وزير الصحة: تأهيل قاعات جديدة لاستيعاب مرضى الثلاسيميا في الديوانية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير الصحة تأهيل قاعات جديدة لاستيعاب مرضى الثلاسيميا في الديوانية، الديوانية واع فرحان مراد أكد وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس، أن فريق تدقيق سيزور محافظة الديوانية الشهر المقبل، فيما أشار إلى تأهيل قاعات .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الصحة: تأهيل قاعات جديدة لاستيعاب مرضى الثلاسيميا في الديوانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الديوانية- واع- فرحان مراد أكد وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس، أن فريق تدقيق سيزور محافظة الديوانية الشهر المقبل، فيما أشار إلى تأهيل قاعات جديدة لاستيعاب مرضى الثلاسيميا.وقال الحسناوي، خلال مؤتمر صحفي عقد في الديوانية، حضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن" زيارة محافظة الديوانية هدفها الاطلاع على الواقع بشكل دقيق ومعرفة ماهية المشاكل والمعوقات والنواقص في دوائر الصحة، فضلا عن معرفة الاحتياجات دائرة الصحة منها عدد المراكز الصحية والمستشفيات ومتابعة المشاريع المنجزة".وأوضح، أن" الزيارة الحالية مكملة للزيارة السابقة والتي كانت بصحبة رئيس الوزراء"، مؤكدا، أن" فريقا تدقيقيا من الوزارة يضم مديرين عامين سيزور المحافظة بعد شهر لرصد ما تحقق".وأشار إلى، أن" القطاع الصحي بشكل عام يحتاج إلى الكثير"، مبينا، أن" القطاع الصحي في محافظة الديوانية يمثل أولوية للوزارة ولمجلس الوزراء".ولفت إلى، أن" دائرة الصحة بالتعاون مع محافظة الديوانية ستقوم بتأهيل قاعات جديدة لاستيعاب أعداد من مرضى الثلاسيميا".وتابع، أن" قانون الضمان الصحي يشمل موظفي الدولة مقابل استقطاعات من رواتبهم وتقديم الخدمات لهم"، منوها، أن" الوزارة بانتظار إصدار التعليمات من مجلس الدولة، علاوة على الربط الإلكتروني وبعدها سيتم المباشرة مع 300 ألف مواطن ومن ثم التوسعة تدريجياً".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الدیوانیة وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تحذر من مخاطر الإجهاد الوظيفي على الصحة
أظهرت دراسة جديدة أن العمال في سنغافورة يعانون من مستويات إجهاد أعلى مقارنة بالمتوسط العالمي، مما يثير المخاوف من تأثير "وباء" اختلال التوازن بين العمل والحياة على الصحة البدنية.
أعد الدكتور أندرية هارتانتو من جامعة سنغافورة الوطنية ورقة بحث استناداً إلى بيانات جمعت بين 2004 و2009 من 1179 شخصاً يعملون في وظائف أو لحسابهم الخاص بمتوسط أعمار 52 عاماً. خلال الدراسة، حضر المشاركون إقامة ليلية في مركز أبحاث سريرية، حيث خضعوا لفحص بدني شمل جمع عينات دم لمؤشرات خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقياس شدة الإجهاد من العمل ومدى تأثيره على الحياة الأسرية.
توصلت الدراسة إلى أن الامتداد السلبي للعمل إلى الأسرة تنبأ بارتفاع الدهون الثلاثية، الذي يؤدي إلى تصلب الشرايين، وانخفاض الكوليسترول الجيد، مما يزيد من خطر الجلطات. وأظهرت النتائج أيضاً علاقة بين هذا الامتداد السلبي والعلامات الحيوية للالتهابات مثل الإنترلوكين 6 والبروتين التفاعلي سي. تشير هذه النتائج إلى أن انتقال ضغوط العمل إلى الحياة المنزلية يمكن أن يؤثر سلباً على الصحة الفسيولوجية ويساهم في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية.
وأكد الدكتور هارتانتو أن هذه النتائج تعتبر جرس إنذار للمنظمات بضرورة الانتباه إلى التوازن بين العمل والحياة، حيث يمكن أن ينتقل الإجهاد من العمل إلى المنزل، مما يؤثر ليس فقط على الصحة العقلية والعلاقات الأسرية، بل أيضاً على الصحة البدنية.
من المهم أن تتخذ الشركات والمؤسسات خطوات جادة للحفاظ على توازن صحي بين العمل والحياة لضمان رفاهية موظفيها.
أسعار الذهب في منتصف تعاملات اليوم