أمريكا تنقل عتادا عسكريا وجنودا إلى هذه الدولة لبدء عملية برية في اليمن.. تفاصيل هامة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
قوات أمريكية في جيبوتي (منصات تواصل)
كشفت مصادر مطلعة، اليوم الجمعة، 09 شباط، 2024، عن تحركات أمريكية لتدخل بري في اليمن.
وقالت المصادر إن قائد القيادة المركزية الأمريكية مايكل إريك كوريلا يتجه نحو جيبوتي - قاعدة معسكر ليمونير حيث ينتشر أكثر من 4500 جندي.
اقرأ أيضاً مصادر مطلعة تكشف معلومات مفاجئة حول التشكيلة الحكومية المرتقبة.. تفاصيل 9 فبراير، 2024 الريال اليمني بسعر جديد أمام العملات الأجنبية في صنعاء وعدن مساء الجمعة.. آخر تحديث 9 فبراير، 2024
ووفق المصادر، أقلعت طائرة Gulfstream IV من قاعدة العديد ???????? (من المحتمل أن تكون N48GL ولكنها مخفية عن جميع منصات التتبع)
وذكرت المصادر أنه و خلال الـ48 ساعة الماضية كثفت الولايات المتحدة تعزيزاتها العسكرية بشكل لافت إلى قاعدتها العسكرية في جيبوتي.
وأضافت المصادر أن 8 رحلات مخصصة لنقل جنود وعتاد عسكري إلى داخل القاعدة الأمريكية "ليمونيه".
وجاءت الرحلات على النحو التالي:
رحلات أمس:
Atlas Air (TRANSCOM)
-CMB506 (N481MC) Boeing 747
-CMB508 (N482MC) Boeing 747
-CMB120 (N662GT) Boeing 767
USAF C-17
-RCH126 (06-6156)
-RCH104 (08-8194)
-RCH546 (00-0180)
رحلات اليوم:
Boeing 777 ‘Omni Air International’ (N846AX ????????)
US Navy C40-A Clipper Navy Fleet Squadron (165831 ????????)
ووفق محللين فإن هذه التحركات تشير إلى نية أمريكا شن عملية برية في اليمن، وذلك بعدما كثفت قصفها الجوي خلال الأيام الماضية على عدد من المحافظات اليمنية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اسرائيل البحر الاحمر الحديدة الحوثي اليمن امريكا صنعاء واشنطن
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف تفاصيل عملية استخباراتية «غير مسبوقة» لنقل وثائق سريّة من إسرائيل
أعلنت وزارة الأمن الإيرانية، عن نجاح عملية استخباراتية وصفتها بـ”غير المسبوقة” لاستحواذها على كميات كبيرة من وثائق استراتيجية وسرية للغاية من داخل إسرائيل، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وجاء في بيان الوزارة، أن العملية نفذت في بيئة عملياتية ديناميكية ومعقدة، واستهدفت الحصول على وثائق تغطي معلومات حول برامج أسلحة نووية غير قانونية، منشآت وأبحاث واتصالات مع مؤسسات أمريكية وأوروبية، بالإضافة إلى البرامج النووية الإسرائيلية الحالية والمستقبلية.
كما تضمنت الوثائق بيانات حول البرامج العسكرية والصاروخية، ومشاريع ذات استخدام علمي وتقني مزدوج، وأسماء ومواصفات ومسارات عمل كبار المسؤولين والعلماء، بمن فيهم باحثون يحملون جنسيات دول أخرى.
وأكد البيان أن الوثائق تكشف عن تعاون سري بين إسرائيل ووكالة الطاقة الذرية الدولية، وتبرز دور الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية في دعم برامج الأسلحة الإسرائيلية رغم اتهامهم لإيران باتباع معايير مزدوجة في المسائل النووية.
وأشار البيان إلى أن العملية شملت اختراقًا دقيقًا لأنظمة الأمن الإسرائيلية وتجاوز شبكات الحماية المتعددة، كما تمت عملية إخراج الوثائق من الأراضي الفلسطينية بطريقة متقنة، مما يمثل نقطة تحول كبيرة في سجل الأمن والاستخبارات الإسرائيلي.
وفي تصريحات سابقة، أكد وزير الأمن الإيراني إسماعيل خطيب أن هذه الوثائق المتعلقة بالمنشآت النووية الإسرائيلية تم نقلها إلى داخل إيران، وأن العملية كانت واسعة النطاق، معقدة وشاملة، مخططة بدقة عالية، ووصفتها بأنها “كنز استراتيجي بالغ الأهمية”.
وتأتي هذه العملية في ظل محاولات إسرائيل المستمرة لتصوير نفسها ككيان منيعة، إلا أن وزارة الأمن الإيرانية وصفت هذا الإنجاز بأنه “كارثة استخباراتية وأمنية لا مثيل لها”، وأكدت أنها تعكس نجاح محور المقاومة في تحدي أسطورة مناعة إسرائيل.