صدى البلد:
2025-05-13@07:11:15 GMT

جمال قرين يكتب: مصداقية مصر وكذب إسرائيل

تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT

 عبر تاريخها الدموى الطويل منذ احتلالها أرض فلسطين العربية  1948وحتى اليوم تعتمد إسرائيل على اتباع سياسة الكذب والخداع فى صراعها التاريخى مع العرب والفلسطينيين , بغرض تزييف الحقائق والتعتيم على جرائمها وإرهابها المستمر لأبناء الشعب الفلسطيني الأعزل, لمحاولة تصفية القضية والتهام أرضهم وسلب حقوقهم,  لم تستطع أن تفعل هذا مع مصر سوى 6سنوات فقط بعد نكسة 1967, والتي لقنتها درسا قاسيا بعد ذلك فى السادس من أكتوبر 1973, إذن إسرائيل لاتفهم إلا لغة القوة, وحتى يتحقق للمقاومة النصر الكامل على جيش الاحتلال المدعوم من واشنطن دائما,  لابد من الاستعداد الجيد وحساب  الأمور بشكل دقيق عند اتخاذ قرار المواجهة مع هذا الكيان الإرهابي المسلح بأحدث أنواع الأسلحة المتطورة

إن ما فعلته حماس فى 7أكتوبر 2023 وإن كان يبدو للبعض انتصارا كبيرا لحماس فرع الإخوان العسكرى فى غزة بالإضافة لحركة الجهاد الإسلامي اللذان يمثلان المقاومة فى قطاع غزة, وإعجاب الجماهير العربية والإسلامية بهذا الانتصار المؤقت , إلا أن المذابح الجماعية التى تعرض لها أهالينا الغلابة فى غزة كانت تفرض على حماس والجهاد أن تفكر في إمكانية حدوثها قبل أن تهاجم إسرائيل فى السابع من أكتوبر,  لكن غاب على حماس والجهاد أن إسرائيل بتاريخها الدموى النازى لن تسكت وستدمر الأخضر واليابس فى قطاع غزة الٱمن إلى حد ما, وقد حدث ما توقعه الكثير من المحللين والسياسيين فى العالم , وحذر منه الرئيس عبد الفتاح السيسى ,

والٱن لعلكم تشاهدون حجم الدمار والخراب الذى تعرضت له غزة على يد جيش الاحتلال  النازى بمساندة أمريكية غربية سافرة,حيث تم تدمير بنيتها الأساسية بالكامل من شبكات كهرباء وغاز ومياه, لأن العدو بفتقد لأى مبادىء أو أخلاق ، وتشير الإحصائيات أنه قتل حتى الٱن من المواطنين الأبرياء فى القطاع أكثر من 29ألف مواطن معظمهم من الأطفال والنساء , بالإضافة إلى إصابة أكثر من 66ألف فلسطينى , إذن حماس لم تذاكر تداعيات هجومها على غلاف غزة  بشكل عقلانى كما فعلت مصر من قبل, لأن السادات العظيم حينما دخل الحرب لم يكن بحسبانه أنه سيحرر كافة التراب الوطنى أثناء المعركة ولكن الهدف كان تحريك القضية وتقوية موقف مصر  على مائدة المفاوضات مع إسرائيل بهدف استرداد سيناء وكان فى عقله أمريكا أيضا المساندة طول الوقت لإسرائيل , لذلك أحمل حماس مسئولية ماجرى لسكان غزة العزل وإسرائيل طبعا لأنها الكيان الإرهابي المغتصب للأرض, وأنه بقتل عشرات الٱلاف من المدنيين تخالف كل القوانين والأعراف الدولية ,  وعلى مرأى ومسمع من العالم الذى معظمه يسير فى فلك أمريكا وإسرائيل .

وقد حذرت مصر على لسان الرئيس عبد الفتاح السيسى  من محاولات توسيع دائرة العنف وأنها لن تقبل بترحيل أهالى غزة إلى سيناء مهما كان الثمن, ولن تقبل بأى ضغوط خارجية فى هذا الشأن , وأن  لديها من القوة والإرادة الصلبة ما يكفيها للدفاع عن أرضها وحدودها, خاصة الحدود المتاخمة لقطاع غزة وهى 14كيلومتر تقريبا ,  وأنها فندت كل الأكاذيب التى تروح لها إسرائيل ونتنياهو التى تدعى فيها, أن مصر  أقامت منطقة عازلة بين رفح الفلسطينية والحدود المصرية مزودة بآلاف الوحدات السكنية لتوطين أهالى غزة النازحين بسبب التهجير القسرى الذى تهدف إليه إسرائيل, حتى تفرغ غزة من السكان تماما وتصدر المشكلة لمصر, ومحاولاتها الخبيثة  كذبا وتضليلا أن القاهرة هى من تعطل توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة المحاصرة, برغم تأكيدات الرئيس عبد الفتاح السيسى المستمرة لقادة العالم, أن مصر لم ولن تفعل ذلك أبدا وتترك الأشقاء فى غزة يموتون من الجوع والعطش .

 إذن مصر منذ بداية الحرب كان تحذر دائما من مغبة ماسيحدث, لكنها لم تمنع على الإطلاق وصول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة , وإسرائيل هى من عطلت دخول المساعدات حينما كانت تضرب باستمرار معبر رفح من الناحية الفلسطينية وتتبع طريقة جهنمية فى تفتيش الشاحنات تؤدى إلى تعثرها وبطء وصول هذه المساعدات ودخولها إلى غزة , إن مصر التى تمتلك أقوى جيش فى المنطقة يتحلى بالرشد دائما  قادرة على حماية حدودها وأمنها القومى شمالا وجنوبا وشرقا وغربا بما فيها الشريط الحدودى بين غزة وكذلك محور فلادليفيا ,حتى لو أدى ذلك لتعليق اتفاقية السلام الموقعة بين البلدين منذ 1978 

*ومن الكذب و التضليل اليومى الذى تمارسه إسرائيل أنها تدعى أن مصر هى من دعمت المقاومة وسربت لها السلاح من خلال محور فلادليفيا وتحملها مسئولية ماحدث لها فى 7أكتوبر , أى بجاحة وأى وقاحة ترتكبها إسرائيل تجاه القاهرة ؟!

وحسنا ما فعله الرئيس السيسي عندما امتنع عن الرد على تليفون نتنياهو وهذا ما أثلج صدور المصريين , واللافت للنظر أن الأبواق الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية بالخارج تروج نفس الأكاذيب الإسرائيلية وكله كدب ×كدب , لأنه لا أحد يستطيع المزايدة على موقف مصر الثابت مما يحدث فى غزة منذ بدء العدوان, وأن القاهرة لم تدر ظهرها أبدا للإخوة الفلسطينيين رغم ما فعلته حماس التى  لم تقدر النتائج المترتبة على هجوم السابع من أكتوبر 2023 بالإضافة لخوضها الحرب ضد إسرائيل بالوكالة باعتبارها ذراع إيران فى غزة, وكما تفعل بقية الأذرع الموالية لطهران المنتشرة فى كل من العراق وسوريا واليمن وجنوب لبنان , ناهيك ان تاريخ نشأة حركة حماس فى غزة يؤكد أنها صناعة إسرائيلية 100٪ وأنها منذ أن استولت على حكم غزة, لم تجلب للقطاع سوى الخراب والدمار..
الخلاصة أن مواقف مصر التاريخية والحالية بقيادة السيسي تؤكد مصداقية مصر وكذب إسرائيل.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

كيف تستخدم إسرائيل المساعدات كـطعم لتهجير غزّة؟.. تمنع دخول الإمدادات الحيوية

في قطاع غزة، يبكي طاه في "تكيّة" (مبادرة لتقديم المساعدات الغذائية) لنُدرة المواد الغذائية، ولعدم قدرته على ردّ الأطفال المستفسرين عن طبخة اليوم، مردّدا جملة: "عادي اقلب الفيديو" في إشارة لكون حرب التجويع السّاري على القطاع المحاصر، يتم أمام مرأى العالم، وصمته المتخاذل.

صرخات الجوع، في قطاع غزة، لم تعد استثناء، حيث بات الحصول على كسرة خبز، أشبه بحلم بعيد، لأطفال وشيوخ يُصارعون الجوع في صمت. فيما قال عدد من الغزّيين لـ"عربي21": "الموت جوعا مُروع، لأن الإنسان حينئذ يموت مرّات عديدة كلما شعر بمغص الجوع".

وحذّرت الأمم المتحدة من استخدام الاحتلال الإسرائيلي للمساعدات في غزة كـ"طُعم" لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصّة من شمال القطاع إلى جنوبه، مؤكدة: "عدم وجود فشل في توزيعها"، وذلك في تصريحات نقلتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" عن مسؤولين أممين.
عادي.. اقلب الفيديو"⁰عبارة قصيرة.. لكنها تلخّص أكبر خيانة للإنسانية في زمن الكاميرا المفتوحة على الجوع.
رجل من غزة، طاهٍ في تكية كانت تُطعم آلاف الجوعى،⁰يبكي أمام عدسة هاتف لا تحمل له طعامًا، بل تنقل وجعه للعالم.⁰كان يطبخ عشرة قدور.. واليوم، بالكاد يملأ قدرًا واحدًا،⁰وغدًا؟… pic.twitter.com/1KpusLK5hR — Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) May 9, 2025
"يفقدون الوزن"
الطوابير الطويلة لاستلام القليل من الطعام الذي كان يوزّع  قد "اختفت" لنفاد الطعام، فبات الجوع منتشرا بشكل يوصف بـ"المُفزع"، وهو ما جعل مديرة الاتصالات في وكالة "الأونروا"، جولييت توما، تقول: "لا مفر لأهل غزة، حيث إن الموت يلاحقهم أينما ذهبوا".

 توما، عبر تصريحات إعلامية، أشارت إلى أنها تُلاحظ خلال حديثها مع زملائها الأمميين المتواجدين في غزة عبر مكالمة الفيديو "أنهم يفقدون الوزن"، مؤكدة: "كأننا نُطبـّع نزع الإنسانية، ونتغاضى عن الجرائم التي بثّت مباشرةً أمام أعيننا، وتحت أنظار العالم. تُقصف العائلات في غزة، ويُحرق الأطفال أحياء، ويتضور الناس جوعا".

انتظروا في طوابير طويلة لمدة ساعات أملا في الحصول على قليل من الطعام، لكنهم عادوا بأوان فارغة.

المساعدات في #غزة آخذة في النفاد بينما يتزايد الجوع والاحتياجات.
العملية الإنسانية "مُختنقة" بسبب القيود الصارمة التي تفرضها إسرائيل على دخول الإمدادات.https://t.co/hnj6h2Esat pic.twitter.com/SrjFKcfJH9 — أخبار الأمم المتحدة (@UNNewsArabic) May 7, 2025
وأشارت إلى أنّ: "أكثر من 10 آلاف و500 مريض في غزة بحاجة لإجلاء طبي عاجل، من بينهم 4 آلاف طفل ومع ذلك لم يتم إجلاء غير 122 مريضا منذ استئناف الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي".

ووفقا للمتحدث باسم اليونيسف، جيمس إلدر، خلال تصريحات صحفية، فإنّ: "الشيء الوحيد الذي يدخل غزة الآن هو القنابل، فيما تم حظر كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة، وبطرق عديدة". موضحا أنّ: "هذا الوضع يمثل انهيارا أخلاقيا عميقا، ولن ينجو أحد من ثمن هذه اللامبالاة".


"منع إدخال 39 ألف شاحنة"
"المجاعة باتت تفتك على نحو متسارع بعشرات الآلاف من العائلات وسط انعدام تام للغذاء والدواء" بهذه الكلمات أكّد  المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أنّ الجوع فعلا بات يفتك بالأهالي، مبرزا: "مرور 40 يوما على إغلاق المخابز، و70 يوما على إغلاق المعابر، ومنع إدخال 39 ألف شاحنة محملة بالمساعدات والوقود والدواء".

 أما بخصوص الوضع الذي آلت إليه المستشفيات داخل القطاع المحاصر، قال المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى، خليل الدقران، إنّ: "عدة مستشفيات ستخرج عن الخدمة خلال ساعات، إذا استمر منع إدخال الوقود إلى قطاع غزة".

وأضاف الدقران، عبر تصريحات تلفزيوينة، أنّ: "هناك نقصا كبيرا في الأدوية والمستلزمات الطبية في مستشفيات القطاع. كما أنّ قوات الاحتلال تستهدف ألواح الطاقة الكهربائية في مستشفيات القطاع، وأن سوء التغذية لدى الأطفال بلغ أسوأ مراحله".

والاثنين، سجلت وزارة الصحة بقطاع غزة وفاة 57 طفلا نتيجة سوء التغذية والمضاعفات الصحية، في ظل النقص الحاد في الحليب العلاجي، وخاصة للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة.



الخطة ورفضها
وكان المجلس الوزاري لدولة الاحتلال الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت"، قد صوّت بتاريخ 5 أيار/ مايو الجاري، لصالح السماح بإدخال مساعدات محدودة لمواقع في رفح جنوبي القطاع، تحت حماية جيش الاحتلال، في إطار عملية تتضمن تهجير المواطنين من شمال ووسط غزة إلى الجنوب. ما أثار  رفضا واسعا من الفلسطينيين ومؤسسات دولية باعتبارها مخالفة للمبادئ الإنسانية.

وبحسب بيان نشرته هيئة البث العبرية، فإنّ: "هذه الخطة تأتي لمنع حركة حماس من السيطرة عليها"، فيما نقل موقع "واللا" العبري، الاثنين الماضي، عن مسؤول إسرائيلي لم يُكشف اسمه، أنّ: "الخطة تنص على تقديم المساعدات وفقا لتقديرات الوضع الميداني، وتوزيعها داخل المجمّعات الإنسانية، التي تقيّمها إسرائيل جنوب قطاع غزة".

إلى ذلك، أوضح المتحدث باسم اليونيسف، أنّ: "الخطة تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية، بما في ذلك استخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات"، معربا عن قلقه من استخدام تلك التقنية، مؤكدا أنّ: "فحص المستفيدين ومراقبتهم لأغراض استخباراتية وعسكرية يخالف جميع المبادئ الإنسانية".

جَوّع الله من جوع أهل عْرْة .
لا بارك الله بالكتمان لا بارك الله بالخذلان
في مشهدٍ يُجسد قسوة الجوع والمعاناة تحت الحصار.. سقوط مسن فلسطيني أثناء محاولته الحصول على لقمةٍ من إحدى التكايا الخيرية في غزة???? pic.twitter.com/5NAmsXtzYT — Huda Sulayman (@SulaymanHuda) May 2, 2025
وتابع: "الخطة تحرم أيضا الفئات الأضعف التي لا تستطيع الوصول للمناطق العسكرية المقترحة، من المساعدات، فيما تُعرّض أفراد عائلاتهم لخطر الاستهداف أو الوقوع في مرمى النيران المتبادلة أثناء تنقلهم من وإلى هذه المناطق".

"استخدام المساعدات الإنسانية كطُعم لإجبار السكان على النزوح، وخاصة من الشمال إلى الجنوب، سيخلق خيارا مستحيلا بين النزوح والموت" أضاف المتحدث باسم اليونيسف، مردفا أنّ: "الخطة المقدمة أيضا تشمل إدخال 60 شاحنة فقط للقطاع بشكل يومي، وهو ما يمثل عٌشر العدد الذي كان يصل خلال وقف إطلاق النار".

أما بخصوص مزاعم دولة الاحتلال الإسرائيلي بسيطرة حركة حماس على المساعدات، قال إلدر: "حتى لو قبلنا الادعاء كما هو، ماذا عن الحاضنات؟ لدينا عدد كبير من الأطفال الخدج يولدون بسبب الضغط على النساء الحوامل في غزة، وهناك العشرات من الحاضنات (تنتظر للدخول) على الجانب الآخر من الحدود".
وتابع: "المساعدات التي تمنع من الدخول تتضمن اللقاحات وأسطوانات الأكسجين والكتب المدرسية، بمجرد أن تبدأ في التعمق في الأمور التي يتم حظرها تحت بيان شامل لتحويل مسار المساعدات، فعندها نبدأ في رؤية الحقيقة".

هذا هو حال أشرف الناس في غزة،

لقد قتلهم الجوع والقهر.. الناس تموت جوعاً والجميع يشاهد فقط دون تدخل. pic.twitter.com/484B6aS5lP — MO (@Abu_Salah9) April 26, 2025
إلى متى؟انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" ودولة الاحتلال الإسرائيلي، في مطلع آذار/ مارس الماضي، لتستأنف قوات الاحتلال حرب الإبادة على كامل قطاع غزة المحاصر، في 19 من ذات الشهر.

جرّاء ذلك، منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي في 2 آذار/ مارس الماضي دخول كافة المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية لقطاع غزة، والتي يعتمد أهلها البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة بشكل كامل عليها، عقب أنّ جعلتهم الإبادة الجماعية المتواصلة، فقراء، بحسب بيانات البنك الدولي.


إلى ذلك، تأتي هذه الأزمة الإنسانية في خضمّ نزوح أكثر من 90 في المئة من فلسطينيي القطاع من منازلهم، بعضهم مرّ بهذه التجربة لأكثر من مرة، حيث باتوا يعيشون، قسرا، بقلب ملاجئ مكتظة أو في العراء دون مأوى، ما زاد من تفشي عدّة أمراض وأوبئة، مع نفاد الأدوية، وقصف المستشفيات.

وخلفت الحرب الهوجاء، التي تدعمها الولايات المتحدة، وتضرب عرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان، أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: تصادم المصالح ( والدولة ) !!
  • أبو الغيط: الولايات المتحدة تواصلت مع حماس وعقدت اتفاقا مع الحوثيين دون إبلاغ إسرائيل
  • حماس تنعي زوجة الأسير القائد جمال أبو الهيجا وتشيد ببطولات العائلة المجاهدة
  • تحذيرات اممية من استخدام “إسرائيل” المساعدات كطُعم لإجبار السكان على النزوح
  • إسرائيل تؤيد خطة ترامب للمساعدات في غزة وتحذر من "حرب للأبد"
  • أحمد ياسر يكتب: لماذا أبرم ترامب اتفاقًا مع اليمن دون علم إسرائيل؟
  • إسرائيل تؤيد خطة ترامب للمساعدات في غزة
  • ساعر: إسرائيل تدعم بشكل كامل خطة ترامب بشأن مساعدات غزة
  • خبير: إسرائيل طرف في النزاع ولا يمكنها توزيع المساعدات في غزة
  • كيف تستخدم إسرائيل المساعدات كـطعم لتهجير غزّة؟.. تمنع دخول الإمدادات الحيوية