تسعى المملكة العربية السعودية لتقديم كافة الخدمات لمواطنيها للتسهيل عليهم، لذا أنشأت المملكة منصة أبشر وهي منصة إلكترونية توفر خدمات متنوعة ومنها خدمة نقل ملكية السيارة، حيث يتطلب ذلك للمستخدم الحصول على حساب عبر المنصة واستيفاء شروط مثل عدم وجود مخالفات مرورية وسداد الرسوم المطلوبة، وعدد من الشروط الأخرى التي سوف نتناولها في الفقرات التالية، فإليكم التفاصيل.

ما هي شروط نقل ملكية السيارة بواسطة منصة أبشر في السعودية؟

شروط نقل ملكية السيارة عبر منصة أبشر تتضمن النقاط الأساسية التالية:

يجب أن يكون للمستخدم حساب على منصة أبشر الإلكترونيةلا يجب أن تكون هناك أي مخالفات مرورية على السيارة المراد نقل ملكيتهايجب سداد جميع رسوم خدمة نقل ملكية السيارةيجب أن تكون السيارة غير محجوزة أو موقفةيجب أن تكون للسيارة رخصة سارية المفعول

تجدر الإشارة إلى أن قيمة السيارة يجب أن تتراوح ما بين 5000 و100،000 ريال سعودي.

ماهي الخطوات اللازم اتباعها لنقل ملكية السيارة عبر منصة أبشر لعام 1445؟

الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية توفر مجموعة من الخدمات الهامة عبر منصة أبشر الإلكترونية، ويمكن الوصول إليها من خلال الخطوات التالية:

زيارة المنصة الرسمية لأبشرتحديد خيار «أفراد» المسجل عليهاختيار خدمات السيارة الإلكترونيةتحديد خيار بيع السيارةاستعراض السيارات المعروضة للبيعاختيار سعر السيارة المرغوب وتأكيد الاختيارإدخال البيانات الشخصية للمشتريتسجيل تاريخ ميلاد البائعإدخال رقم الآيبانتوضيح البيانات الخاصة بالعنوان أو الموقع الجغرافي وتأكيد الإدخالتقديم طلب مبايعة المركبة وإكمال التعهد ونقل الملكيةتحديد المركبة المراد نقل ملكيتهاالقراءة والموافقة على الشروط المحددةتحديد خيار استلام السيارةإرسال الطلب بعد إدخال رمز التحقق

بعد الوصول إلى هنا لا يتبقى عليك سوى أن تقوم بالانتظار حتى إتمام تثبيت ومراجعة الطلب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية أل سعود مخالفات الخطوات السعودي طلب نقل عرب منصة إلكترونية نقل ملکیة السیارة منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة

تصاعدت حدة التوترات الإقليمية على وقع تحذير سعودي غير مسبوق وجّهته المملكة إلى إيران، مفاده أن رفض التوصل إلى اتفاق نووي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يفتح الباب أمام حرب شاملة تشنّها إسرائيل ضد طهران.

ووفق تقرير لوكالة رويترز، نقل وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان هذا التحذير شخصيًا إلى المسؤولين الإيرانيين، خلال زيارته النادرة إلى طهران الشهر الماضي، والتي جاءت بتكليف مباشر من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.

رسالة مباشرة إلى خامنئي: “تفادوا الحرب.. خذوا عرض ترامب بجدية”

الرسالة، بحسب مصدرين خليجيين مطلعين ومسؤولين إيرانيين تحدّثت إليهم الوكالة، تم تسليمها إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وتضمنت دعوة واضحة للنظر بجدية في المقترح الأميركي الذي يعرض رفع تدريجي للعقوبات مقابل العودة إلى القيود الصارمة على البرنامج النووي الإيراني.

وحذرت الرسالة من أن تجاهل المبادرة الأميركية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع إسرائيل، في وقت تتصاعد فيه المؤشرات على اقتراب “الساعة الصفر”.

تل أبيب تستعد لسيناريوهين: الهجوم أو الدفاع

في موازاة التحرك السعودي، كشفت صحيفة معاريف العبرية أن قيادة الأمن القومي الإسرائيلي عقدت سلسلة اجتماعات مغلقة ناقشت خلالها استعدادات لمواجهتين محتملتين: الأول: شنّ ضربة استباقية ضد المنشآت النووية الإيرانية، الثاني: التصدي لهجوم صاروخي مفاجئ تنفّذه إيران أو حلفاؤها الإقليميون.

وتتوقع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن أي مواجهة ستشهد إطلاق آلاف الصواريخ على الجبهة الداخلية، مع خسائر اقتصادية قد تصل إلى عشرات المليارات، ما دفع الحكومة الإسرائيلية إلى رفع جاهزية الطوارئ، فتح الملاجئ، وتعزيز قدرة المستشفيات.

إدارة ترامب: شروط مشددة ومقترح مُحدّث

من جانبها، تستعد إدارة الرئيس ترامب لتقديم صيغة معدّلة من الاتفاق النووي السابق، تتضمن مطالبة إيران بالتخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم، وتوسيع آليات الرقابة الدولية، وضمانات أمنية لدول الخليج وإسرائيل.

إلا أن إيران، بحسب تصريحات مسؤولين كبار، ترفض هذه الشروط وتعتبرها انتهاكًا لسيادتها، مؤكدة أنها لن تقبل بأي اتفاق لا يضمن رفعًا شاملًا للعقوبات الاقتصادية وتفكيك منظومة “الضغط الأقصى”.

خليج يرفض الحرب ويخشى تداعياتها

ورغم اللهجة السعودية الحازمة، أفاد موقع أكسيوس الأميركي بأن قادة خليجيين آخرين، خاصة في الكويت وقطر وسلطنة عُمان، أبلغوا واشنطن بمعارضتهم لأي عمل عسكري ضد إيران، خشية أن يؤدي إلى سلسلة من الهجمات الانتقامية تطال البنية التحتية النفطية والمراكز الاقتصادية في الخليج.

ويضيف التقرير أن هذه الدول ترى في التصعيد العسكري تهديدًا للاستقرار الإقليمي والاقتصاد العالمي، وتدفع باتجاه مسار دبلوماسي بديل بقيادة ترامب وتحت إشراف أممي.

قلق دولي ومخاوف من اشتعال المنطقة

على الصعيد الدولي، أبدت عدة عواصم أوروبية قلقها من التصعيد المتسارع، محذّرة من أن أي مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وإيران ستؤدي إلى انهيار ما تبقى من الاتفاق النووي، وإشعال جبهات إقليمية من لبنان إلى العراق واليمن.

في هذا الإطار، دعت فرنسا وألمانيا إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة تطورات الملف النووي الإيراني وتبادل الرسائل العسكرية في المنطقة، فيما قالت روسيا إنها تتابع “بقلق بالغ” التحركات الإسرائيلية – الأميركية.

الولايات المتحدة تجهز ورقة شروط جديدة لإيران: وقف كامل لتخصيب اليورانيوم أو مواجهة تصعيد محتمل

تستعد الولايات المتحدة الأمريكية لتقديم ورقة شروط جديدة لطهران تشمل وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، حسبما أفادت تقارير إعلامية صادرة اليوم الجمعة.

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤول أمريكي قوله إن واشنطن “تجهز لتقديم ورقة شروط لإيران تتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، وإذا لم تقبل إيران الشروط فلن يكون يوما جيدا لها”، في إشارة إلى ضغوط متزايدة على طهران.

وأكدت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن الإدارة تأمل من خلال هذا الإطار الجديد معالجة مخاوف إسرائيل، وإقناعها بتأجيل أي هجوم عسكري وشيك على المنشآت النووية الإيرانية. ومع ذلك، أعرب مسؤول أمريكي عن وجود خلافات مع إسرائيل حول النهج المتبع تجاه إيران، مشيراً إلى أن السياسة الأمريكية قد تتغير في حال رفض إيران التوصل لاتفاق.

وكشفت “وول ستريت جورنال” أيضاً عن أن إسرائيل كانت تخطط لهجوم على إيران خلال العام الحالي، لكنها أرجأته بطلب من إدارة الرئيس دونالد ترامب، وسط شكوك حول مدى فعالية أي عمل عسكري في إبطاء البرنامج النووي الإيراني لأكثر من عام.

في المقابل، شددت إيران على أن تخصيب اليورانيوم حق سيادي لا يمكن التفاوض عليه، ونفت استعدادها لتعليق هذا البرنامج، مؤكدة أن استمرار البرنامج النووي السلمي مبدأ راسخ.

تأتي هذه التطورات في ظل جولات تفاوض مستمرة، حيث جرت مؤخراً جولة رابعة من المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في أوروبا، وسط تحذيرات أمريكية من أن فشل الاتفاق قد يؤدي إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

وأمام هذا المشهد يقف الشرق الأوسط أمام مفترق حاسم: إما إحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن برعاية وسطاء إقليميين، أو الانزلاق إلى حرب متعددة الجبهات تقلب المشهد الجيوسياسي رأسًا على عقب، وبين ضغوط سعودية، تهديدات إسرائيلية، ورفض إيراني للتنازلات، يبدو أن نافذة الحلول تضيق سريعًا، فيما تترقب المنطقة والعالم ما ستحمله الأيام المقبلة من تحولات قد تكون حاسمة.

مقالات مشابهة

  • شروط إضافة المواليد على بطاقة التموين 2025.. خطوات ورابط مباشر
  • السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة
  • 7 تغيرات في ملكية كبار الملاك في سوق الاسهم السعودية
  • السعودية تمدد مشروع “مسام” لتطهير اليمن من الألغام لعام إضافي
  • عبر خدمة بياناتي المطورة.. خطوات إصدار وطباعة وثيقة بيانات مواطن من أبشر
  • ما حكم الأضحية وشروط صحتها؟.. الإفتاء توضح
  • في خطوات.. إصدار جواز السفر لأفراد الأسرة من منصة أبشر
  • خطوات إصدار جواز السفر لأفراد الأسرة إلكترونيًا عبر موقع «أبشر»
  • خطوات تحديث المؤهل الدراسي عبر منصة «أبشر»
  • اليوم.. طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر