فيديو| الجرائم التموينية في القضاء العسكري.. وضربات لمافيا الدولار والسلع والذهب
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
كتب- أحمد السعداوي:
عرض "مصراوي"، عبر بث مباشر، اليوم الأحد، تفاصيل القانون رقم ٣ لسنة ٢٠٢٤ بشأن تأمين وحماية المنشآت والمرافق العامة والحيوية في الدولة، والذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي، يوم الخميس الماضي، وتم ونشره في الجريدة الرسمية.
وبموجب هذا القانون؛ ستصبح الجرائم التموينية من اختصاص القضاء العسكري؛ والسبب أن هذا القانون ينص على أن تكون للقوات المسلحة صفة مأموري الضبط القضائي في الجرائم التي تضر باحتياجات المجتمع الأساسية؛ من سلع ومنتجات تموينية.
يتضمن القانون الجديد مواجهة التلاعب في السلع الحرجة والأساسية، التي تمثل قوت الشعب المصري، ومواجهة ظاهرة الاحتكار وحجب السلع وتخزينها؛ لإعادة بيعها بأسعار مبالغ فيها، وسيوفر الدعم والمشاركة من القوات المسلحة لوزارة الداخلية؛ لمواجهة الجرائم التموينية، والتلاعب في السلع الاستراتيجية وحجبها.
لمعرفة النص الكامل لمشروع القانون بعد التعديل، وجهود الحكومة وحملاتها المكثفة لضبط مافيا السوق السوداء في الدولار والذهب والسلع الأساسية والاستراتيجية والمتورطين في حجب السلع عن التداول بالأسواق؛ لرفع أسعارها؛ عبر الفيديو التالي:
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الجرائم التموينية القضاء العسكري مافيا الدولار السلع الذهب طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.