من إبداع أدبي.

وعن المسابقة وفوز الأدباء السوريين قال عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب الشاعر منير خلف: إن مشاركة الأدباء السوريين وتميزهم على مستوى عالمي وعربي يعني أهمية كبيرة للحضور الأدبي والثقافي والإنساني في سورية رغم الصعوبات والتحديات، مبينا أن فوز ثلاثة أدباء سوريين في هذه المسابقة هو قيمة عليا مستمرة.

في حين رأى رئيس اتحاد الكتاب العرب الدكتور محمد الحوراني أن وجود الأدباء السوريين في محفل ثقافي دولي هو مواجهة لكل التحديات والعقبات وتأكيد لحضور ومكانة سورية الثقافية، وهذه المسابقة نموذج على ذلك.

محمد خالد الخضر

مقالات مشابهة

  • زايد بن محمد بن زايد يقدّم واجب العزاء في وفاة والدة الشهيد سعيد إبراهيم الظاهري
  • فريق نادي العاملين بجامعة أسيوط يحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية في بطولة كرة الطائرة
  • نادي العاملين بجامعة أسيوط يحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية في بطولة كرة الطائرة
  • تكريم فريقي الأمن السيبراني والمعلوماتي بجامعة حلوان لحصدهما المركز الأول فى مهرجان إبداع الـ 12
  • نادي العاملين بجامعة أسيوط يحصد المركز الأول بالجمهورية في بطولة كرة الطائرة
  • ارتفاع حصيلة الكويت إلى 8 ميداليات في «غرب آسيا لألعاب القوى»
  • العراقية دانة حسين تحرز ذهبية سباق 200
  • علا رزق تفوز بـ 3 ميداليات ذهبية ببطولة الجمهورية لألعاب القوى لذوي الهمم
  • 3 أدباء سوريين ينالون مراتب متقدمة بمسابقة الدكتور ناجي التكريتي الدولية في العراق
  • «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تبحث التعاون الأكاديمي مع جامعات ماليزية