الوطني للأمن السيبراني: ١٠٠% نسبة ارتفاع هجمات الفدية على المؤسسات الأردنية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الوطني للأمن السيبراني ١٠٠بالمائة نسبة ارتفاع هجمات الفدية على المؤسسات الأردنية، الأمن السيبراني يحذر ارتفاع هجمات القرصنة على المؤسسات الأردنية في النصف الأول من 2023قال رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني، بسام .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوطني للأمن السيبراني: ١٠٠% نسبة ارتفاع هجمات الفدية على المؤسسات الأردنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأمن السيبراني يحذر: ارتفاع هجمات القرصنة على المؤسسات الأردنية في النصف الأول من 2023
قال رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني، بسام المحارمة، إنه لوُحِظَ في الآونة الأخيرة ازدياد مضطرد في عدد هجمات تعرضت لها المؤسسات الأردنية في القطاعين العام والخاص.
ً : الوطني للأمن السيبراني: على المؤسسات الإبلاغ عند التعرض لهجمات "الفدية"
وأضاف المحارمة في حديثه لـ"رؤيا"، الخميس، أن هجمات الفدية ارتفعت في النصف الأول من العام الحالي بنسبة 100 بالمئة مقارنةً مع العام 2022.
وأشار إلى أن الزيادة في هجمات الفدية تعود إلى الحرب الروسية الأوكرانية والمتغيرات الدولية والتطور التكنولوجي، حيث أصبحت الجريمة الإلكترونية صناعة بحد ذاتها تُسبب خسائرًا كبيرة وتُدر مليارات الدولارات على المجموعات الإجرامية الدولية المعروفة لدى المركز الوطني للأمن السيبراني.
وأكد المحارمة أن هجمات الابتزاز والفدية التي تتعرض لها المؤسسات تؤدي في بعض الحالات إلى ضياع معلوماتها، بالإضافة إلى الخسائر المادية التي تتكبدها.
ودعا المحارمة المؤسسات التي تتعرض لهجمات الابتزاز والفدية إلى ضرورة إبلاغ المركز الوطني للأمن السيبراني، الذي يمتلك فرقًا مختصة تساعد في استرجاع المعلومات واحتواء الحادثة وعدم انتشارها لمؤسسات أخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسات تكشف ارتفاع التعاطي بين شباب ليبيا وتحذيرات من خطره على المؤسسات
أكاديمي يحذر من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب والطلاب في ليبيا
ليبيا – حذر الأكاديمي الليبي فرج المجريسي من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب، مؤكدًا أن خطرها لا يقتصر على صحة الأفراد فقط، بل ينعكس بشكل مباشر على مستقبل الطلاب وأداء القوى العاملة في سوق العمل الليبي.
دراسات حديثة ترصد ارتفاع معدلات التعاطي
وأوضح المجريسي، في تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أن الدراسات الحديثة تشير إلى تزايد ملحوظ في نسب التعاطي بين الشباب، مرجعًا ذلك إلى ظروف اجتماعية ونفسية يعاني منها العديد من الشباب، مما يجعلهم فريسة سهلة لهذا الخطر المتفاقم.
ظاهرة لا تقتصر على الطلاب فقط
وأشار المجريسي إلى أن المشكلة لا تقتصر على فئة الطلاب، بل تمتد أيضًا إلى بعض الموظفين في المؤسسات الرسمية والخاصة، حيث يُشتبه في تعاطيهم للمخدرات، وهو ما ينعكس سلبًا على سلوكهم وأدائهم الوظيفي.
الفئة العمرية الأكثر عرضة للخطر
وبيّن أن الفئة العمرية الأكثر عرضة للتعاطي تتراوح بين 15 و35 عامًا، وتشمل طلاب المرحلة الثانوية والجامعية والشباب المنخرطين في سوق العمل، لافتًا إلى أن مظاهر التعاطي تظهر بوضوح في ضعف التركيز، تراجع الأداء الأكاديمي أو المهني، الغياب المتكرر، التأخير، المماطلة، العصبية، وسوء التعامل مع الزملاء والرؤساء.
خطر التأثير على الآخرين وفرص التوظيف
وحذر المجريسي من التأثير السلبي للمتعاطين على زملائهم داخل بيئات العمل والدراسة، سواء عبر تشجيعهم على التعاطي أو التأثير على سلوكهم العام، مؤكدًا أن السمعة أصبحت معيارًا مهمًا في عمليات التوظيف، حيث تلجأ العديد من المؤسسات للاستفسار عن سلوك المتقدمين من الجامعات وأساتذتهم، مما يجعل تعاطي المخدرات سببًا مباشرًا في ضياع فرص العمل.
المخدرات تهدد جودة الإنتاجية داخل المؤسسات
وأضاف المجريسي أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى تراجع جودة الأداء داخل المؤسسات، ويرتبط بارتفاع نسب الغياب وتدني الإنتاجية وافتعال المشاكل، بالإضافة إلى تزايد الحوادث في بيئات العمل.
دعوة لبرامج توعية وفحوصات دورية
ودعا المجريسي إلى ضرورة تبني المؤسسات التعليمية والعملية برامج توعية منظمة تهدف إلى نشر ثقافة محاربة المخدرات، مع تعزيز دور المرشدين النفسيين في هذا الجانب.
كما شدد على أهمية إخضاع الطلاب والموظفين لفحوصات دورية للكشف عن تعاطي المخدرات، خاصة خلال مراحل التوظيف، مؤكدًا أن الأسرة تبقى الجهة الأولى المسؤولة عن متابعة أبنائها وتوعيتهم بخطورة الانزلاق نحو هذه الآفة.