بوابة الفجر:
2025-07-28@01:32:52 GMT

بالذهبي.. يسرا تتألق في حفل "ليالي سعودية مصرية"

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

في ليلة مميزة ومليئة بالفن، توافد نجوم الفن العربي على حضور أضخم وأقوى حفل تشهدها دار الأوبرا المصرية، وهو الحفل الذي تنظمه هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية، برعاية معالى المستشار تركي آل الشيخ ومعالي وزيرة الثقافة المصرية د.نيفين الكيلاني، كأولى الحفلات السعودية المصرية، بمشاركة مجموعة كبيرة من نجوم الغناء، تحت شعار “الليلة المصرية السعودية”.

 

وتألقت الفنانة يسرا بإطلالة ذهبية حيث أرتدت “سلوبت” باللون الذهبي وشال أسود واعتمدت على المكياج الهادى، وذلك أثناء تواجدهم في حضور أقوى حفل تشهدها دار الأوبرا المصرية “ليلة من الليالي السعودية المصرية”.

كما بدأ منذ قليل توافد عدد كبير من ألمع نجوم الفن والإعلاميين والمشاهير على الحفل، وعلى رأسهم رامي جمال، أحمد فهمي، كريم عبد العزيز، يسرا، محمد محمود عبد العزيز، آسر ياسين، الإعلامية جاسمين طه والإعلامي أحمد موسى، والفنانة إسعاد يونس، والفنان حجاج عبد العظيم والفنانة عارفه عبد الرسول والمخرج خيري بشارة والموسيقار صلاح الشرنوبي.

 

انطلاق أولى حفلات «ليالي سعودية مصرية» 

 

تستضيف دار الأوبرا المصرية،بدء من تمام الثامنة مساءً، ليلة من الليالي السعودية المصرية، بالتعاون بين وزارة الثقافة المصرية، والهيئة العامة للترفيه بالسعودية، يحيها كل من محمد منير، ماجد المهندس، شيرين، بجانب مفاجآت أخرى.

 

وتنقل أولى حفلات «الليالي السعودية المصرية على شاشة قناة الحياة، وقناة dmc»، بحضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني المصري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية كريم عبد العزيز ماجد المهندس دار الأوبرا المصرية نيفين الكيلانى يسرا السعودیة المصریة

إقرأ أيضاً:

تمثال “ذات التاج”.. تحفة نادرة من آثار اليمن تتألق في معارض أوروبا

كشف الباحث في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، عن واحدة من أندر وأجمل القطع الأثرية اليمنية القديمة، التي غادرت البلاد قبل أكثر من خمسة عقود، وهي تمثال استثنائي لامرأة يمنية من حضارة قتبان، يعود تاريخ نحته إلى نحو 2300 عام.

ونشر محسن تفاصيل مثيرة عن التمثال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مشيرًا إلى أن التمثال الذي يُعرف باسم "ذات التاج"، يعد من أكمل التماثيل المنحوتة من المرمر المعروف حتى اليوم، ويمتاز بكونه يجمع بين حجر المرمر الأبيض النادر وتطعيمات دقيقة من البرونز.

يرجح أن التمثال النادر نُحت في مدينة تمنع عاصمة مملكة قتبان التاريخية، الواقعة جنوب اليمن، والتي كانت إحدى الممالك العربية الجنوبية المزدهرة قبل الميلاد. التمثال غادر اليمن إلى فرنسا قبل عام 1970م، في ظروف لم تُكشف بعد، ثم استقر في سويسرا، ليُعرض لاحقًا في معرض باد لندن الشهير، بين 2 و8 أكتوبر 2017م، بساحة بيركلي، وهو معرض سنوي للفن القديم أُسس عام 2007م، ويعتبر المعرض التوأم لـ"باد باريس".

بحسب وصف مؤسسة فينيكس للفن القديم التي عرضت التمثال، فإن العمل يمثل شخصية نسائية بارزة تقف بثبات على قاعدة من نفس الحجر، وهي ترتدي فستانًا طويلًا بأكمام قصيرة. شعرها مصنوع من البرونز، ومصمم على شكل تاج من الجهة الأمامية، بينما تنسدل ضفيرة طويلة على الجهة الخلفية، محفورة بخطوط دقيقة.

ويحمل التمثال ملامح دقيقة بشكل مذهل: عينان واسعتان مرصعتان بمادة داكنة (يرجح أنها البيتومين)، بياضهما منحوت بشكل منفصل مع نقش إضافي للحدقتين. الأنف مستقيم وضيق، والفم صغير مغلق بشفاه مضغوطة، مع حواجب رفيعة محفورة، ونظرة ثابتة توحي بالسكينة والسلطة، تعززها وضعية اليدين الفريدة: إحداهما ممدودة والأخرى تقبض على شيء غير واضح.

ما يلفت النظر في التمثال هو المفارقة البصرية بين دقة الرأس والوجه وبساطة تفاصيل الجسد، وهي سمة عامة في الفن اليمني القديم، حيث يركز النحاتون على تجسيد الشخصية من خلال ملامح الوجه والرمزية لا التفاصيل التشريحية.

تشير تفاصيل التصميم إلى أن المرأة كانت ذات مكانة استثنائية، ربما ملكة أو كاهنة، خصوصًا مع وجود أساور ثعبانية على الذراعين، وتاج برونزي ضخم يعلو رأسها، بالإضافة إلى الأقراط والقلادة البرونزية، وكلها تشير إلى طبقة أرستقراطية أو طقسية.

ولأن غالبية التماثيل اليمنية القديمة وُجدت في مقابر، يرجح الباحثون أنها كانت صورًا تذكارية للمتوفين، توضع في محيط القبور كتعبير عن استمرار الحضور الرمزي للراحل. ورغم جمال التمثال وأهميته الفنية والتاريخية، يبقى عرضه في معارض عالمية بعيدًا عن موطنه الأصلي جرحًا في ذاكرة اليمنيين، الذين يرون في كل قطعة أثرية منهوبة جزءًا من هويتهم وتاريخهم العريق.

واختتم الباحث عبدالله محسن منشوره باستعارة بيت من الشعر يليق بهذا العمل الفريد: "قمر طوقه الهلال، ومن شمس الدياجي في ساعديه سوار"، في إشارة إلى الجمال السماوي والبهاء المحاط بالضوء والنور، كما لو أن التمثال ليس سوى استعارة حجرية لامرأة تحاكي الشمس والقمر في رمزيتها.

مقالات مشابهة

  • يسرا اللوزي.. دكتورة تجميل
  • انطلاق مهرجان «صيف الأوبرا 2025» لأول مرة داخل استاد الإسكندرية
  • سهرة غنائية لـ ريهام عبد الحكيم فى صيف الأوبرا 2025 باستاد الإسكندرية
  • فستان مميز .. أصالة تتألق في الأردن بإطلالة أنيقة تخطف الأنظار
  • تمثال “ذات التاج”.. تحفة نادرة من آثار اليمن تتألق في معارض أوروبا
  • من ليالي رمضان إلى مهرجان جرش نتالي الزواهرة حضور يليق بالإبداع
  • ليالي دهراب تتعرض لموقف محرج أثناء تنفيذ ترند نيكي ميناج..فيديو
  • حضور مكثف بحفل تامر حسني والشامي في ثاني ليالي مهرجان العلمين
  • بعض الليالي تترك أثرا .. إليسا تعلق علي حفلها في موسم جدة
  • “بشاير جرش 12”..مواهب شابة تتألق في فضاءات الفن وتحكي قصة الإبداع والإرادة