سواليف:
2024-06-17@11:30:20 GMT

أول تعليق لمراسل الجزيرة إسماعيل أبو عمر بعد بتر قدمه

تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT

#سواليف

قال #مراسل_الجزيرة الزميل #إسماعيل_أبو_عمر، في أول مداخلة عقب بتر ساقه اليمنى إثر قصف إسرائيلي تعرض له برفقة المصور أحمد مطر، إن ” #صواريخ_الاحتلال لن تخفينا، وسنواصل مسيرتنا حتى تصل صورة غزة لكل العالم”.

وأضاف أبو عمر خلال مداخلة مع الجزيرة، أن رسالته بأن ينظر العالم إلى شعب #غزة الذي تحمل فوق طاقته، مبديا أسفه الشديد من حالة الخذلان لعدم وقف نزيف الدم “وكأن رسالتنا ليست لها صدى في العالم”.

وطمأن مراسل الجزيرة، الجميع على حالته، وقال: “أنا بخير، وفي ظروف صحية أفضل مقارنة بما كان عليه الحال قبل ساعة”، مؤكدا أنه “لا محرمات لإسرائيل في هذه #الحرب المجنونة على غزة”.

مقالات ذات صلة سحب ممطرة تؤثر الآن على أجزاء من إربد و جرش وعجلون وامتداداً حتى السلط 2024/02/14

وحول القصف الإسرائيلي الذي تعرض له برفقة الزميل مطر، قال أبو عمر إنهما كانا في تغطية بمنطقة قيزان النجار جنوبي قطاع غزة، حيث يمكن التقاط شبكة الإنترنت فيها، وقد وثقا عملية قصف طالت فلسطينيين بجوارهما من قبل طائرات الاستطلاع، فقررا إثر ذلك الخروج من المنطقة.

وأشار إلى أنهما قررا الذهاب إلى مستشفى غزة الأوروبي بعدما باتت المنطقة التي كانوا فيها مستهدفة “لكن طائرات الاستطلاع استهدفتهما بصاروخ، حيث لم تتوقف عن التحليق بشكل غريب”.

وحول حالة الزميل المصور أحمد مطر، قال مراسل الجزيرة، إنه يرقد في العناية الفائقة وهو في غيبوبة منذ لحظة القصف، ولديه شظايا في رأسه ومناطق أخرى بجسمه، قبل أن يختتم مداخلته بأن #الاحتلال “أغرقنا بالدم واستهدف كل فئات الشعب الفلسطيني ومن بينهم #الصحفيون”.

وفي وقت سابق أصيب أبو عمر ومطر بجروح خطيرة إثر استهدافهما بطائرة مسيّرة إسرائيلية في منطقة ميراج شمال مدينة رفح، وهو ما أدى بشكل فوري إلى بتر ساق الأول اليمنى وإصابة اليسرى إصابة بالغة، بينما أصيب الآخر في إحدى يديه إصابة بالغة.

وقد أفاد الطبيب محمد الشاعر المختص في قسم جراحة الأوعية بالمستشفى الأوروبي، بأن العملية الجراحية الأولى انتهت للزميل أبو عمر، وتم خلالها إجراء بتر من أعلى الركبة في قدمه اليمنى ووقف النزيف في قدمه اليسرى، وحالته باتت مستقرة بعد عودة العلامات الحيوية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مراسل الجزيرة إسماعيل أبو عمر صواريخ الاحتلال غزة الحرب الاحتلال الصحفيون أبو عمر

إقرأ أيضاً:

هنية يؤكد الالتزام بإنهاء الحرب وفق خطة بايدن

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية إن الحركة لا تزال ملتزمة بحل الصراع على أساس ما اقترحه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وإنها جادة في التوصل إلى اتفاق يتضمن وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا للقوات الإسرائيلية من غزة، وإعادة الإعمار وتبادل الرهائن بالسجناء الفلسطينيين.

وفي كلمة بمناسبة عيد الأضحى، أضاف إسماعيل هنية، أن استعداد الحركة للتوصل إلى اتفاق اتضح من خلال “ردنا الإيجابي على خطاب الرئيس بايدن، وترحيبنا بقرار مجلس الأمن الذي صدر قبل أيام قليلة”.

ويتضمن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الذي تم الاتفاق عليه الأسبوع الماضي ثلاث مراحل، ويشمل في البداية وقف إطلاق النار، وتبادل إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين بسجناء فلسطينيين، وفي النهاية، إنهاء الأعمال العدائية بشكل دائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة، والتوزيع الفعال للمساعدات، وإعادة الإعمار الكبرى لسنوات عديدة في القطاع.

وأكد إسماعيل هنية أن رد حماس كان  “متسقا مع المبادئ الموجودة في خطاب بايدن، وقرار مجلس الأمن بشأن المراحل الثلاث للصفقة، وشروط وقف إطلاق النار”.

وكانت الولايات المتحدة أشارت إلى إن حماس ردت على الصيغة المقترحة بمزيد من التعديلات.

وأوضح وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن الأسبوع الماضي: “على حماس أن تثبت أنها تريد انتهاء هذا أيضا. إذا فعلت ذلك، فيمكننا إنهاء الحرب. وإذا لم تفعل، يعني أنها تريد استمرار الحرب”.

مقالات مشابهة

  • المحلل كسوة ل"اليوم 24": الرجاء استحق التتويج بلقب البطولة نظير الموسم الاستثنائي الذي قدمه
  • هنية يؤكد الالتزام بإنهاء الحرب وفق خطة بايدن
  • مراسل رؤيا: قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة وتدفع بتعزيزات عسكرية
  • مراسل رؤيا: وصول حجاج بيت الله الحرام إلى مزدلفة 
  • رسائل من باكستان وتركيا وتونس وموريتانيا إلى شعب غزة
  • أزيد من مليوني حاج.. لماذا يُوصف "حج 2024" بالاستثنائي والتقني؟
  • باريس مصدومة من هجوم غالانت والخلاف الإسرائيلي على مقترح قدمه ماكرون للتهدئة مع حزب الله
  • مراسل رؤيا: عملية دعس في رام الله وجيش الاحتلال يبحث عن المنفذ 
  • تطورات العدوان على غزة.. قصف شديد وانفجارات في رفح الفلسطينية
  • أزيد من مليوني حاج.. لماذا يُوصف حج 2024 بالاستثنائي والتقني؟