تكنولوجيا، بعد انقطاع للخدمة في مصر والعالم واتساب يعلنها عدنا للعمل بشكل طبيعي،عاد تطبيق تطبيق الدردشة واتساب WhatsApp للعمل بشكل طبيعي بعد انقطاع دام لحوالي نصف .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد انقطاع للخدمة في مصر والعالم .. واتساب يعلنها : عدنا للعمل بشكل طبيعي ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد انقطاع للخدمة في مصر والعالم .. واتساب يعلنها :...

عاد تطبيق تطبيق الدردشة واتساب WhatsApp للعمل بشكل طبيعي بعد انقطاع دام لحوالي نصف ساعة في مصر وعدد كبير من دول العالم، حيث واجه المستخدمون انقطاعا كليا في خدمات التطبيق. 

وأعلن تطبيق واتساب عن عودة الخدمة مرة أخرى على حسابه على موقع تويتر، قائلا : “ لقد عدنا، نتمنى لكم دردشة سعيدة”. 

وكان التطبيق قد أكد عبر تغريدة له عن وجود انقطاع كامل في الخدمة حيث قال “ نحن نعمل بسرعة لحل مشكلة الاتصال في واتساب، وسنطلعكم على آخر المستجدات هنا، في أقرب وقت ممكن”. 

وواجه المستخدمون في مصر وعدد كبير من دول العالم عطلا كبيرا حيث أبلغ مئات الآلاف من المستخدمين عن عدم قدرتهم على التواصل على التطبيق وإرسال الرسائل.

ووجد المستخدمون صعوبة في إرسال الرسائل وتحميل الصور ومقاطع الفيديو، حيث يظهر التطبيق علامة توقف الإرسال مع إشارة connecting أو "جاري الإتصال"، وفي الولايات المتحدة ، تم تقديم أكثر من 6 آلاف تقرير وشكوى إلى النظام الأساسي، كما تدفق العديد من مستخدمي واتساب إلى Downdetector و تويتر للشكوى من تعطل تطبيق المراسلة، بحسب صحيفة “ذا صن”. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: واتساب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»

في واحدة من أكثر اللحظات صدمة داخل قاعة المحكمة، فجّرت النيابة العامة تفصيلة مرعبة لم تخطر ببال أحد في محاكمة محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى أشلاء بمنشار كهربائى: الجانى لم يكتفِ بخياله المظلم، بل استدعى التكنولوجيا لتكون شريكه فى الجريمة، استعان ببرنامج ذكاء اصطناعي، ليس ليسأل ما يجب أن يُسأل، بل ليحصل على "إجابات" تخدم خطته الشيطانية:

• كيف يقتل؟
• كيف يقطع الجثمان؟
• كيف يخفي الحمض النووي؟
• كيف يضلل الشرطة؟
• وما هي احتمالات القبض عليه؟

كانت هذه الكلمات كالسهم، لا يطعن المتهم وحده، بل يوقظ مجتمعًا بأكمله، مجتمعًا يسمح لأطفاله بأن يتجولوا في فضاءات رقمية مفتوحة، تعطيهم ما لا تُعطيه الكتب، وتكشف لهم ما لا ينبغي أن يُعرف، لحظة المرافعة تلك لم تكن مجرد عرض لوقائع، بل إنذار صريح: نحن نترك أبناءنا في مواجهة أدوات تفوق قدرتهم على الإدراك، وتتلاعب بوعيهم وقيمهم دون أن نشعر.

التنفيذ الوحشي… تفاصيل تُدمّي القلوب

تحت عنوان «الغدر في غرفة مغلقة» وصفت النيابة المشهد كما حدث: استدرج المتهم صديقه الطفل إلى غرفته، المكان الذي يُفترض أن يكون آمنًا، قبل أن ينقضّ عليه محاولًا خنقه.
وحين حاول الصغير المقاومة وارتفعت صرخاته، التقط الجاني مكواة الملابس ورفعها عاليًا، ثم هوى بها على رأس ووجه ضحيته مرات متتالية، حتى سكنت الحركة… وسكن معها كل شيء.

المشهد الذي روته النيابة لم يكن مجرد عنف، بل لحظة يخبو فيها نور الطفولة أمام قسوة لا يمكن للعقل أن يستوعبها.

بشاعة الجريمة… التقطيع والمحو والتخلص

الجزء الأكثر سوداوية كان ما تلا القتل. وفقًا لما عرضته النيابة، استخدم المتهم “صاروخًا كهربائيًا” ليفصل الجثمان إلى ستة أجزاء. وضعها في أكياس قمامة، ونقلها على يومين إلى أماكن متفرقة، في محاولة يائسة لمحو أثر الإنسان الذي قتله… وكأنه يمحو ذنبًا لا يمكن أن يُمحى.

لم يكن التقطيع مجرد محاولة للهروب، بل دلالة على قلب تحجّر حدّ أن يتحول إلى آلة، لا تعرف رهبة الموت ولا حرمة الجسد.

نداء النيابة: «هذه ليست جريمة فقط… هذه مرآة لخلل أكبر»

قالت النيابة العامة في مرافعتها خلال محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتقطيع جثمانه بمنشار كهربائي:


«نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني نفسه. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ليل مظلم، بل صُنعت في وضح النهار… وفي غفلة من الرقباء، حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول.»

في النهاية، لم تكن القضية مجرد ملف جنائي، بل جرس إنذار لمجتمع بأكمله. جريمة صنعتها يد بشريّة، وساعدتها أدوات تبدو ذكية لكنها بلا روح… وبلا ضمير.

 

 




مقالات مشابهة

  • الإسلام والعالم.. وزير الأوقاف ضيف صالون ماسبيرو الثقافي الثلاثاء
  • طهران: إجراءات تعيين السفير الإيراني الجديد في لبنان جارية ونأمل أن تسير بشكل طبيعي
  • أشجار السدر المعمّرة في وادي الهلالي.. إرث طبيعي نادر شرق عرعر
  • مستشار الرئيس للصحة: متحور (H1N1) هو الأكثر انتشارًا في مصر والعالم
  • حملة لإنقاذ المشردين بالشوارع من برد الشتاء في المنصورة
  • إعفاء المدارس المتميزة من الاختبارات المركزية .. وتمكين الإدارات من التوسع في التطبيق
  • عاجل | إعفاء المدارس المتميزة من الاختبارات المركزية .. وتمكين الإدارات من التوسع في التطبيق
  • التطبيق 1 يناير رسميًا.. قرار حكومي بشأن الحد الأدنى لـ المعاشات
  • الأفلام الفائزة بجوائز الدورة الـ5 من مهرجان البحر الأحمر السينمائي
  • جريمة طفل الإسماعيلية.. اجتماع شيطانين «خيال منحرف» و «تكنولوجيا بلا ضمير»