4 مئوية.. طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
سجلت طريف أقل درجة حرارة في المملكة اليوم الثلاثاء، إذ بلغت درجة الحرارة فيها 4 مئوية.
وحسب المركز الوطني للأرصاد، جاءت القريات وتبوك في المرتبة الثانية وسجلتا 5 درجات مئوية، بينما سجلت سكاكا 6 درجات مئوية في المرتبة الثالثة.رياح مثيرة للأتربة
وتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس ليوم الثلاثاء، استمرار تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة وتبوك خاصة الساحلية منها.
ورجح التقرير استمرار تكوّن الضباب على أجزاء من مرتفعات مناطق جازان وعسير والباحة ومكة المكرمة، كذلك على أجزاء من منطقتي الجوف والحدود الشمالية، تمتد إلى أجزاء من المنطقة الشرقية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أخبار السعودية أقل درجة حرارة في المملكة حالة الطقس في السعودية حالة الطقس في المملكة أجزاء من
إقرأ أيضاً:
2025 مرشح لأن يكون من بين أكثر 3 أعوام حرارة في التاريخ
قالت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ - وهي وكالة تابعة للاتحاد الأوروبي - إن عام 2025 يسير في اتجاه أن يصبح واحدا من أكثر ثلاثة أعوام حرارة منذ بدء تسجيل القياسات. وأوضحت الوكالة في تقريرها الشهري الصادر اليوم الثلاثاء أن العام الحالي يتساوى حاليا مع عام 2023 كثاني أكثر الأعوام حرارة، خلف عام 2024. وأضافت أن الشهر الماضي كان ثالث أكثر نوفمبر دفئا على الإطلاق، إذ بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 02ر14 درجة مئوية، مع تسجيل قراءات مرتفعة بشكل استثنائي في مناطق مثل المحيط المتجمد الشمالي.
وكانت درجات الحرارة الشهر الماضي أعلى بـ54ر1 درجة عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية، متجاوزة الحد المستهدف في اتفاق باريس للمناخ البالغ 5ر1 درجة.
وبالرغم من أن الباحثين لا يتوقعون أن يتجاوز عام 2025 وحده هذا الحد، فإن متوسط درجات الحرارة خلال الفترة من 2023 إلى 2025 مرشح لتجاوزه، وهو ما سيكون الأول من نوعه لأي فترة ثلاثية الأعوام.
وقالت سامانثا بورجيس، المسؤولة الاستراتيجية في كوبرنيكوس: "هذه المنعطفات ليست مجرد أرقام مجردة، إنها تعكس وتيرة تغير متسارع للمناخ، والطريقة الوحيدة للحد من ارتفاع درجات الحرارة مستقبلا هي خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بسرعة".
وفي أوروبا كان الشهر الماضي خامس أكثر نوفمبر دفئا على الإطلاق، بمتوسط درجة حرارة بلغ 74ر5 درجات.
وشهدت مناطق شرق أوروبا والبلقان وتركيا درجات حرارة مرتفعة بشكل غير معتاد، في حين كانت الأجواء أكثر برودة نسبيا في اسكندنافيا وجنوب ألمانيا. ولم تشهد أوروبا سوى ثلاثة فصول خريف سابقة دافئة كهذا الخريف.