بالفيديو – ليلى علوي تكشف كواليس تحضيرها لدورها في “مقسوم”
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة ليلى علوي على حسابها الخاص على “إنستغرام” مقطع فيديو كشفت من خلاله بعضاً من اللقطات أثناء تدريباتها على العزف على آلة الدرامز من أجل شخصيتها في فيلم “مقسوم”.
وظهرت ليلى في الفيديو تتدرب على العزف وبجانبها يقف مدربها وكشفت أن التدريبات استمرت لمدة شهرين.
وكتبت تعليقًا على الفيديو قالت فيه: “شهرين من التدريبات المتواصلة على الآلة اللي حبيتها جدًا عشان فيلم مقسوم، لو رتم الدنيا تقيل يبقى تعلي المقسوم”.
وسبق وكشفت ليلى علوي أن ابنها خالد ساعدها في التعلم على العزف قائلة: “خالد ابني لأنه هو كمان بيعزف على الدرامز دربني”.
فيلم “مقسوم” من بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبد الرحمن، عمرو وهبة، ومن تأليف هيثم دبور، وإخراج كوثر يونس، بالإضافة إلى عدد من ضيوف الشرف منهم: سيد رجب وتامر حبيب ومحمد ممدوح والمخرج هاني خليفة وثراء جبيل والمخرج معتز التوني.
تدور أحداث الفيلم حول ثلاث صديقات كانت لديهن فرقة موسيقية في التسعينيات تدعى “أميتشي” وهي كلمة إيطالية تعني أصدقاء، لكنهن افترقن لمدة 30 عامًا، وبسبب شاب وفتاة قررا في الاحتفال بفندق في أسوان أن يعيدا هذه الفرقة للأضواء من جديد.
View this post on InstagramA post shared by LailaElouiOfficial (@lailaelouiofficial)
main 2024-02-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
الآثار تكشف كواليس إزاحة الستار عن تمثالين للملك أمنحتب الثالث
كشف الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، عن تنفيذ أعمال ترميم وتوثيق وإعادة تركيب ورفع تمثالين الملك أمنحتب الثالث، والتي استمرت قرابة عقدين من الزمن، تمت وفق أحدث الأساليب العلمية والمعايير الدولية المعتمدة في مجال الترميم الأثري، وبما يضمن الحفاظ على أصالتهما وقيمتهما التاريخية، وإعادتهما إلى موضعهما الأصلي داخل المعبد الجنائزي للملك أمنحتب الثالث بالبر الغربي في الأقصر.
ترميم تمثالين الملك أمنحتب الثالث
وأشار الدكتور محمد إسماعيل، إلى أن أعمال الترميم شملت دراسات علمية دقيقة، وتوثيقًا شاملًا لحالة التمثالين، واستخدام مواد متوافقة مع طبيعة الحجر الأثري، بما يضمن استدامتهما على المدى الطويل، مع مراعاة الظروف البيئية والمناخية المحيطة بالموقع.
ووصف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن ما تم من أعمال بالخطوة الهامة ضمن خطة متكاملة لإحياء وتطوير المواقع الأثرية البر الغربي بالأقصر، وتعزيز تجربة الزائرين، مع الحفاظ الكامل على القيمة الأثرية والتاريخية للموقع، حيث تجري حالياً أعمال توثيق وترميم الصرح الأول لمعبد الرامسيوم وقرب الانتهاء من الدراسات اللازمة لتحديد حالة حفظ مقبرة الملكة نفرتاري لإمكانية إعادة فتحها للجمهور.
ووصف الدكتور ديترش راو مدير المعهد الألماني للآثار بالقاهرة المشروع بأنه أحد أكبر وأهم المشروعات الأثرية المشتركة، موضحا أن المشروع شهد تنفيذ العديد من الأعمال المعقدة، في إطار تعاون وثيق ومثمر، معربًا عن خالص شكره للوزارة على دعمها المتواصل الذي ساهم في الوصول بالمشروع لافتتاحه اليوم ووقوف التمثالين في صورتهما الحالية.
وأشار الدكتور ديترش راو إلى أن هذا الإنجاز هو ثمرة تعاون مشترك لفريق دولي ومحلي ضم خبراء مصريين وأجانب، مثمنًا دور مركز البحوث الأمريكي لدعمه مشروع خفض منسوب المياه الجوفية بالمنطقة.
كما أعرب عن تمنياته باستمرار التعاون المشترك لإنجاز المزيد من المشروعات المستقبلية، مهنئا كل من شارك في هذا العمل على ما تحقق من نجاح.