مصدر بدري:(هادي العامري) أبن خميني وحارب العراق لمدة (8)سنوات لايخاف من الدرون الأمريكي
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
آخر تحديث: 13 فبراير 2024 - 4:30 م بغداد/شبكة أخبار العراق- نفى مصدر مقرب من منظمة بدر، اليوم الثلاثاء (13 شباط 2024)، ما يتداول عن خشية زعيم تحالف الفتح ورئيس منظمة بدر هادي العامري من القدوم إلى محافظة ديالى بسبب مخاوف من المسيرات الامريكية.وقال المصدر ، إن” العامري أبن خميني وخامئني وحارب العراق لمدة 8 سنوات تحت عمامة خميني لايخاف من المسيرات الأمريكية ، وعمله واضح منذ 2003 وبشكل علني يعمل لصالح المشروع الإيراني .
واضاف، ان” كتلة العامري مع المالكي حققت اعلى الاصوات في ديالى ومن حقها الظفر بمنصب المحافظ، والعامري ربما هو الاكثر تاثيرًا لأنه مدعوم شخصيا من خامئني وقيادة الحرس الثوري ليس لكونه حاصل على الجنسية الإيرانية أو زوجته إيرانية من القومية الفارسية واخوانها في قيادة الحرس الثوري بل لشجاعته “الجهادية الشيعية ” هي وراء حصول منظمة بدر على أعلى الأصوات في المحافظات “.واشار المصدر، إلى أن “عدم قدوم العامري إلى مدينة بعقوبة للإسهام في دفع مسارات ولادة حكومة ديالى يعود إلى انشغاله في الاحداث الاخيرة في البلاد خاصة بعد عمليات القصف المتكررة للحشد الشعبي والدعوة لاخراج القوات الامريكية، نافيا بان يكون عدم قدومه بسبب هواجسه من المسيرات الامريكية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وفاة نحو ألف مريض في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
قال ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك يوم الجمعة، نقلا عن السلطات الصحية في غزة، إن نحو 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي بين يوليو 2024 و28 نوفمبر 2025.
وذكر بيبركورن أنه من المرجح أن يكون هذا الرقم أقل من الرقم الحقيقي وغير ممثل بشكل كامل، لأنه يعتمد فقط على الوفيات المبلغ عنها.
وتابع أن "منظمة الصحة العالمية دعت المزيد من الدول إلى استقبال مرضى من غزة، وعودة عمليات الإجلاء الطبي إلى الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية".
ووفقا لبيبركورن، كانت 18 من أصل 36 مستشفى و43% من مراكز الرعاية الصحية الأولية في غزة تعمل بشكل جزئي، وكان هناك نقص حاد في الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية اللازمة لعلاج أمراض القلب، وغيرها من الأمراض.
وقال إنه على الرغم من تحسن معدلات الموافقة على الإمدادات إلى غزة، لا تزال عملية إدخال الأدوية والمعدات الطبية إلى غزة "بطيئة ومعقدة بلا داع".