النقل الخاص تكشف خطتها للزيارة الشعبانية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الثلاثاء, 20 فبراير 2024 2:19 م
المركز الخبري الوطني/ خاص
كشف مدير الشركة العامة للنقل الخاص ، أحمد كريم الموسوي، اليوم الثلاثاء، خطة وزارة النقل الخاصة بالزيارة الشعبانية.
وقال الموسوي في تصريح لـ/ المركز الخبري الوطني/: إن “استناداً إلى توجيهات وزير النقل تم تشكيل غرفة عمليات في مقر الوزارة برئاسة الوكيل الإداري وعضوية المدراء العامين المعنيين بهذه الزيارة في كل عام ، مبينا ان الزيارة الشعبانية هي اكبر زيارة من حيث الزائرين مقارنة مع الزيارة الأربعين “.
واضاف انه “تم عقد عدة اجتماعات مع مدراء الأقسام المعنيين مع تدير قسم الحلة و مدير قسم كربلاء ومدير قسم النجف للاستعداد لهذه الزيارة وخدمة الزائرين”.
ولفت إلى ان ” شركة النقل الخاص تشترك في هذه الزيارة في كل سنة ويكون عليها الثقل الأكبر من خلال توفير السيارات الخاصة التابعة للقطاع الخاص بمختلف السعات والأحجام لنقل الزائرين من بغداد وكافة المحافظات صوب كربلاء المقدسة لاداء هذه الشعيرة المباركة “.
7fd8f09f-c433-4f7e-9aed-6df5cd00f1e5
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
أستاذ علم اجتماع سياسي: السوشيال ميديا توجه أنظار المعنيين للقضايا المهمة
أكد دكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست منفصلة عن المجتمع الحقيقي، بل هي جزء مكمل له، وتلعب دورًا في مراقبة السلطة التنفيذية والأداء، فضلاً عن توجيه أنظار الجهات المعنية إلى العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية.
وأشار سعيد صادق، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج «يحدث في مصر»، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، إلى أن طبيعة المجتمع المصري شهدت تغيرًا ملحوظًا مع تزايد أعداد مستخدمي السوشيال ميديا، حيث تم ربط المجتمع المصري بأبنائه في الخارج، مما ساعد على توسيع دوائر العلاقات الاجتماعية والمعارف، وفتح المجال أمام زيجات من خارج نطاق الأقارب التقليديين.
وشدد على أن وسائل التواصل الاجتماعي أسهمت في تقوية الروابط الأسرية، وتسهيل عمليات الاستثمار، بالإضافة إلى توسيع دائرة المعارف الاجتماعية والمهنية، موضحًا أن الديمقراطية هي عملية تعليمية، وأن ظهور السوشيال ميديا فتحت الطرق أمام التعبير، لكنها في الوقت نفسه أحدثت حالة من الاستقطاب بين المستخدمين، موضحًا أن أصبح البعض أكثر عدوانية، بينما يخشى آخرون إظهار شخصياتهم الحقيقية ويلجئون لاستخدام أسماء مستعارة للحماية.
وتابع: "السوشيال ميديا أصبحت مؤشرًا مهمًا لاهتمامات الرأي العام، رغم أن التفاعلات عليها قد تتحول أحيانًا إلى اشتباكات حادة بين مستخدميها".