Fujifilm تعلن عن كاميرا مميزة لعشاق التصوير (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
كشفت fujifilm عن الكاميرا الجديدة التي صممتها لتكون عملية وتوفر إمكانيات مميزة في توثيق الفيديوهات والصور.
وتتميز كاميرا X100VI بتصميم كلاسيكي، وهيكل متين وخفيف الوزن نسبيا مصنوع من الألومينيوم والبلاستيك، وجهّزت بالعديد من الأزرار الخارجية للتحكم بأليات التصوير ونسبة الضوء التي تتلاقها العدسة.
حصلت الكاميرا على عدسة 23 ملم بفتحة f/2، دقتها 40 ميغابيكسل، وزودت بشاشة خلفية متحركة تسهل عملية توثيق الفيديوهات والصور.
ودعمتها fujifilm بعشرين نموذج محاكاة لتوثيق الفيديوهات والصور، ومعالج X-5 الذي منحها سرعة أكبر بمرتين تقريبا مقارنة بكاميرات X100V، كما زودتها بتقنيات وبرمجيات متطورة للتركيز على العناصر في الصورة، وتقنيات Wi-Fi للاقتران بالأجهزة الإلكترونية الأخرى وبث الصور والفيديوهات.
وستطرح هذه الكاميرا بسعر 1600 دولار تقريبا، كما ستتوفر لها العديد من العدسات والملحقات الخارجية.
المصدر: photar.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية كاميرات
إقرأ أيضاً:
بمشروع تخرج طلابي.. الإسكندرية تشهد توثيقًا مؤثرًا لحرب اليمن
شهد معهد الإسكندرية العالي للإعلام عرض الفيلم التسجيلي "حرب اليمن – معركة لا تُنسى"، والذي أعاد تسليط الضوء على واحدة من أكثر الحروب التي غابت تفاصيلها عن الوعي الجمعي، رغم ما حملته من آلام وتضحيات عاشها الجنود المصريون في قلب صحراء لا ترحم.
وجاء الفيلم تحت إشراف من الدكتورة غادة اليماني، عميدة المعهد، والدكتورة شيرين جمال، كشف جوانب إنسانية غير مطروقة عن الجنود الذين وجدوا أنفسهم في صراعٍ مجهول المصير، لا يعرفون له هدفًا، ولا طريقًا للعودة.
وتبدأ أحداث الفيلم بانسحاب مفاجئ من ساحة القتال، يعقبه انفجار غامض يصيب الجميع بالذعر، لتتشكل بعدها حبكة تشويقية تدور حول ضياع ثلاثة جنود وقائدهم وسط الصحراء، دون خريطة أو وسيلة تواصل، في رحلة وجودية تتقاطع فيها الأسئلة المصيرية مع قسوة الواقع.
وجدير بالذكر أن الفيلم من إخراج نرمين سامح، وساهم في صناعته، كلًا من أميرة منصور "مخرج مساعد "نورين أشرف "مخرج منفذ" وكتابة سكريبت لمنه الله جمعة وبمساعدة كلًا من حبيبة هاشم وروان أحمد رجب، إلى جانب إدارة الإنتاج لشهد إبراهيم محمد، كما شاركت نادية أحمد محمد كمساعد إنتاج وديكور، وريناد أحمد في هندسة الصوت، نورهان نبيل في الإضاءة وشروق أسامة راكور وملابس.
ويأتي هذا العمل كنتاج لمجهود طلابي محترف يرقى إلى مستوى الأعمال الوثائقية الجادة، ويعيد طرح تساؤلات حول حروب ظلت طيّ الكتمان، ورسائل إنسانية عن الجنود الذين دفعوا الثمن، بينما ظلّت حكاياتهم حبيسة الرمال.