حظك اليوم.. توقعات برج الحمل 14 فبراير 2024
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يجد الكثيرون اهتمامًا في توقعات الأبراج التي تشمل جوانب مختلفة من حياتهم، من الصحة إلى العلاقات والنجاح المهني.
تعتبر علامات الأبراج لدى العديد من الأشخاص مؤثرة في تحديد شخصياتهم، ولذلك يبحثون عن توقعات يومية تقدمها جريدة "الفجر" الإلكترونية لتلبية هذا الفضول وفهم ما يمكن أن ينتظرهم في يومهم.
توقعات برج الحمل اليوم الاربعاء 14 فبراير 2024
ويمكن توقع الهدوء العقلي من خلال التأمل.
التركيز على الحب: قد يواجه الأشخاص الذين يقعون في الحب بعض الاضطرابات في علاقتهم.
رقم الحظ: 9
اللون المحظوظ: الوردي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توقعات برج الحمل
إقرأ أيضاً:
أدوية فعالة لإنقاص الوزن تؤثر على خصوبة الرجال والنساء
حذر خبراء من تأثيرات جانبية خطيرة، لأدوية تملك فعالية كبيرة في إنقاص الوزن ومكافحة السمنة، مثل "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأشارت أخصائية التغذية وخبيرة الصحة الإنجابية آيلا بارمر إلى ظاهرة مثيرة للاهتمام، حيث تؤثر هذه الأدوية على الخصوبة والقدرة الإنجابية بطرق متعارضة.
وأشارت إلى أن نحو 15 بالمئة من مستخدمي هذه الأدوية، يعانون من صعوبات في الإنجاب، مع ظهور مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية وتأخر الإباضة عند النساء، وانخفاض جودة السائل المنوي عند الرجال.
ويعزو الخبراء هذه المشاكل إلى عدة عوامل، أبرزها النقص الحاد في العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتين، الحديد، الفولات، وفيتامين B12 الذي يحدث نتيجة فقدان الوزن السريع، ما يؤثر سلبا على التوازن الهرموني وصحة الجهاز التناسلي.
لكن المفارقة تكمن في أن هذه الأدوية نفسها قد تكون سببا في تحسن الخصوبة لدى فئة أخرى من المستخدمين. فالكثير من النساء، خاصة المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أحد الأسباب الرئيسية للعقم عند النساء، يجدن تحسنا ملحوظا في انتظام الدورة الشهرية وفرص الحمل بعد استخدام هذه الأدوية، وهو ما أطلق عليه اسم "أطفال أوزيمبك".
ويعود ذلك إلى قدرة أدوية GLP-1 على تحسين حساسية الإنسولين وتقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، وهما عاملان رئيسيان في تحسين الصحة الإنجابية.
وتوضح بارمر أن هذا التناقض الظاهري في التأثيرات يعكس حقيقة أن هذه الأدوية تعمل كسيف ذي حدين. فبينما تساعد على تحسين بعض العوامل المسببة للعقم، فإنها قد تخلق مشاكل جديدة إذا لم يرافق استخدامها نظام غذائي متوازن ومراقبة طبية دقيقة.
وأكدت أن السر يكمن في تحقيق التوازن الصحيح بين فوائد الدواء والمتطلبات الغذائية للجسم أثناء محاولة الحمل.
وشددت على أنه من الضروري اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الأساسية مع التركيز على البروتين، الدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن الداعمة للخصوبة.
إضافة إلى إجراء فحوصات دورية لمستويات العناصر الغذائية في الجسم، والتوقف عن الدواء قبل 8-10 أسابيع من محاولة الحمل للسماح للجسم باستعادة توازنه الهرموني.