البوابة نيوز:
2024-06-12@09:15:41 GMT

فعاليات عالمية في أكبر مؤتمر رياضي تحتضنه مصر

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

تستعد مصر  لاستقبال الحدث الكبير القمة العالمیة لصناعة الریاضة، المعروفة باسم Football Access The Third والتي تقام خلال يومي 16 و 17 فبراير الجاري.

ومن المقرر أن تكون ھذه القمة استكشافا حاسما للجوانب التقنیة والإداریة والتنظیمیة ضمن صناعة الریاضة والعمل على تطويرها، ويشرف على الافتتاح قادة متمیزون في عالم الریاضة، من بينهم الدكتور أشرف صبحي، وزیر الشباب والریاضة، وھاني أبو ریدة، عضو المجلس الأعلى فيفا، والرئيس الشرفي للقمة، ومحمد فضل، رئیس القمة، وھیثم عبد العظیم.

ویعد ھذا التجمع فرصة لجذب الحضور من الاتحادات الریاضیة الدولیة والإقلیمیة، ومختلف الأندیة الریاضیة، وطلاب الجامعات، والمتحمسين لصناعة الریاضة العالمیة.

ووضع المؤتمر العديد من الفعاليات من ببنها:

المسرح الرئیس وهو قلب الحدث حیث ستنطلق الجلسات والمحاضرات والمناقشات. التي تنطلق في الیوم الأول بحفل افتتاح كبیر، مما یعد أساسا لمناقشات مفیدة.

منطقة المعارض وسيكون مركز للعارضین والمعارض والشركات الناشئة والرعاة. سیتم عرض فرص العمل من قبل شركات عالمية كبيرة. 

صالة VIP: وهي مساحة حصریة للتواصل، تجمع بین الشخصیات المھمة من مختلف القطاعات لتعزیز التعاون.

الاستوديو وستكون هناك مساحة مخصصة للمقابلات والبودكاستات تستضیف الشخصیات العامة والشركات الناشئة والضیوف المتمیزین.

وتتضمن الفعاليات عدد كبير من الأحداث على النحو التالي 

فعالية نادي زد لكرة القدم: وتضم منطقة لعب رقمیة، تقدم تجربة فریدة لعشاق كرة القدم.

تجربة متحف الریاضة: نشاط يقدمه القمة نفسھا، ویقدم رحلة جذابة عبر تاریخ وتطور الریاضة.

كما سيكون هناك فعاليات فرعیة تشمل تفعیلات مثیرة مثل كتافلام وأرقام، حیث یركز كتافلام على الترفیه من خلال الألعاب العقلیة والأسئلة، في حین تقدم أرقام رؤى تجاریة.

وقال محمد فضل رئيس قمة  Football Access Summit  انها تهدف إلى أن تكون دافعا للتغییر الإیجابي في صناعة الریاضة ویجمع بین العقول والأفكار، وتعزيز الابتكار والتعاون. معا، نحن نشكل مستقبل الریاضة العالمیة."

أضاف ان القمة ستكون منصة فریدة للقادة في الصناعة، والمتحمسین، والمحترفین لاكتساب الرؤى القیمة وتعزیز التعاون في المشھد المتطور باستمرار للریاضة العالمیة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نادي زد الكابتن محمد فضل

إقرأ أيضاً:

رئيس بنك التنمية الجديد: مصر تمتلك تجربة رائدة في مشروعاتها القومية لدعم الاقتصاد المحلي

قالت ديلما روسيف، رئيس بنك التنمية الجديد، إن البنك يركز يضع على رأس أولوياته أهداف وأولويات التنمية في الدول الأعضاء، بما يتماشى مع استراتيجية البنك التي تقوم على تعاون الدول الناشئة، والإعلاء من تعاون "جنوب-جنوب"، موضحة أن الدول النامية تشهد معدلات مرتفعة من المساهمة في منظومة الاقتصاد الدولي لاسيما خلال السنوات الأخيرة.

جاء ذلك خلال كلمتها الافتتاحية للملتقى الأول لبنك التنمية الجديد في مصر، الذي يعقد تحت عنوان "استكشاف آفاق جديدة"، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، وبتشريف الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.

وشارك في الملتقى الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والدكتور محمد معيط، وزير المالية، والفريق كامل الوزير، وزير النقل والمواصلات، والدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والفريق محمد عباس حلمي، وزير الطيران المدني، والدكتور محمد فريد، رئيس هيئة الرقابة المالية، وحسام هيبة، رئيس الهيئة العامة للاستثمار، وغيرهم من ممثلي المؤسسات الدولية، وشركاء التنمية، والجهات الوطنية.

وأشادت، رئيس بنك التنمية الجديد، بجهود مصر التي تبذلها في إطار التعاون "جنوب – جنوب" حيث وضعت الدولة استراتيجة متكاملة ضمن رؤية "مصر 2030" تعتمد على فهم عميق لأهداف التنمية المستدامة، مشددة على أن الملتقى الحالي بمشاركة العديد من الدول الأعضاء في بنك التنمية الجديد، يعزز الاستفادة من تجربة مصر المتكاملة في دعم الاقتصاد المحلي واستعراض التجربة الرائدة في مصر لاسيما في مشروعات التنمية المستدامة.

وأكدت أن مصر تمتلك تجربة رائدة فيما يتعلق بمشروعاتها القومية لدعم الاقتصاد المحلي، حيث قامت بعثة البنك بزيارات متعددة لمشروعات قومية كبرى، أظهرت قدرة مصر على صياغة وتدشين مشروعات استراتيجية تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية بنك التنمية الجديد، ومنها العاصمة الإدارية الجديدة التي تعد مدينة ذكية بالكامل يتم تدشينها وفق أحدث المعايير التكنولوجية العالمية، بالإضافة إلى عدد هائل من المشروعات مثل التوسعات الجديدة لقناة السويس، والمنطقة الاقتصادية بقناة السويس، إلى جانب مشروعات الطاقة والبنية التحتية الرقمية التي تحقق نقلة نوعية في طبيعة الاقتصاد المحلي المصري، وبما يعد نماذج نجاح يمكن لبقية الدول الاعضاء الاستفادة منها.

وأشارت روسيف، إلى أن مصر بموقعها الجغرافي تمثل معبرًا لقارتي آسيا وإفريقيا، كما أن موقعها كمعبر للتجارة العالمية يؤكد على أهميتها في منظومة الاقتصاد العالمي، مضيفة أن مصر تستحوذ على نسبة كبيرة من منظومة التجارة العالمية، كما تأتي كواحدة من أكثر دول القارة الإفريقية المتقدمة صناعيًا، وتحتل المرتبة السابعة من حيث عدد السكان، مع قدرات بشرية هائلة تسمح لها بتحقيق معدلات نمو اقتصادية كبيرة.

وأوضحت أن انضمام مصر لبنك التنمية الجديد يأتي داعمًا لتوجهات البنك التي تركز على تعاون الدول النامية بما يسمح بتحقيق معدلات نمو كبيرة وهائلة للدول،  مشددة على التزام البنك بدعم مصر بكل الطرق سواء بالتمويلات أو الدعم الفني ، مع التوسع في دعم الأعضاء الجدد وعلى رأسهم مصر وبنجلاديش.

ولفتت إلى أنه من خلال الملتقى الحالي سيعمل البنك مع مصر عن قرب للتعرف على احتياجات الدولة وفهم أهدافها بصورة أعمق للوصول إلى أهداف مصر وبما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة لاسيما في مجالات البنية التحتية الرقمية والنقل والمياه.

أوضحت أن البنك استثمر حتى الآن ما يقرب من ٣٥ مليار دولار للاستثمار في المشروعات الخضراء بما يسمح للدول النامية السير على الخطوات العالمية ومواجهة الصعوبات الاقتصادية العالمية في عالم يواجه أزمات اقتصادية متتالية.

وشددت على أن واحدا من أهم أهداف البنك ومجموعة البريكس بصفة عامة هو خفض تكلفة التمويل المتاح للدول النامية حيث تصل تكلفة الافتراص في بعض الدول الأفريقية لأربعة أو حتى ثمانية أضعاف تكلفة التمويل الموجه للدول المتقدمة مثل ألمانيا.

وقالت إن واحدا من أهم أسباب إنشاء بنك التنمية الجديد في ٢٠١٤ كانت إيجاد بدائل لتمويل الدول النامية، وخفض معدلات التفرقة بين دول الشمال والجنوب من حيث القدرة على الوصول للتمويل، مشيرة إلى أن العالم منذ الحرب العالمية الثانية يعمل وفق منظومة مالية تركز على الدول المتطورة وتعمل الفجوة التمويلية بين الشمال والجنوب.

وأكدت، رئيس بنك التنمية الجديد، على أن الدول النامية تمتلك حاليا فرصا أكبر بالاعتماد على كفاءاتها البشرية والتطور التكنولوجي الذي قد يسمح لها المشاركة في صياغة شكل الاقتصاد العالمي الجديد، ويمنحها فرصا أكبر لمواجهة الفقر وتأثير التغيرات المناخية، وبالطبع من خلال التعاون فيما بينها.

وشددت على أن الدول النامية هي المحرك الأساسي في الاقتصاد حاليا حيث ارتفعت نسبة مساهمتها في حركة التجارة العالمية من ٣٧% في ٢٠١٦ إلى ٤١% في ٢٠٢٢، بينما انخفضت مساهمة الدول المتقدمة من ٦٢% إلى ٥٨% خلال الفترة نفسها.
 

مقالات مشابهة

  • الأمير فهد بن منصور يرأس وفد المملكة.. مشاركة قوية للمملكة في قمة رواد الأعمال في «العشرين»
  • رئيس بنك التنمية الجديد: مصر تمتلك تجربة رائدة فيما يتعلق بمشروعاتها القومية
  • رئيس بنك التنمية الجديد: مصر تمتلك تجربة رائدة في مشروعاتها القومية لدعم الاقتصاد المحلي
  • أصوات المرضى  تتصدر المشهد في مؤتمر دبي
  • طرح تذاكر البطولات العالمية ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • شولتس: القمة السويسرية حول أوكرانيا لن تشكل اختراقا بل ستكون خطوة أولى نحو التسوية
  • طرح الحزمة الثانية من تذاكر البطولات العالمية ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية
  • في ختام بطولة العالم للبلياردو.. د الشمري: دعم القيادة جعل المملكة واجهة عالمية لاستضافة الأحداث الرياضية
  • يوم رياضي في انطلاق صيف الرياضة بشمال الباطنة والظاهرة
  • «الاتصالات» تبحث مع مسؤولي شركة عالمية خطط التوسع لتصنيع الهواتف