تحديات الشرق الأوسط تبرز أهمية طريق التنمية وتدفع أنقرة وبغداد لتسريعه.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق تركيا

إقرأ أيضاً:

التطبيع في الشرق الأوسط غير موجود ولا يلوح في الأفق

حول الأسباب التي تجعل التصعيد أكثر احتمالا من التسوية، في حرب إسرائيل ضد الفلسطينيين، كتب ميخائيل ليسيوك، في "أوراسيا ديلي":

أجاب نائب رئيس رابطة الدبلوماسيين الروس، الأستاذ في المدرسة العليا للاقتصاد، أندريه باكلانوف، على أسئلة مراسل "أوراسيا ديلي"، فقال، في الإجابة عن السؤال التالي: هل سيكون هناك سلام في فلسطين؟

أظن من المستحيل اليوم التوصل، ليس إلى حل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي فحسب، بل وحتى إلى استقرار الوضع في منطقة المواجهة، في ظل التكوين الحالي للقوى السياسية في إسرائيل، والحفاظ على مواقف النواة الراسخة للسلطة الفلسطينية، أي القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

يركز زعماء اليوم جميعهم تقريبا، من كلا المعسكرين المتواجهين، على الأساليب الصارمة. وفي هذه اللحظة، للعامل الذاتي أهمية كبيرة أيضا: شخصية بنيامين نتنياهو.

فانتخابه ووصوله إلى السلطة في صيف العام 1996 هو الذي محا نتائج الاتفاقات الأولية الجيدة إلى حد ما بشأن الوضع النهائي للأراضي الفلسطينية.

ومنذ ذلك الحين، أصبح من المستحيل استئناف الديناميكيات الموضوعية الإيجابية في هذا الاتجاه. بل على العكس من ذلك، وكما أظهرت الأحداث في غزة، فإن الإسرائيليين يحلمون بتوسيع الأراضي التي يسيطرون عليها إلى ما بعد حدود العام 1967. واستفزاز حماس، منحهم العذر المنشود للقيام بذلك. أظن أن الأمور لن تذهب أبعد من حل بعض القضايا الإنسانية تحت ضغط المجتمع الدولي.

انعكاس المناخ السياسي والنفسي غير المواتي للغاية يتجلى، على سبيل المثال، في حقيقة أن عملية حماس، التي أدت إلى مأساة جديدة هائلة للشعب الفلسطيني، لم تحظ بأي تقويم واضح، سواء في البيئة الفلسطينية أو بين الدول العربية. وبالتالي فإن التوقعات سلبية.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • خبر غير سار من راصد الزلازل الهولندي حول اليمن.. هذا ما سيحدث
  • زلزال متوقع قرب عدة دول عربية
  • التطبيع في الشرق الأوسط غير موجود ولا يلوح في الأفق
  • هل يجر نتنياهو الولايات المتحدة إلى حرب في الشرق الأوسط؟
  • للوافدين.. دبي أغلى مدن الشرق الأوسط في المعيشة
  • ارتفع النفط بعد توترات الشرق الأوسط وزيادة في مخزونات الخام الأمريكي
  • البنتاجون: لا أحد يريد أن يرى حربا إقليمية في الشرق الأوسط
  • أبوظبي الأولى شرق أوسطياً في سرعة نمو الشركات الناشئة
  • الذكاء الاصطناعى.. هل يسيطر على توجهات الشرق الأوسط؟
  • أبوظبي الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث سرعة نموّ منظومة الشركات الناشئة