منها إنقاص الوزن.. 10 فوائد لاستبدال القهوة بالشاي الأخضر
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
المناطق-متابعات
فارق كبير يحدثه استبدال الكوب اليومي من القهوة بالشاي الأخضر، وذلك بحسب ما كشفه العديد من الأشخاص، عبر موقع Reddit، بروايتهم ما حدث لهم عندما توقفوا عن شرب القهوة وبدأوا بشرب الشاي بدلًا منها، بحسب ما نشره موقع Eat This, Not That.
وأوضحت سيرينا بون، أخصائية التغذية ومستشارة العافية لطول العمر، الفوائد التالية لاستبدال القهوة بالشاي الأخضر :
أخبار قد تهمك تشيلسي يهزم لوس أنجلوس بثنائية في مستهل مشواره بكأس العالم للأندية 17 يونيو 2025 - 1:52 صباحًا حرس الحدود يواصل تقديم خدماته لتسهيل عودة الحجاج القادمين من الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبر منفذ جديدة عرعر 17 يونيو 2025 - 1:48 صباحًا1.هدوء أكبر وقلق أقل
كتب أحد الأشخاص أنه “شعر بهدوء أكبر وقلق أقل”. وأضاف آخر أنه شعر “بطاقة أكثر استدامة مع تذبذبات واضطرابات أقل”. إن الشاي الأخضر يُعطي شعورا بالانتعاش بلطف في الصباح.
2. إنقاص الوزنوفقًا للخبيرة بون، إن هناك الكثير من الفوائد الأخرى، كاشفةً عن “بعض الأسباب القوية المدعومة علميًا” لإجراء هذا التغيير. أكدت بون أن “الشاي الأخضر مُعزز طبيعي لعملية الأيض، بفضل مزيجه من الكاتيكين والكافيين. مع أنه ليس حلاً سحريًا، إلا أن دمج الشاي الأخضر في نمط حياة صحي يُمكن أن يُعزز أكسدة الدهون والحفاظ على الوزن بشكل طفيف.
3. جرعة قوية من مضادات الأكسدةقالت بون إن “الشاي الأخضر غني بالكاتيكينات، وخاصةً EGCG، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد على تحييد الجذور الحرة الضارة. تدعم هذه المركبات صحة الخلايا، وتقلل الإجهاد التأكسدي، وقد تبطئ عملية الشيخوخة من الداخل إلى الخارج”.
4. حماية البشرة وإشراقهاوأضافت أن “الكتاتيكينات EGCG تحمي البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية وتدعم أيضًا سلامة الكولاجين وتجديد البشرة. يمكن أن يساعد الشاي الأخضر في تهدئة حالات الجلد الالتهابية مثل الأكزيما وقشرة الرأس، مع تعزيز إشراقة صحية ومشرقة. كما يمكن للكافيين الطبيعي والعفص الموجودين في الشاي الأخضر أن يقللا من الانتفاخ”.
5. دعم جهاز المناعةكما أوضحت بون أن “الشاي الأخضر يوفر مركبات قوية معززة للمناعة، بما يشمل EGCG، التي تقلل الالتهاب، وتعزز وظيفة الخلايا المناعية، وتمنع تكاثر الفيروسات والبكتيريا. كما أنه يدعم صحة الأمعاء، وهو عامل أساسي في مرونة الجهاز المناعي”.
6. مستويات كوليسترول صحيةتشير الدراسات إلى أن تناول الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يساعد في خفض الكوليسترول الضار LDL مع منع انخفاض الكوليسترول الجيد HDL. أكدت بون أن الشاي الأخضر يعد خيارًا صحيًا للقلب عند تناوله يوميًا.
7. دعم الجهاز العصبييحتوي الشاي الأخضر على L-theanine، وهو حمض أميني يعمل بتآزر مع الكافيين ليمنح تركيزًا ذهنيًا مستدامًا دون الشعور بالتوتر أو ارتفاع الكورتيزول أو الانهيارات التي يمكن أن تُسببها القهوة. أوضحت بون أنها طريقة رائعة لتنشيط الجسم مع حماية الغدد الكظرية وموازنة الحالة المزاجية.
8. حماية الدماغقالت بون إنه “بفضل مضادات الأكسدة القوية مثل EGCG، يمكن أن يدعم الشاي الأخضر الذاكرة والتعلم وصحة الدماغ على المدى الطويل. إنه يُعزز اليقظة الهادئة مع حماية الخلايا العصبية من الإجهاد التأكسدي – وهو أمر مهم للحد من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالعمر”.
9. دعم صحة الفميُحارب الشاي الأخضر البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان وأمراض اللثة ورائحة الفم الكريهة بشكل طبيعي. وشرحت بون قائلة : “إنه خيار ألطف من القهوة الحمضية، ويدعم ابتسامة صحية من الداخل والخارج”.
10. توازن الهرمونات وسكر الدماختتمت بون قائلًة إنه “بالنسبة للنساء اللواتي يُعانين من اختلالات هرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض أو ارتفاع مستوى هرمون الإستروجين، يُساعد الشاي الأخضر على تقليل الالتهابات ويدعم حساسية الأنسولين بشكل أفضل، دون التقلبات المُحتملة في سكر الدم التي قد تُصاحب بعض عادات شرب القهوة”.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 يونيو 2025 - 1:55 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد17 يونيو 2025 - 1:45 صباحًاالعلم يؤكد.. عادتان غذائيتان تساعدان على إنقاص الوزن أبرز المواد16 يونيو 2025 - 11:54 مساءًوفد منظومة قطاع الطيران المدني يشارك في معرض باريس الجوي 2025 أبرز المواد16 يونيو 2025 - 11:39 مساءًضمن فعاليات معرض باريس الجوي 2025.. المملكة وبنما توقعان اتفاقية في مجال خدمات النقل الجوي أبرز المواد16 يونيو 2025 - 11:26 مساءًرسميًا.. النصر يفسخ عقد ماجد الجمعان أبرز المواد16 يونيو 2025 - 11:22 مساءًالذهب يهبط أكثر من 1%17 يونيو 2025 - 1:45 صباحًاالعلم يؤكد.. عادتان غذائيتان تساعدان على إنقاص الوزن16 يونيو 2025 - 11:54 مساءًوفد منظومة قطاع الطيران المدني يشارك في معرض باريس الجوي 202516 يونيو 2025 - 11:39 مساءًضمن فعاليات معرض باريس الجوي 2025.. المملكة وبنما توقعان اتفاقية في مجال خدمات النقل الجوي16 يونيو 2025 - 11:26 مساءًرسميًا.. النصر يفسخ عقد ماجد الجمعان16 يونيو 2025 - 11:22 مساءًالذهب يهبط أكثر من 1% تشيلسي يهزم لوس أنجلوس بثنائية في مستهل مشواره بكأس العالم للأندية تشيلسي يهزم لوس أنجلوس بثنائية في مستهل مشواره بكأس العالم للأندية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً أجمل رسائل وعبارات صباح الخير وأدعية صباحية للإهداء 24 أبريل 2022 - 9:35 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد16 یونیو 2025 بکأس العالم للأندیة معرض باریس الجوی 2025 الشای الأخضر یمکن أن صباح ا
إقرأ أيضاً:
هل يظهر جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن توازي فعاليته فعالية جراحة السمنة؟
قام باحثون بدمج 4 هرمونات تساهم في تقليل الوزن في دواء واحد، ويأمل الباحثون ألا يقتصر استخدام الدواء على علاج السمنة، بل أيضا علاج الحالات المرتبطة بها مثل داء السكري من النوع الثاني والسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية. وصمم الباحثون المركب الجديد على أمل أن يكون أكثر فعالية مع آثار جانبية أقل.
وأجرى الدراسة باحثون من قسم الكيمياء، جامعة تافتس، في ماساتشوستس في الولايات المتحدة، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة الجمعية الكيميائية الأميركية (Journal of the American Chemical Society) في 3 يونيو/ حزيران الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
تحفز أمعائنا ودماغنا مقياسا هرمونيا في أجسامنا ينظم مستويات الغلوكوز (سكر الدم) ويخبرنا متى تناولنا ما يكفي من الطعام. ويتم إطلاق هرمون الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 (Glucagon-like peptide 1) للمساعدة في تحفيز إنتاج الأنسولين وامتصاص الغلوكوز في العضلات والأنسجة الأخرى. مع امتلاء الخلايا بالغلوكوز، يعود مستوى الغلوكوز في الدم إلى طبيعته.
يستخدم دواء أوزمبيك (Ozempic) – الاسم التجاري لدواء سيماغلوتيد- الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 مع تعديلات طفيفة لزيادة توافره في مجرى الدم. وقد دفع نجاحه في التحكم في مستوى الغلوكوز في الدم الجمعية الأمريكية للسكري إلى التوصية به وبغيره من الأدوية القائمة على الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 كعلاجات من الدرجة الأولى لمرض السكري قبل الأنسولين.
إعلانيؤثر الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 أيضا بشكل مباشر على الدماغ، مما يجعلنا نشعر بالشبع بعد تناول الطعام، ويبطئ معدل إفراغ محتويات المعدة في الأمعاء، مما يؤدي إلى إطلاق أكثر انتظاما للمغذيات والغلوكوز في مجرى الدم. ولهذا السبب أصبح شائعا جدا كعلاج لفقدان الوزن. مع ذلك يبقى هذا الدواء غير مثالي لفقدان الوزن.
يقول كريشنا كومار الباحث المشارك في الدراسة من قسم الكيمياء في جامعة تافتس في ماساتشوستس في الولايات المتحدة: "تكمن المشكلة الأكبر في أدوية الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 في ضرورة حقنها مرة واحدة أسبوعيا، وقد تسبب شعورا قويا بالغثيان. ويتوقف ما يصل إلى 40% من الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأدوية عن استخدامها بعد الشهر الأول".
يوجد هرمون ثان يفرز بعد تناول الطعام هو الببتيد الإنسوليني المعتمد على الغلوكوز (glucose-dependent insulinotropic peptide) ويشعرنا بالشبع.
ويشبه الببتيد الإنسوليني المعتمد على الغلوكوز إلى حد كبير الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1، لذا بدلا من إعطاء دواءين، ابتكر الباحثون ببتيدا واحدا يجمع بين المركبين، ما يسمى في تطوير الأدوية بالكيميرا.
يتميز هذا الدواء، المسمى مونجارو (Mounjaro) أو زبوند (Zepbound) وهما الاسمان التجاريان لتيرزيباتيد، بفائدة إضافية تتمثل في تقليل الغثيان بشكل ملحوظ، وقد يتفوق على أوزمبيك في سوق إنقاص الوزن.
يقول كومار: "ثم هناك هرمون ثالث، وهو الجلوكاجون، ومن المفارقات أنه في الواقع يزيد من مستوى الغلوكوز في الدم، ولكنه في الوقت نفسه يزيد من استهلاك الطاقة في خلايا الجسم، ويرفع درجة حرارة الجسم، ويكبح الشهية".
بإضافة الجلوكاجون إلى هذا المزيج، يعادل كل من الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 والببتيد الإنسوليني المعتمد على الغلوكوز تأثير الجلوكاجون المعزز للغلوكوز، تاركين الوظائف المتبقية للهرمونات الثلاثة تعمل معا لتعزيز فقدان الوزن.
إعلانيتشابه الجلوكاجون أيضا في تركيبه مع الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 والببتيد الإنسوليني، لذا ابتكر مطورو الأدوية ببتيدا كيميريا واحدا يتضمن عناصر من الهرمونات الثلاثة، والتي يمكن التعرف عليها من خلال مستقبلاتها الثلاثة المنفصلة. يخضع هذا الدواء، المسمى ريتاتروديد (retatrudide)، حاليا لتجارب تشير إلى إمكانية تحقيق فقدان وزن أكبر.
قال كومار: "الهدف الذي يسعى الناس إلى تحقيقه هو الوصول لمستوى جراحة السمنة". وهي عملية جراحية تقلل حجم المعدة بشكل كبير، ويمكن أن تحقق فقدانا طويل الأمد للوزن يصل إلى 30%".
ويضيف: "بالنسبة للأفراد الذين يعانون من السمنة المزمنة والحالات المرتبطة بها والتي قد تكون مميتة، يصبح هذا العلاج ضروريا، ولكنه جراحي".
لا تزال أدوية إنقاص الوزن الحالية عن طريق الحقن أقل من هذا المعيار الذهبي، لذلك يركز كيميائيو جامعة تافتس على إعادة تصميم دواء يمكن أن يحقق نتيجة فقدان الوزن بنسبة 30%.
قال تريستان دينسمور، وهو طالب دراسات عليا وباحث مشارك في الدراسة من قسم الكيمياء في جامعة تافتس: "هناك هرمون آخر أردنا إضافته لاستكمال الرباعية للتحكم في الوزن، يسمى هذا الببتيد واي-واي (PYY). تفرز الأمعاء هذا الجزيء أيضا بعد تناول الطعام، وتتمثل وظيفته في تقليل الشهية وإبطاء عملية إفراغ المعدة من الطعام، ولكن بآليات مختلفة عن الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 أو الببتيد الإنسوليني المعتمد على الغلوكوز. وقد يشارك أيضا في حرق الدهون بشكل مباشر".
ينتمي الببتيد واي-واي إلى فئة هرمونات منفصلة وغير مرتبطة هيكليا بالفئات الثلاثة الأولى، لذا لم يكن من السهل دمج بنيته في ببتيد هجين يحاكي أيضا الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 والببتيد الإنسوليني المعتمد على الغلوكوز والجلوكاجون. وبدلا من ذلك، تمكن فريق جامعة تافتس من ربط جزأين من الببتيد معا، مما أدى إلى ابتكار دواء مرشح ليكون "رباعي الوظائف".
إعلانقال مارتن بينبورن، الباحث المشارك في الدراسة من قسم الكيمياء في جامعة تافتس: "من عيوب الأدوية الحالية أن التباين الفردي، بما في ذلك كيفية استجابتهم للهرمونات المقابلة، يمكن أن يؤدي إلى نتائج فقدان وزن أقل من المرغوب فيها لدى العديد من المرضى".
وأضاف: "من خلال التأثير على 4 مستقبلات هرمونية مختلفة في الوقت نفسه، نأمل في تحسين فرص موازنة هذا التباين لتحقيق فعالية إجمالية أكبر وأكثر ثباتا".
وأشار بينبورن إلى أن تغييرات نمط الحياة ينبغي أن تكون مكملة للعلاج الدوائي، وقال: "المشكلة الثانية هي أن المرضى يميلون إلى استعادة الوزن بعد التوقف عن تناول أدوية الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 المتوفرة حاليا". ولن يدعم هذا النهج المزدوج الوصول إلى الوزن المستهدف والحفاظ عليه فحسب، بل قد يساعد أيضا في الحفاظ على كتلة العظام والعضلات.
وأضاف: "تشير الدراسات الحديثة إلى أن استعادة الوزن بعد التوقف عن تناول الدواء تتأخر مع محاكيات الببتيد الشبيه بالجلوكاجون 1 الأحدث والأكثر فعالية. وبناء على هذه الملاحظة، قد يتكهن المرء بأن الخلايا المتعددة الكيميرا على غرار تلك التي اكتشفناها قد تقربنا من معيار جراحة السمنة لفقدان الوزن الدائم."