والد عروس رفح الشهيدة: ابنتي حافظة لكتاب الله و ما لحقت تفرح
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
سرايا - لم تمهل آلة حرب الاحتلال مريم وعبدالله بعد زواجهما إلا ثلاثة أيام فقط؛ لتقصف طائراته استراحة عائلية بمنطقة “خربة العدس” في مدينة رفح، أستشهد على إثرها العروسان.
ولم يكن مريم وعبدالله وحدهما، فقد استشهد معهما آخرون، ولم تعثر فرق الإنقاذ إلا على 7 أشخاص ما بين شهيدٍ وجريح، بينما ظل مصير بقية النازحين غير معروف بسبب شدة القصف.
ورغم تحذيرات إقليمية ودولية متصاعدة من تداعيات كارثية محتملة، يتأهب جيش الاحتلال الإسرائيلي لاجتياح رفح، أقصى جنوبي القطاع على الحدود مع مصر.
والد عروس رفح الشهيدة: ابنتي حافظة لكتاب الله و "ما لحقت تفرح"#سرايا https://t.co/oapEYzjqSD pic.twitter.com/F9jZwsRPxC
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 19, 2024
إقرأ أيضاً : العدل الدولية تستمع لمرافعات تتعلق باحتلال الأراضي الفلسطينيةإقرأ أيضاً : صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزةإقرأ أيضاً : الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم 136
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مقتل عروس وإصابة زوجها في هجوم مسلح على حفل الزفاف
وكالات
أطلق ملثمون النار على حفل زفاف في منطقة فوكلوز جنوبي فرنسا، مما أسفر عن مقتل العروس وإصابة عدد من الحاضرين، بينهم العريس وابنه البالغ من العمر 13 عاماً.
وتوقفت سيارة من طراز “غولف 8” أمام موقع الحفل، قبل أن يترجّل منها أربعة أشخاص مقنّعين ويطلقوا وابلاً من الرصاص تجاه العروسين بينما كانا يهمّان بمغادرة المكان.
ولقيت العروس مصرعها في موقع الجريمة، إلى جانب أحد المهاجمين الذي يُعتقد أنه سقط تحت عجلات سيارة العريس أثناء محاولته الفرار من المشهد المروع.
فيما أُصيب العريس بجروح خطيرة، كما أُصيب ابنه المراهق وسيدة أخرى، غير أن حالتهم وُصفت بأنها مستقرة ولا تُشكل خطراً على حياتهم.