الجزيرة:
2025-12-15@00:56:01 GMT

لا وجود للعدالة.. وثائقي يكشف خبايا القضاء الأميركي

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

لا وجود للعدالة.. وثائقي يكشف خبايا القضاء الأميركي

"لا توجد عدالة في هذا، كان هناك الكثير مما يمكن قوله ولن يقال أبدا"، هكذا وصفت إحدى ضحايا جيفري إبستين الأمر بعد انتحاره وعدم تمكن الناجيات من رؤيته يلقى الجزاء العادل جراء ظلمه وانحرافه.

The messy legal battle over Netflix’s "Jeffrey Epstein: Filthy Rich" docuseries has now gotten down and dirty https://t.

co/rzprD6DZ6Z

— Deadline Hollywood (@DEADLINE) August 3, 2021

نصدق الناجيات

على الرغم من أن انتحار الملياردير الأميركي إبستين جرى في 2019 ولم تطرح منصة نتفليكس المسلسل الوثائقي القصير "جيفري إبستين.. ثراء فاحش" سوى في 2020 فإن صناع المسلسل بدؤوا تنفيذه في 2018 قبل اعتقال إبستين المفاجئ وعودة القضية إلى دائرة الضوء إعلاميا، وكانوا وقتها لا يملكون ما يكفي من اليقين أن العمل سيرى النور، خاصة في ظل ما واجهوه من صعوبة بالحصول على الشهادات من الضحايا وتردد الكثيرات بالمشاركة.

لكن أمام إصرار مؤلفة ومخرجة المسلسل ليزا بريانت وشجاعة بعض الناجيات خرج هذا العمل إلى الجمهور، وإن كان لا يمكن وصفه بالعميق أو الموثق بالمستندات والأدلة كون أغلبية ما جاء فيه أتى على لسان الضحايا وليس إبستين نفسه أو دائرته المقربة.

ومع ذلك لا يمكن إنكار أهمية تلك الوثائقيات وحقيقة أنها تكشف خبايا نظام العدالة الأميركي، وكيف يمكن لمن يملكون النفوذ السياسي أو المادي ليّ ذراع الدولة والقانون وقلب ميزان العدل رأسا على عقب.

من هو جيفري إبستين؟

وُلد إبستين في نيويورك عام 1953، واتسم بالذكاء حتى أنه تخطى أعواما دراسية عدة بسبب قدراته، ومع أنه لم يحصل على شهادة جامعية إلا أنه استطاع التحايل والعمل بالتدريس دون أن يفطن أحد لكذبته.

كانت تلك مجرد البداية بعدها عمل في الاستثمار المصرفي ثم أسس شركته الخاصة، وبسبب قدرته الهائلة على الإقناع التي طالما مكنته من الحصول على ما يريد نجح بعمل شبكة من العلاقات مع المشاهير والساسة حتى صار أحد كبار رجال الأعمال والصفوة.

ما لم يكن يعرفه أحد أنه شخص منحرف ارتكب الكثير من الجرائم المخلة بحق فتيات قاصرات لسنوات طويلة.

ومع أن الرسامة ماريا فارمر وشقيقتها المراهقة آني سبق أن أبلغتا المباحث الفدرالية عن تعدي إبستين عليهما في 1996 لكن الأخير استطاع بنفوذه الخروج من المأزق دون أن يلقى أي عقاب.

صفقة القرن

في عام 2005 عادت شرطة بالم بيتش للتحقيق في الأمر بعد أن اتهمته امرأة بالتحرش بابنة زوجها المراهقة، وشرعت الشرطة في تجميع الأدلة التي تثبت سلوكيات إبستين.

من جديد انتصر نفوذ إبستين على العدل، إذ استطاع محاموه إجراء صفقة عرفت وقتها باسم "صفقة القرن"، وبموجبها أفلت من عقوبة السجن مدى الحياة ومنح اتفاقية عدم الملاحقة القضائية لعام 2007 له ولأشخاص في دائرته متورطين معه، وعلقّت القضية ضده مقابل الحكم عليه بالسجن لمدة 18 شهرا والإفراج عنه لمدة 12 ساعة يوميا لمدة 6 أيام في الأسبوع يستطيع خلالها مقابلة الأصدقاء وممارسة العمل والاستمتاع بحياته، قبل أن يطلق سراحه المشروط تحت المراقبة بعد 13 شهرا فقط، مما تسبب في صدمة للعديد من عناصر الشرطة الذين أشرفوا على القضية، وخذلان الضحايا اللاتي تدمرت حياة بعضهن بعد انكشاف أمرهن ونشر الصحف صورهن وبياناتهن الحقيقية.

من قتل إبستين؟

في 2018 عاد إبستين محطا للأنظار بعد أن سلطت إحدى الصحف الضوء على دور المدعي العام الأميركي ألكسندر أكوستا في التفاوض على "صفقة القرن"، مما ترتب عليه إصدار قرار باحتجاز إبستين.

Watching #Netflix – Jeffrey Epstein “Filthy Rich” and #AlexAcosta is not only a criminal but a disgraceful human being. OMG. @JP_Books pic.twitter.com/jRZhNugsRn

— Greggorio ???? (@didjeet2) January 10, 2022

في 10 أغسطس/آب 2019 وبعد أن تخلى المقربون عنه وبات بانتظار حكم المحكمة بشأن التهم المتعلقة بالاعتداء الجنسي على الفتيات عُثر عليه مشنوقا في زنزانته.

ووفقا للطب الشرعي فقد سجل الحادث انتحارا، وإن كانت هناك الكثير من النظريات التي يظن أصحابها أنه قُتل لتموت كافة الأسرار معه، من بينها تلك التي تبناها اختصاصي الطب الشرعي الذي وكله مارك شقيق إبستين، مؤكدا أن إبستين لم ينتحر، والدليل بعض الكسور في رقبته، والتي لا يمكن أن تنتج بفعل الشنق إنما الخنق.

وبعيدا عن الأسباب الطبية هناك بعض الإشارات الضمنية الأخرى المثيرة للريبة، مثل الحراس الذين كانوا مكلفين بحراسته والاطمئنان عليه كل نصف ساعة لكنهم قرروا النوم ليلة الوفاة، وتعطل كاميرات المراقبة، وزميله بالزنزانة الذي جرى نقله دون الاستعاضة عنه بآخر، فهل يمكن لكل تلك التفاصيل أن تجتمع مصادفة في اليوم نفسه الذي يقرر فيه إبستين الانتحار؟

ومع ذلك، لا تزال القضية قابلة للعودة إلى دائرة الضوء في أي وقت، وبالتالي يمكننا أن نشهد وثائقيات أخرى مستقبلا تعرفنا على تفاصيل لا ندركها اليوم.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

خليل الحية: طوفان الأقصى كسر الردع الإسرائيلي وأعاد القضية الفلسطينية إلى الصدارة

#سواليف

قال رئيس حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) في قطاع #غزة #خليل_الحية إن الذكرى الثامنة والثلاثين لانطلاقة الحركة تحلّ في ظل واقع سياسي وميداني مختلف تمر به #القضية_الفلسطينية، وفي مرحلة تتسم بتحولات كبرى، مؤكداً أن الحركة تبذل كل جهد ممكن من أجل توظيف هذه المتغيرات في مصلحة الشعب الفلسطيني واستعادة حقوقه الوطنية المشروعة.

وأوضح الحية، في كلمة ألقاها بمناسبة ذكرى الانطلاقة التي توافق 14 ديسمبر/كانون الأول، أن الشعب الفلسطيني يعيش أياماً بالغة الصعوبة ومعاناة قاسية نتيجة العدوان الإسرائيلي وحرب الإبادة الجماعية المتواصلة على قطاع غزة، مشيراً إلى ارتقاء أكثر من سبعين ألف شهيد من الرجال والنساء والأطفال، الذين قال إنهم لم ترحمهم “قذائف الحقد والإجرام الصهيوني”.

وأضاف أن من بين آخر الشهداء القائد في المقاومة رائد سعد “أبو معاذ” وإخوانه الذين كانوا برفقته، واصفاً إياه بـ”القائد المجاهد العابد الزاهد” الذي نذر حياته لدينه ووطنه، وعاش مطارَداً من الاحتلال الإسرائيلي لعشرات السنين.

مقالات ذات صلة الجمعة .. إغلاقات وتحويلات مرورية في العقبة / تفاصيل 2025/11/30

وفي ما يتصل بالضفة الغربية المحتلة، أكد الحية أن الفلسطينيين هناك يتعرضون لحملة إرهاب ممنهجة، تتكامل فيها السياسات العسكرية للاحتلال مع اعتداءات المستوطنين، من خلال شبكة خانقة من الحواجز والأبواب الحديدية التي تقطع أوصال المدن والقرى، إلى جانب القتل والاعتقال ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وعمليات التهجير القسري.

القدس واللاجئون

وفي القدس المحتلة، قال الحية إن المسجد الأقصى “يئنّ في قلب هذه المعاناة”، ويتعرض لاستهداف مباشر لهويته وقدسيته، محذراً من مخاطر التهويد والتقسيم الزماني الذي قال إنه بات أمراً واقعاً، في ظل الاقتحامات اليومية التي ينفذها مئات المستوطنين المتطرفين، وأدائهم طقوساً دينية داخل باحاته، في مسعى لفرض تقسيم مكاني للمسجد.

وتطرق إلى أوضاع الفلسطينيين في أراضي عام 1948، مؤكداً أنهم يعانون الاحتلال والعنصرية والقمع ومصادرة الأراضي وهدم المنازل، إلا أنهم يواصلون الصمود ويحافظون على هويتهم الوطنية، مشدداً على أنهم “جزء أصيل من شعبنا وقضيته الوطنية”.

كما تناول أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المنافي والشتات، مشيراً إلى أن سكان مخيمات اللجوء يعيشون فصولاً خاصة من المعاناة والعوز والحنين، إلى جانب محاولات طمس الهوية والاستهداف المباشر، مستشهداً بمجزرة الملعب في مخيم عين الحلوة في لبنان، التي أسفرت عن استشهاد 13 فتى.

نتائج الحرب وتحولات المشهد

وأكد الحية أن مقاومة الشعب الفلسطيني لا تزال حيّة، وأن قيادتها ثابتة وصلبة، وقد تمكنت من الصمود في مواجهة آلة القتل الإسرائيلية، مشيراً إلى أن ذلك أثبت أن الاحتلال يمكن هزيمته، وأن تحرير فلسطين ممكن إذا ما استند إلى التخطيط الدقيق والعمل المتواصل وتوحيد الجهود.

واستعرض جملة من النتائج الاستراتيجية التي قال إن المقاومة الفلسطينية حققتها، وفي مقدمتها كسر “أسطورة الردع الاستراتيجي” وادعاءات التفوق الأمني الإسرائيلي، معتبراً أن عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول شكّلت نموذجاً لما يمكن أن يحدث إذا تضافرت جهود الأمة في مواجهة الاحتلال.

وأضاف أن من بين هذه النتائج التقدم في عزل إسرائيل دولياً، وتقديم قادتها وجنودها إلى المحاكم الدولية، وفضح صورتها أمام الرأي العام العالمي باعتبارها “كياناً إرهابياً يهدد الأمن والاستقرار في المنطقة”.

وأشار أيضاً إلى انهيار الرواية الصهيونية التي سادت لعقود، وتغير المزاج الشعبي العالمي، ولا سيما لدى النخب الصاعدة، تجاه طبيعة العلاقة مع إسرائيل وأخلاقية مواصلة دعمها.

ولفت إلى أن الحرب أدت كذلك إلى تعقيد وتراجع مشروع التطبيع الذي سعى الاحتلال من خلاله إلى تجاوز حقوق الشعب الفلسطيني وتعزيز هيمنته السياسية والاقتصادية والأمنية، خصوصاً بعد ارتكابه جرائم إبادة جماعية وعدوانه على دول المنطقة، وحديث قادته عن ما يسمى “إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات”.

وأكد أن من نتائج الحرب أيضاً استعادة القضية الفلسطينية لمكانتها الطبيعية بعد سنوات من التراجع، وصعود مشروع المقاومة وبرنامجها على طريق التحرير والعودة، وتحوله إلى أمل للشعوب العربية والإسلامية.

وتحدث الحية عن “سقوط مفهوم الحدود الآمنة” لإسرائيل، في ظل تعرضها للرد على عدوانها من غزة ولبنان واليمن وإيران والعراق، معتبراً أنه لم تعد هناك حصانة للكيان أو لمواقعه العسكرية، إضافة إلى إحداث شرخ داخل المجتمع الإسرائيلي وزعزعة الثقة بقيادته السياسية والعسكرية والأمنية، وبدء نقاش داخلي حول مستقبل هذا الكيان ووجوده.

أولويات المرحلة ووقف الحرب

وفي سياق متصل، قال الحية إن قيادة حركة حماس اعتمدت جملة من أولويات العمل للمرحلة المقبلة، في ضوء الواقع الذي تعيشه القضية الفلسطينية، لمواجهة التحديات والمخاطر المحيطة بها والتعامل مع الفرص المتاحة.

وأوضح أن في مقدمة هذه الأولويات الاستمرار في خطوات وقف الحرب، ولا سيما استكمال المرحلة الأولى من الاتفاق، بما يشمل إدخال المساعدات والمعدات اللازمة لإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والبنى التحتية، وفتح معبر رفح في الاتجاهين، إضافة إلى الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تهدف إلى الانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة والبدء في مشاريع الإعمار.

وأكد أن حركة حماس والفصائل الفلسطينية متمسكة بالاتفاق وتعمل على إنفاذه، مشدداً في الوقت نفسه على رفض “كل مظاهر الوصاية أو الانتداب على الشعب الفلسطيني”، والالتزام بما تم التوافق عليه مع الفصائل بشأن القضايا الواردة في رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف الحرب.

وبيّن أن مهمة “مجلس السلام” يجب أن تقتصر على رعاية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، والتمويل، والإشراف على إعادة إعمار قطاع غزة.

ودعا إلى تشكيل لجنة تكنوقراط من مستقلين فلسطينيين لإدارة القطاع بشكل فوري، مؤكداً جاهزية الحركة لتسليمها كامل المهام والمسؤوليات وتسهيل عملها في جميع المجالات.

وفي ما يتعلق بالقوات الدولية، شدد الحية على أن دورها يجب أن يقتصر على حفظ وقف إطلاق النار والفصل بين الجانبين على حدود قطاع غزة مع أراضي عام 1948، دون أي تدخل في الشؤون الداخلية للقطاع.

وأكد أن المقاومة وسلاحها حق مشروع كفلته القوانين الدولية للشعوب الواقعة تحت الاحتلال، وهو حق مرتبط بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، مشيراً إلى انفتاح الحركة على دراسة أي مقترحات تحافظ على هذا الحق، شريطة ضمان تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية.

الإغاثة والوحدة الوطنية

وأشار الحية إلى أن من أولويات المرحلة أيضاً التحرك المكثف على صعيد الإغاثة، وإنهاء معاناة سكان قطاع غزة، والعمل على توفير مقومات الحياة الكريمة، ووضع حد للأزمات الإنسانية الناتجة عن حرب الإبادة، محذراً من تكرار الكوارث الإنسانية كما حدث خلال المنخفض الجوي الأخير.

وقال إن غزة تعيش “كرباً عظيماً” في ظل الحصار وركام المنازل ونقص الغذاء وبرد الشتاء، داعياً الأمة والعالم إلى تحرك عاجل للاستجابة لنداءات الإغاثة والتخفيف من معاناة السكان.

وحذر من أن استمرار الخروقات الإسرائيلية للاتفاق وعرقلة إدخال المساعدات ومواصلة عمليات التدمير والقتل والاغتيال يهدد بانهيار الاتفاق، داعياً الوسطاء، ولا سيما الإدارة الأميركية بصفتها “الضامن الأساسي”، إلى إلزام إسرائيل باحترام الاتفاق وتنفيذه.

وفي الشأن الداخلي الفلسطيني، شدد الحية على أهمية العمل المشترك مع القوى والفصائل الفلسطينية لتحقيق الوحدة الوطنية، وبناء مرجعية وطنية جامعة، داعياً حركة فتح والسلطة الفلسطينية إلى التوافق على برنامج وطني مشترك، وإعادة الاعتبار لمنظمة التحرير الفلسطينية والمشروع الوطني، وتفعيل الحياة السياسية عبر الانتخابات.

كما دعا إلى توسيع التحرك الإقليمي والدولي لكسب التأييد للقضية الفلسطينية، وتفعيل الجهد الإعلامي لفضح الجرائم الإسرائيلية، وملاحقة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية، وعزل إسرائيل سياسياً.

وأكد أن قضية الأسرى تمثل أولوية مركزية لدى الحركة وفصائل المقاومة، إلى جانب العمل على تحسين أوضاعهم الإنسانية وإنهاء الانتهاكات بحقهم وصولاً إلى تحريرهم.

استذكار الشهداء

وفي ختام كلمته، استذكر الحية شهداء الشعب الفلسطيني وقادة الحركة منذ التأسيس، وعلى رأسهم الشيخ أحمد ياسين، إلى جانب قادة معركة “طوفان الأقصى” ومن بينهم إسماعيل هنية وصالح العاروري ويحيى السنوار ومحمد الضيف، إضافة إلى شهداء الفصائل الفلسطينية.

كما استذكر قادة فلسطينيين آخرين، من بينهم ياسر عرفات وفتحي الشقاقي وأبو علي مصطفى وعمر القاسم، إلى جانب شهداء من دول عربية وإسلامية قال إن دماءهم امتزجت بدماء الفلسطينيين.

وأعرب عن شكره للدول والجهات التي ساندت الفلسطينيين سياسياً وإنسانياً، مؤكداً في ختام حديثه أن حركة حماس ستبقى وفية لنهج المقاومة وتحرير فلسطين، وماضية على العهد الذي قطعه قادتها الشهداء “دون تغيير أو تبديل”.

مقالات مشابهة

  • العليمي يرفض إجراءات الانتقالي ويؤكد عدالة القضية الجنوبية
  • إجراءات جديدة للعدالة الأسرية.. تأجيل حبس أحد الزوجين لرعاية الأبناء
  • خليل الحية: طوفان الأقصى كسر الردع الإسرائيلي وأعاد القضية الفلسطينية إلى الصدارة
  • وجه الشكر للأهلي.. مدرب فلسطين يكشف عن وجهة حامد حمدان القادمة
  • البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يستقبل وفد اللجنة الأسقفية للعدالة والسلام بمصر
  • إليكم 23 صورة من ملف إبستين وترامب وبيل كلينتون وبيل غيتس التي كُشف عنها الجمعة
  • البدائل مطروحة الآن.. شوبير يكشف موقف الأهلي من صفقة يزن النعيمات
  • غنائم الانسحاب.. وثائقي للجزيرة يكشف حجم الأسلحة الأميركية التي استولت عليها طالبان
  • عاجل.. مصدر في الرئاسة يكشف المهمة التي جاء من أجلها الفريق السعودي الإماراتي العسكري إلى عدن.. إخراج قوات الانتقالي من حضرموت والمهرة
  • المرور يكشف الحالات التي تتطلب تخفيف السرعة أو إيقاف المركبة