توزيع منهج الأحياء للصفين «الأول والثاني» الثانوي الترم الثاني 2024
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
توزيع منهج الأحياء للثانوية العامة 2024.. تزامنًا مع بداية الدراسة بالترم الثاني 2024، أعلنت وزارة التربية والتعليم، توزيع منهج مادة الأحياء لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي 2024.
توزيع منهج مادة الأحياء لطلاب الصف الأول الثانوي ترم ثاني 2024- الباب الثالث توارث الصفات.
- الدرس الأول الطرز الكروموسومى.
- النظرية الكروموسومية.
- تفسير قوانين مندل في ضوء نظرية الكروموسومات.
- الدرس الثاني: توارث فصائل الدم في الإنسان عامل ريسوس والجينات المتكاملة والجينات المعنية.
- وحتى نهاية الفصل والصفات المرتبطة بالجنس.
- الباب الرابع تصنيف الكائنات الحية.
- أسس تصنيف الكائنات الحية.
- التصنيف الحديث للكائنات الحية إلى نهاية مملكة الطلائعيات.
- مملكة الفطريات.
- مملكة النبات.
- مملكة الحيوان.
- الفصل الرابع «الإخراج في الكائنات الحية».
- بداية من الإخراج في الحيوان حتي نهاية تركيب الجلد.
- بداية من الكلية حتي نهاية جهاز الكلي الصناعية.
- بداية من الإخراج في النبات حتي نهاية الفصل الرابع.
- الوحدة الخامسة «الإحساس في الكائنات الحية».
- بداية من الإحساس في النبات حتي نهاية الانتحاء المائي.
- بداية من الجهاز العصبي والإحساس في الإنسان حتي نهاية أنواع الخلايا العصبية.
- بداية من الغراء العصب حتى نهاية خصائص السيال العصبي.
- بداية من التشابك العصب حتى نهاية كيفية انتقال السيال العصبي عبر التشابك العصبي.
- الجهاز العصبي المركزي.
- الجهاز العصبي الطرفي.
اقرأ أيضاًتوزيع منهج الدراسات للصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي الترم الثاني 2024
لطلاب الشهادة الإعدادية 2024.. توزيع منهج «العلوم» ترم ثاني
منهج الصف السادس الابتدائي الجديد 2024 جميع المواد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الکائنات الحیة بدایة من
إقرأ أيضاً:
الحية: الاحتلال ينسحب من المفاوضات ويواصل الابتزاز والمماطلة
كشف رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة خليل الحية عن تفاجؤ قيادة المقاومة بانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جولة المفاوضات الأخيرة، رغم التقدم الواضح الذي تحقق والتوافق إلى حد كبير مع ما عرضه الوسطاء.
وإزاء هذا التطور، أعلن الحية بوضوح أنه "لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والإبادة والتجويع" لأطفال ونساء وأهالي قطاع غزة.
وفي استعراض تفصيلي لمسار المفاوضات، أوضح الحية -خلال كلمة على شاشة الجزيرة- أن قيادة المقاومة قدمت كل مرونة ممكنة خلال 22 شهرا من المفاوضات الشاقة، وضعت فيها مصلحة الشعب وحقن دمائه نصب أعينها، وتجاوبت مع الوسطاء في كل المحطات.
وبناء على هذه الجهود المستمرة، أكد أن الجولة الأخيرة شهدت تقدما واضحا وتوافقا كبيرا، خاصة في ملف الانسحاب والأسرى ودخول المساعدات، مع تلقي ردود إيجابية من الاحتلال.
غير أن المفاجأة جاءت، وفق الحية، عند انسحاب الاحتلال الصهيوني من جولة المفاوضات، الذي تساوق معه مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في خطوة وصفها الحية بـ"المفضوحة المكشوفة" التي تهدف إلى "حرق الوقت" ومزيد من الإبادة للشعب الفلسطيني.
وفي تفصيل لأسباب الرفض، أشار الحية إلى رفضه بشدة الملاحظات الإسرائيلية على آليات توزيع المساعدات، إذ يصر الاحتلال على بقاء آلية المساعدات التي حولها إلى "مصايد الموت" والتي تسببت في قتل وجرح الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني.
وفي السياق نفسه، دان إصرار الاحتلال على أخذ منطقة واسعة من رفح لإقامة منطقة عزل للنازحين، في مخطط وصفه بـ"المكشوف والمفضوح" لتمهيد الطريق لتهجير الشعب الفلسطيني عبر مصر أو البحر.
وفي انتقاد لاذع للجهود الدولية الظاهرية، رفض الحية ما سماها "المسرحيات الهزلية" لعمليات الإنزال الجوي، مؤكدا أنها "لا تعدو عن كونها دعاية للتعمية على الجريمة"، وأشار إلى أن كل 5 عمليات إنزال جوي تساوي شاحنة صغيرة فقط.
إعلانوفي مقابل "هذه المسرحيات"، دعا إلى الخطوة الحقيقية وهي فتح المعابر ودخول المساعدات بطريقة كريمة، وهو ما كفلته القوانين الدولية حتى في وقت الحرب.
وفي انتقال من النقد للمواقف الدولية إلى مناشدة الأمة، وجه الحية نداء عاجلا للأمة العربية والإسلامية، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني يشعر بحالة كبيرة من الخذلان.
وفي تساؤل مؤلم، طرح: "أما آن الأوان لتتحرك الأمة عمليا لكسر الحصار عن غزة لإيصال الطعام، والماء والدواء لأهلكم وإخوانكم؟" واستنكر حصول المحتل على دعم لا محدود، في حين "لا تمتد لشعبنا يد تدعمه حتى لو بالطعام ومقومات الحياة".
كما حث الحية دول الأمة العربية والإسلامية ومكوناتها على قطع أشكال العلاقات السياسية والدبلوماسية والتجارية كافة مع الكيان الصهيوني، ودعا جماهير الأمة إلى التعبير عن الغضب الكامل بكل الوسائل والسبل جراء ما يجري في غزة، وخص شعوب الدول المجاورة لفلسطين بالدعوة للزحف نحو فلسطين برا وبحرا وحصار السفارات.
وفي توجه أكثر تحديدا نحو الدول المحورية، وجه الحية رسالة خاصة لأهل الأردن، واصفا إياهم بـ"أرض الحشد والرباط"، ودعاهم لمواصلة هبتهم الشعبية وتكثيف جهودهم لوقف الجريمة البشعة ومنع اليمين الصهيوني من تحقيق مخططه بالوطن البديل وتقسيم المسجد الأقصى.
وعلى المنوال نفسه، وجه لمصر نداء مؤثرا قال فيه: "يا أهل مصر، يا قادة مصر، يا جيش مصر وعشائرها وقبائلها وعلماءها وأزهرها وكنائسها ونخبها، أيموت إخوانكم في غزة من الجوع وهم على حدودكم وعلى مقربة منكم؟" ودعا الأسرة المصرية "العظيمة" لقول كلمتها الفاصلة: "إن غزة لن تموت جوعا ولن نقبل أن يبقي العدو معبر رفح مغلقا أمام حاجات أهل غزة".
وفي مقابل انتقاده الصمت العربي والإسلامي، أشاد الحية بالمبادرات الكريمة والداعمة، وخص بالذكر الإسناد العسكري والشعبي في اليمن "الشقيق"، والمبادرات المهمة والفعالة من الحراك العالمي، بما في ذلك المسير البري والبحري وسفينة مادلين وحنظلة والمسيرة العالمية نحو غزة، وقافلة الصمود الأولى التي خرجت من تونس والجزائر وليبيا.
ووجه الحية رسالة وفاء لشعب غزة "الصامد"، قائلا: "حقكم علينا وعلى أمتنا كبير، وسنبقى الأوفياء لكم ولتضحياتكم بعون الله، وكلنا أمل وعلى يقين بأن هذه المعاناة بإذن الله زائلة، وأن الحق منتصر".