تظاهرات ديالى تتوسع.. محتجون يقطعون طرقاً حيوية رفضاً لـمرشح التسوية لمنصب المحافظ.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ديالى تظاهرات منصب المحافظ قطع طرق مرشح التسوية

إقرأ أيضاً:

الاستقالات تتوالى من حكومة الدبيبة وسط تظاهرات

أعلن ثلاثة وزراء في حكومة الوحدة الوطنية الليبية المعترف بها دوليًا، الجمعة، استقالتهم من الحكومة التي يترأسها عبد الحميد الدبيبة، في خطوة تأتي بعد أيام من أعنف اشتباكات تشهدها العاصمة الليبية منذ سنوات.

وشملت الاستقالات كلا من وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، وبدر التومي وزير الحكم المحلي، وأبو بكر الغاوي، ووزير الإسكان والتعمير، بحسب وسائل إعلام محلية.

ولم تصدر الحكومة بعد تعليقًا رسميًا بشأن الاستقالات، التي تأتي في وقت تتزايد فيه الضغوط السياسية والشعبية على حكومة الدبيبة.

وفي تطور ميداني لافت، خرجت حشود من المتظاهرين إلى ساحة الشهداء وسط طرابلس، مطالبين برحيل حكومة الدبيبة، وحمل بعضهم رئيس الحكومة مسؤولية الاشتباكات الدامية التي اندلعت في المدينة منذ مساء الإثنين.

ووصل المتظاهرون إلى ديوان رئاسة الوزراء بطريق السكة مرددين شعارات تطالب بإسقاط حكومة الدبيبة.

اشتباكات غير مسبوقة
وتشهد طرابلس منذ مساء الإثنين، مواجهات مسلحة، اندلعت مع إطلاق اللواء 444 التابع لوزارة الدفاع عملية عسكرية ضد جهاز دعم الاستقرار، وأسفرت العملية عن مقتل عبد الغني الككلي، المعروف بـ"غنيوة"، أحد أبرز القيادات المسلحة في العاصمة منذ 2011.

وتوسعت الاشتباكات لاحقًا لتشمل مواجهات منفصلة بين اللواء 444 وقوات جهاز الردع التابع للمجلس الرئاسي، استُخدمت فيها الأسلحة الثقيلة، واستمرت حتى مساء الأربعاء، بعد رفض جهاز الردع قرارات حكومية بحل عدد من الأجهزة المسلحة المرتبطة به.

 وفي ظل التوترات، أكد مصدر بوزارة الداخلية انتشارًا مكثفًا لقوات الأمن، بما في ذلك قوة إنفاذ القانون وقوة دعم مديريات الأمن، مشيرًا إلى "وجود دوريات ثابتة في مناطق التماس"، إضافة إلى سحب عشرات الآليات الثقيلة وإعادتها إلى ثكناتها، وهو ما اعتبره "مؤشرًا إيجابيًا على حسن النوايا".

دعوة أممية لوقف التصعيد
من جانبه، دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، كافة الأطراف الليبية إلى الالتزام بوقف إطلاق النار واتخاذ "خطوات عاجلة" للحفاظ عليه من خلال الحوار.

وقال المتحدث باسم غوتيريش إن الأمين العام يشعر بـ"حزن عميق" إزاء مقتل ما لا يقل عن ثمانية مدنيين خلال المواجهات، مؤكدًا ضرورة حماية المدنيين وتجنب التصعيد.

ويُعد هذا التصعيد الأكبر في طرابلس منذ أشهر، ويكشف عن هشاشة الوضع الأمني والسياسي في ليبيا، في ظل الانقسام المؤسسي والصراعات بين الفصائل المسلحة رغم التفاهمات السياسية القائمة

مقالات مشابهة

  • محتجون يغلقون البوابة الرئيسية لمصفى البصرة
  • «إعلان بغداد»: مبادرات العراق انطلاقة حيوية لتطوير آليات العمل العربي الجماعي
  • القوة التركية تتوسع في البحر.. مركبة PİRANA تقتحم الموانئ وتفجّر الأهداف
  • أمير حائل: منتدى الاستثمار يشكل منصة حيوية لتسويق الفرص وتعزيز ثقة المستثمرين
  • دعوة لحضور اللقاء العام للمحامي أشرف الزعبي مرشحاً لمنصب نقيب المحامين
  • أوربان: ليس هناك إلا طريقة واحدة لتحقيق التسوية في أوكرانيا
  • ترامب: زيلينسكي لا يملك أوراقًا رابحة.. وهدد بعقوبات "مدمّرة" على روسيا حال فشل التسوية مع أوكرانيا
  • الاستقالات تتوالى من حكومة الدبيبة وسط تظاهرات
  • ديالى.. حريقان يلتهمان مزارع القمح والقوات الأمنية تحقق بالأمر
  • محتجون يهاجمون “بن غفير” ويصفعون زوجته