حضري بسكـويت الزبدة الهش خلال 15 دقيقة فقط بأسرار محلات الحلواني.. بمذاق خيالي منوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، حضري بسكـويت الزبدة الهش خلال 15 دقيقة فقط بأسرار محلات الحلواني بمذاق خيالي،سوف نقدم لك سيدتي الطريقة الأسهل والأفضل لعمل بسكويت الزبدة اللذيذ في المنزل بمكونات .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حضري بسكـويت الزبدة الهش خلال 15 دقيقة فقط بأسرار محلات الحلواني.
سوف نقدم لك سيدتي الطريقة الأسهل والأفضل لعمل بسكويت الزبدة اللذيذ في المنزل بمكونات متوافرة في كل منزل، فتابعي معنا حتى النهاية.
*المكونات:
ـ كوب + ملعقة كبيرة من الزبدة الغير مملحة بدرجة حرارة الغرفة 2502 جرام.
ـ كوب من السكر البودرة.
ـ ملعقة صغيرة من الفانيليا 8 جرام.
ـ باكت من بكينج بودر 10 جرام.
ـ نصف كوب من النشا.
ـ 3 أكواب من الدقيق الفاخر.
ـ 3 صفار بيض بدرجة حرارة الغرفة.
*الطريقة:
أولا في طبق عميق نضع، الزبدة والسكر ونخلط المكونات جيداً باليد، حتى نحصل على قوام ناعم وكريمي.
ثم نضيف صفار البيض والفانيليا ونقلب جيداً، ثم نقوم بإضافة الدقيق والنشا وبكينج بودر ونقلب جيداً، حتى يمتزج الخليط تماماً ونحصل على عجينة ناعمة وطرية.
بعد ذلك نقسم العجينة إلي نصفين، ثم نأخذ جزء ونضيف إليه ملعقتين من الكاكاو الخام، ونعجن جيداً حتى يمتزج تماماً.
ثم نقوم بفرد الجزء الساده على شكل مربع، ونفرد جزء الكاكاو بنفس الطريقة، ثم نضع الجزئين فوق بعض ونلفهم رول ونغلق الأطراف جيداً.
بعدها يقطع حلقات بواسطة سكين حاد، ويرص في صينية بها ورق زبده، ويخبز في فرن ساخن مسبقاً على درجة حرارة 180 مئوية، في رف أوسط لمدة 20 دقيقة، حتى ينضج ويأخذ لون ذهبي خفيف من تحت.
وفي الأخير يخرج ويترك ليبرد تماماً، ثم يرص في طبق التقديم ويقدم بجانب كوب من الشاي أو الحليب الساخن، بألف صحة وعافية.
*أسرار نجاحه:
لا يفتح علي البسكوت قبل 40 دقيقة.
البيض واللبن يكونوا بدرجة حرارة الغرفة.
يسخن الفرن مسبقاً قبل الخبز بحوالي نصف ساعة.
تأكدي من أن الفرن محكم الغلق ويتم وضع الصينية في الرف الأوسط.
يجب أن تتأكدي من أن نوع الدقيق فاجر وقومي بنخله مره أو مرتين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب يطلق مشروع القبة الذهبية.. درع فضائي خيالي أم واقع عسكري وشيك
ترامب، الذي لم يعتد على إطلاق الوعود الصغيرة، أعلن أن النظام الدفاعي المرتقب سيحمي أمريكا بنسبة تقترب من 100%، مضيفًا: "لقد وعدتُ ببناء درع يحمي سماءنا.. وها أنا أفي بوعدي".
المشروع، الذي تقدر تكلفته الأولية بنحو 175 مليار دولار، قد يصل إلى نصف تريليون دولار خلال العقدين المقبلين، بحسب تقديرات الكونغرس.
ويختلف "درع ترامب الذهبي" بشكل كبير عن "القبة الحديدية" الإسرائيلية، إذ بينما تغطي الأخيرة مساحات جغرافية محدودة ضد صواريخ قصيرة المدى، يسعى المشروع الأمريكي إلى بناء درع فضائي هائل يشمل كامل أراضي الولايات المتحدة، قادر على مواجهة صواريخ باليستية وفرط صوتية.
الجنرالات يتأهبون.. والتكنولوجيا تتسابق
ومن المتوقع أن يُعيّن الجنرال مايكل جيتلين، أحد قادة عمليات الفضاء، لإدارة البرنامج العملاق، في وقت تتنافس فيه شركات التكنولوجيا العملاقة مثل "سبيس إكس" و"أندوريل" و"بالانتير" للفوز بعقود التطوير، ما يحوّل المشروع إلى سباق استثماري محموم.
لكن خلف هذه الطموحات، تتكشّف تحديات هائلة: صراعات بيروقراطية، تمويلات غير كافية، تأخير في الخطط، وانتقادات من الكونغرس. كما أثار التقارب بين ترامب وإيلون ماسك، رئيس "سبيس إكس"، جدلاً سياسياً حاداً حول شفافية العقود والمصالح المتبادلة.
مشروع القرن أم فخ مالي؟
بين من يراه نقلة نوعية في تاريخ الدفاع الأمريكي، ومن يصفه بأنه "حلم باهظ بتكنولوجيا غير مكتملة"، تتباين المواقف داخل البنتاغون والكونغرس. ويؤكد السيناتور جاك ريد أن "القبة الذهبية" لا تزال في طور الفكرة الطموحة، مشدداً على أنها بعيدة عن التنفيذ العملي.
في ظل سباق التسلح العالمي، وتزايد تهديدات الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية، تسعى إدارة ترامب إلى تثبيت صورتها كدرع حامي لأمريكا، لكن يبقى السؤال الأبرز:
هل تتحول "القبة الذهبية" إلى حقيقة تكنولوجية، أم أنها ستبقى مجرد نجم ذهبي جديد في سماء الوعود الانتخابية؟