“التشكيلة المثالية” لأمم إفريقيا.. صدمة قوية لمنتخبات العرب
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، عن “التشكيلة المثالية” لبطولة كأس أمم إفريقيا 2023، والتي اختتمت مساء الأحد بفوز صاحب الأرض كوت ديفوار.
وجاءت التشكيلة المثالية، خالية من أي لاعب عربي، وذلك نتيجة الإخفاق الكبير للمنتخبات العربية، التي لم تستطع تجاوز دور الـ16 في البطولة.
وضمت التشكيلة المثالية لاعبين من 5 منتخبات، وهي كوت ديفوار ونيجيريا والكونغو الديمقراطية وجنوب إفريقيا وغينيا الاستوائية.
التشكيلة المثالية لأمم إفريقيا 2023
حراسة المرمى: رونوين وليامز (جنوب إفريقيا).
الدفاع: غيسلاين كونان (كوت ديفوار)، وليام تروست إيكونغ (نيجيريا)، شانسيل إمبيمبا (الكونغو الديمقراطية)، أولا آينا (نيجيريا).
الوسط: تيبوهو موكوينا (جنوب إفريقيا)، جان ميشيل سيري (كوت ديفوار)، فرانك كيسيه (كوت ديفوار).
الهجوم: يوان ويسا (الكونغو الديمقراطية)، أديمولا لقمان (نيجريا)، إميليو إنسوي (غينيا الاستوائية).
غياب النجوم العرب
وتعتبر هذه المرة الأولى التي لا تضم التشكيلة المثالية أي لاعب عربي، منذ نسخة 2015، والتي حققت لقبها كوت ديفوار أيضا.
وفي آخر 3 نسخ للبطولة، ضمت التشكيلة المثالية هؤلاء اللاعبين من المنتخبات العربية:
المصريون أحمد حجازي ومحمد صلاح ومحمد عبد المنعم ومحمد النني.
الجزائريون ريس مبولحي وعدلان قديورة وإسماعيل بن ناصر ورياض محرز.
المغربي أشرف حكيمي.
التونسي ياسين مرياح.
سكاي نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: التشکیلة المثالیة کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الآسيوي: بصمة إماراتية قوية في النسخة الأولى من ” الأبطال 2″
أشاد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالنجاح الكبير للنسخة الأولى من دوري أبطال آسيا 2، والتي شهدت تتويج نادي الشارقة باللقب، عقب فوزه في المباراة النهائية على ليون سيتي سايلرز السنغافوري، ليصبح أول نادٍ إماراتي يحرز هذا اللقب القاري، وثاني نادٍ من الدولة يحقق بطولة آسيوية بعد العين.
وأكد الاتحاد في تقريره، أن البطولة شهدت لحظات فارقة في مسيرة الأندية المشاركة ، وأبرزها إنجاز الشارقة، الذي رفع رصيده من الألقاب إلى 22 لقباً في مختلف البطولات، منها 7 ألقاب في دوري المحترفين، و10 في كأس صاحب السمو رئيس الدولة، و3 في كأس السوبر، ولقب في كل من كأس الرابطة ودوري أبطال آسيا 2.
وأثنى الاتحاد القاري على المدرب الروماني كوزمين أولاريو، الذي أضاف لقباً جديداً إلى سجلّه الحافل، رافعاً عدد ألقابه التدريبية داخل الإمارات إلى 16 لقباً.
وأشار التقرير إلى أن الشارقة أصبح أول فريق إماراتي يتوج بلقب آسيوي خارج أرضه، فيما جاء هدف التتويج الذي أحرزه ماركوس ميلوني كهدف البطولة رقم 399 من أصل 119 مباراة.
وتصدر سردار آزمون، لاعب شباب الأهلي، قائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما سجل ليون سيتي سايلرز إنجازاً تاريخياً بوصوله إلى أول نهائي قاري لفريق سنغافوري.
كما سجل فريق سانفريس هيروشيما الياباني رقماً لافتاً بمشاركة 19 لاعباً مختلفاً في التسجيل، فيما حصد سيباهان الإيراني أعلى نسبة استحواذ على الكرة في البطولة بمعدل بلغ 68%.
وفي ختام النسخة الأولى من البطولة، أكد تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2 على ريادة الأندية الإماراتية آسيوياً، وعلى نجاح البطولة تنظيمياً وفنياً، ما يعزز من مكانة الاتحاد الآسيوي في تقديم مسابقات ترتقي بمستوى التنافس القاري وتفتح آفاقاً جديدة أمام أندية المنطقة.
الصين: المحادثات التجارية مع أميركا مهمة لكن التعددية هي الحل الأساسي