يبحث الكثير من الأزواج عن هدايا قيمة لزوجاتهم، ويأتي ذلك بالتزامن مع قرب حلول عيد الحب «الفلانتين» حيث يتم الاحتفال به يوم 14 فبراير من كل عام.

ويقدم موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره خلال السطور التالية، أبرز الهدايا غير المكلفة لتقديمها في عيد الحب كرمز للتعبير عن حبهم وإدخال السرور والسعادة على الطرف الأخر.

هدايا غير مكلفة في عيد الحب1-كرات الاستحمام الفوارة

تصنع كرات الاستحمام الفوارة من مكونات طبيعية تساعد في إزالة الجلد الميت فضلا عن تركها روائح جيدة للجسم، لذا تعتبر من الهدايا المناسبة وغير المكلفة للنساء.

كرات الاستحمام الفوارة2بطانية قطيفة

تعتبر البطانية القطيفة هي الخيار الأمثل خلال السهرات أو عند مشاهدة التليفزيون، فهى توجد بوجهين مع مجموعة متنوعة من الألوان وهي مريحة ودافئة للغاية فهي تعتبر من الهدايا العملية وغير مكلفة بالمرة.

بطانية قطيفة3قناع طين البحر الميت

يعتبر قناع الطمي من أبرز اساسيات المرأة التي تجيد الاهتمام بالبشرة، ويمكن أن ترفقه برسالة صغيرة.

قناع طين البحر الميت4صينية حوض الاستحمام المصنوعة من الخيزران

تتضمن هذه الصينية العديد من الخيارات فهي قابلة للتعديل على حامل معدني مقاوم للصدأ يحمل الأجهزة اللوحية أو الكتب بأمان، ومكانًا لهاتفك الخلوي أو الشمعة أو أدوات ما بعد الاستحمام، لهذا تعتبر من الهدايا العملية التي يمكن تقديمها في عيد الحب.

صينية حوض الاستحمام المصنوعة من الخيزران5أسطوانة اليشم للوجه

تهتم العديد من النساء بهذه الأسطوانات نظرا لأنها التي تساعدهم على تقليل التوتر وانتفاخات الوجه و تساعد على شد الوجه.

أسطوانة اليشم للوجه6وسادة الحمام

تعتبر وسادة الحمام من أفضل الأشياء التي يمكن استخدامها أثناء الاستحمام نظرا لأنها مريحة على الإطلاق وتعتبر من الهدايا العملية.

وسادة الحمام7مكياجمكياج

يمكنك شراء المكياج الذي يناسب زوجتك وفقًا لاحتياجاتها ويناسب درجة بشرتها.

اقرأ أيضاًأبرز رسائل عيد الحب 2024.. استعد لتهنئة شريك حياتك؟

موعد عيد الحب 2024.. باقي كام يوم على الفلانتين؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الحب هدايا عيد الحب هدية عيد الحب هدايا عيد الحب للرجال هدايا هدايا عيد ميلاد افكار هدايا افكار لعيد الحب فی عید الحب من الهدایا

إقرأ أيضاً:

ومن قال أنك تأخرت؟

الحب لا يطرق الأبواب مستأذنًا، ولا يأتي متقيدًا بتقويمٍ عمري أو جدولٍ إجتماعيّ، هو حالة إنسانية خالصة، تتجاوز الزمن، وتتخطى الأطر التي رسمها الناس لما “ينبغي أن يكون”.

من قال إن القلب يشيخ؟ ومن أوهمنا أن في الحب “قطارًا” يُفوّت؟ القلب لا يسير على سكك الحديد، بل على بوصلةٍ داخلية لا يُدركها إلا من عرف معنى الشوق والاحتياج والطمأنينة حين تُلقى النفس في حضنٍ آمن.

لطالما أراد الناس أن يُعلّبوا مشاعر البشر في قوالب جامدة: هذا عمر الحب، وهذا زمن الزواج، وهذا الوقت “الأنسب” للعطاء العاطفي، وما عداه فهو تأخر، أو محاولة يائسة لالتقاط ما فات.

لكن!
الحقيقة أعمق من كل هذا الضجيج.

فالحب، كما يقول ألبير كامو: “هو ما يمنح وجود الإنسان معنى”، ولو أدرك كلّ منا هذه الحقيقة، لما تردّد لحظة في أن يحتفي بالحب متى ما جاء، وكيفما أتى، ما دام تحت مظلة الحلال ودفء المسؤولية.

في ثقافتنا العربية كثير من التناقضات، نمجِّد الحب في القصص، ونحاربه في الواقع حين يأتي متأخرًا أو من غير توقيت “مناسب”.

نُشفق على من لم يتزوج، ونستنكر أن يحب أو يُحب!

لكن في علم النفس والعلاقات، يقول المختصون إن الحاجة للارتباط العاطفي لا تتلاشى مع الزمن، بل تتبلور وتنضج، وقد تُصبح أشدّ حضورًا في المراحل الهادئة من العمر، حين يصبح القلب أكثر وعيًا بذاته، وأشدّ رغبة في الطمأنينة لا الإثارة العابرة.

أما ابن حزم الأندلسي كتب عن الحب فيلسوفًا لا فقيهًا فقط، حين قال “إن معانيه دقيقة لجلالتها، لا تُدرك إلا بالتجربة”.

والتجربة لا تسأل عن تاريخ الميلاد، بل كلما عبر الإنسان محطات الحياة، صار أقدر على فهم الحب، وتقديره، والوفاء له. لم يكن الحب يومًا ترفًا، بل ضرورة وجودية، ولعل أجمل صوره تلك التي تأتي بعد النضج، بعد العثرات، بعد أن عرف الإنسان قيمته وحدوده.

الزواج، حين يكون نابعًا من محبة راشدة، ليس مجرد عقد إجتماعي، بل ميثاق سكينة.

والحب الحلال ليس ضعفًا، بل هو القوة الحقيقية التي تجعل الإنسان متوازنًا، راضيًا، قادرًا على مواجهة الحياة.

فالقلوب تحتاج إلى من يُربِّت عليها، كما تحتاج الأرواح إلى من يسمعها بلا حكم، ويحضنها بلا شروط.

لا عيب في أن نُحب، ولا تأخر في أن نُرزق.
ومن رُزق قلبًا محبًا، ويدًا تمتد بصدق، فقد أصاب خيرًا كثيرًا.
لا تسمع لمن يقول لك إن الوقت قد فات، أو إنك تسير عكس التيار.
فالتيار الحقيقي هو ما يوافق قلبك، وفطرتك، وكرامتك.
ولعل أجمل ما قيل في هذا: ليس هناك وقت خاطئ للعثور على من يجعل قلبك يطمئن.

دع الحب يأتي، ولو بعد مطرٍ تأخر، ففي بعض التربة، لا تزهر إلا بعد أن تروى بصبر.
والأهم أن يُزهر في الحلال، وتحت ظلّ من يعرف كيف يحبك لأنك أنت، لا لأن عمرك مناسب أو ظروفك مثالية.
الحب الحقيقي لا يعترف بالتوقيت، بل بالحقيقة.

مقالات مشابهة

  • «الداخلية» تشارك المواطنين الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو وتوزع الهدايا عليهم
  • مستحضرات مكياج أساسية للصيف وأخرى يجب تجنبّها
  • حكومة سبتة المحتلة تعتبر 7 ملايين أورو غير كافية لرعاية القاصرين المهاجرين
  • طرق علاج نفشة الشعر بعد الاستحمام
  • عبد المنعم إمام: مشروعات القوانين المحالة من الحكومة كرات نار ألقيت على البرلمان
  • تقرير اقتصادي يسعرض أبرز التحولات التي طرأت على خارطة التمويل الدولي لليمن ويحذر من تبعات تقليص الدعم الخارجي
  • خبير سيارات يوضح أبرز المشاكل الفنية التي تواجه السيارات في الصيف .. فيديو
  • أبرز الأطعمة التي تساعد على تقليل التوتر
  • ومن قال أنك تأخرت؟
  • قدمها متبرع… 7 أجهزة غسيل كلية لمركز الأقصاب الخيري بدمشق