تعتبر قناة طيور الجنة من أشهر القنوات العربية الموجهة للأطفال، حيث تقدم محتوى ترفيهي وتعليمي هادف ينمي مهارات الأطفال ويثري خيالهم، لذلك قد حققت انتشار واسع في مصر وجميع الدول العربية ونالت على إعجاب جميع الأفراد منها كبار وصغار واستطاعت أن تحتل مكانة كبيرة في قلوب الأطفال وتصبح من قنواتهم المفضله نظرًا لما تقدمه من أغاني تدخل البهجة على القلوب وتفرح الأطفال، لذلك بدأ العديد يبحث عن تردد القناه لمعرفتها وتنزيلها حتى يسعد أطفاله وسوف نتعرف على ترددات الخاصة بقناة طيور الجنة خلال الفقرات التالية على الأقمار الصناعية النايل سات والعرب سات بالتفاصيل.

تردد قناة طيور الجنة

يمكن لجميع الأفراد من مختلف الدول متابعة قناة طيور الجنة بأحدث الترددات على القمر الصناعي النايل سات والعرب سات على النحو التالي:

نايل سات:

التردد:11274الاستقطاب: أفقيمعدل الترميز: 27500معامل تصحيح الخطأ: 3/4

عرب سات:

التردد: 11315الاستقطاب: عموديمعدل الترميز: 27500معامل تصحيح الخطأ: 3/4مميزات قناة طيور الجنة

قناة طيور الجنة تتميز بعدة مميزات تجعلها من القنوات الأشهر والأنجح ومنها ما يلي:

1- محتوى ترفيهي مبني على قيم إسلامية للأطفال.

2- تعليم الأطفال القرآن والأدعية والأخلاق الإسلامية بطرق مبتكرة ومسلية.

3- تنمية مهارات الأطفال الفكرية واللغوية والاجتماعية من خلال البرامج والأناشيد المتنوعة.

4- مراعاة مستوى الفهم والاستيعاب للأطفال الصغار من خلال استخدام أساليب توضيحية بسيطة ومناسبة لهم.

5- توفير بيئة امنة ومحمية عبر الإنترنت لمشاهدة الأطفال، حيث يمكن للآباء الثقة في المحتوى الذي يتابعه أطفالهم.

6- الجودة والتنوع

تتميز قناة طيور الجنة بجودة عالية في المحتوى والبرامج المقدمة، حيث تسعى دائما إلى تقديم محتوى ممتع وتعليمي يناسب جميع فئات الأطفال تتضمن البرامج مجموعة متنوعة من الرسوم المتحركة التعليمية

والأناشيد الهادفة، والبرامج الترفيهية التفاعلية التي تساعد في تنمية مهارات الأطفال بشكل مبتكر وممتع.

7- تربية وتعليم:

تهدف قناة طيور الجنة إلى تقديم برامج تربوية تعليمية تساعد في نمو وتطور الأطفال في مختلف جوانب حياتهم، سواء على الصعيد العقلي أو الاجتماعي أو العاطفي تركز القناة على تعزيز القيم الإيجابية مثل الصداقة، والتعاون، والتسامح، وتشجيع الإبداع والتفكير النقدي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قناة طيور الجنة 2024 تردد قناة طيور الجنة 2024 تردد قناة طيور الجنة 2024 على سات قناة طیور الجنة

إقرأ أيضاً:

ما هو ثمن تحويل الطفولة إلى محتوى لكسب الـLike؟

في كل مرة تتصفح فيها منصات التواصل الاجتماعي، لا بد من أنك تلاحظ الرغبة العارمة التي تجتاح بعض الأهالي في مشاركة الأخبار والصور والمعلومات المتعلقة بأطفالهم. بالطبع، يمثل الأبناء مدعاة فخر كبيرة بالنسبة لذويهم، الذين يعتبر العديد منهم المشاركة كوسيلة بريئة للتواصل مع أصدقائهم وعائلاتهم وإبقائهم على اطلاع بما يحدث في حياة أطفالهم. إلا أنه ومع ذلك، تطرح هذه الممارسة سؤالاً كبيراً بشأن خصوصية الأطفال وآثارها السلبية عليهم.
"Syndrome Sharenting"
وفي هذا الإطار، استندت الإختصاصية في علم النفس العيادي، الأستاذة الجامعية وأمين عام الجمعية اللبنانية لعلم النفس كارول سعادة، على دراسات علمية عدة بشأن مشاركة الأهل صور أطفالهم الشخصية، لتصل إلى مصطلح  "Syndrome Sharenting" وهو متلازمة تكاد تصبح وسواساً لنشر صور الأبناء بشكل مبالغ فيه.
وشددت سعادة في حديث لـ"لبنان 24" على أن الحديث هنا لا يدور بطبيعة الحال عن الأهل الذين يشاركون صوراً من أعياد ميلاد أبنائهم أو مناسبات عائلية جميلة مثلاً، بل عن أولئك الذي أصبح لديهم سلوكاً قهرياً، أي يشعرون بانزعاج فائق ولا يستمتعون بالأوقات الجميلة مع أولادهم إلا في حال نشروا أي محتوى يتعلّق بصغارهم.
وقالت: "البعض يجني الأموال من خلال هذه الممارسات، بينما البعض الآخر يرغب فقط- وبطريقة قهرية- بمشاركة صور وحتى مشاكل أبنائه خلافاً لإرادتهم".
كيف يصل الأهل لهذه المرحلة؟
وعن العوامل التي تصل بالأهل إلى هذه المرحلة، أكدت سعادة أن نرجسيتهم هي عامل أساسي أو شعورهم بأن أولادهم هم امتداد لهم أو من خلالهم يحققون نجاحاً معيناً يريدون دوماً التباهي به، وبالتالي لا يعبّر ذلك عن حبّهم لأبنائهم إنما يثبت إصابتهم بالنرجسية.
وأشارت سعادة إلى أن الملل هو عامل آخر قد يؤدي بالشخص غير المنتج إلى الشعور بأنه يؤدي مهمة ما من خلال نشر صور أبنائه ونشاطاتهم بشكل مفرط، مشددة على أن دراسات أكدت أن الفراغ في حياة الأهل قد يؤدي بهم إلى عيش حياة معينة من خلال مواقع التواصل الإجتماعي وتحديداً عبر أبنائهم.
أما التأثير على الأولاد فهو سلبي جداً بحسب ما أشارت إليه سعادة، التي أوضحت أن منشورات الأهل عنهم قد تتحوّل وسماً لن يتمكنوا مع الوقت من محوها مثل صور معينة، خاصة وأنه تمّ نشرها من دون موافقتهم.
وقالت إن هذا الأمر قد يفتح الباب على التنمر عليهم، وقد يؤثر سلباً على صورتهم الذاتية، مشيرة إلى أن ثقتهم بأنفسهم قد تصبح مرتبطة بعدد الإعجابات "Likes" أو التعليقات، وهي كلها أمور وهمية ورقمية إلا أنها قد تخلق سلوكاً نرجسياً في شخصية الأولاد.
مخاطر النشر المبالغ فيه
وفي هذا الإطار، حذرت سعادة من أن بعض الأهل يعمدون إلى نشر صور ذات معالم جنسية و"أكبر من عمرهم" من خلال حركات إيحائية وغير لائقة وعبر ملابس ومكياج لا يليق بأطفال، ما يستقطب أشخاصاً قد يستغلون هذه الصور والفيديوهات وقد يصل الأمر إلى ابتزاز الأولاد والتحرش بهم.
وختمت سعادة بالتنويه إلى أهمية بناء صورة الجسم الخاصة بالأطفال والمراهقين والتي تكون من خلال هذه الممارسات مثالية وغير حقيقية، إذ يعمد الكثير من الأهالي الذي يعيشون ويمارسون الـSharenting Syndrome"   إلى نشر الصور الأجمل فقط لأولادهم وليس تلك العفوية التي تليق بعمرهم، ما يؤدي إلى رسم عالم رقمي ووهمي.
وانطلاقا من هنا، حذرت من أنه قد تتشكل حالة من الفصام لدى الطفل بين العالم الوهمي الذي يعيشه ضمن عائلته وبين الواقع الذي لا يشبه ما يظهر في مواقع التواصل الإجتماعي. وقد يعاني مراهقون كثر من اضطرابات في سلوك الأكل، واضطرابات اكتئابية وقلقية عواقبها ستكون وخيمة جداً إذا لم يتمّ تلافيها باكراً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • من القفز بالمظلة إلى برنامج صُنّاع التغيير على تيك توك.. رحلة عبد الله عنان في نشر العلوم
  • “أريدُ” تُطلق برنامج “توحد فوت”
  • “أريدُ” تطلق برنامج “توحد فوت”
  • «التضامن»: إطلاق دراسة دعم خدمات الطفولة المبكرة لتمكين المرأة بسوق العمل
  • 7 وسائل مجانية لمتابعة مباراة مصر وغينيا بيساو في تصفيات كأس العالم 2026
  • استشاري لـ"اليوم": 4 نصائح مهمة للأطفال السكريين في الحج
  • غدا.. "مملكة الحيوان" ورشة عمل للأطفال بمكتبة مصر الجديدة
  • ما هو ثمن تحويل الطفولة إلى محتوى لكسب الـLike؟
  • رونالدو يخطف الانظار في لفتة إنسانية خلال تدريبات منتخب البرتغال
  • يورو 2024.. 10 لحظات لا تنسى في كأس أمم أوروبا