شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن بلجيكا المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا أجنبيا في إقليم فلاندرز، بروكسل 21 7 كونا قضت المحكمة الدستورية البلجيكية بالسماح للمساجد الموجودة في إقليم فلاندرز شمالي بلجيكا بتلقي أموال أو دعم من .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلجيكا: المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا أجنبيا في إقليم فلاندرز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بلجيكا: المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا...
بروكسل - 21 - 7 (كونا) -- قضت المحكمة الدستورية البلجيكية بالسماح للمساجد الموجودة في إقليم (فلاندرز) شمالي بلجيكا بتلقي أموال أو دعم من الخارج.وذكرت وكالة الانباء البلجيكية اليوم الجمعة أن المحكمة ألغت البنود الصادرة في مرسوم سابق خاص بالمجتمعات الدينية في الإقليم الناطق بالهولندية المتعلقة بتلقي تمويل أو دعم أجنبي.وأضافت أن المحكمة قضت بأن البنود الواردة في المرسوم تمثل انتهاكا لحرية الدين والعبادة إضافة إلى ذلك فإنها ليست دقيقة بالقدر الكافي.ونص المرسوم الصادر في عام 2021 على مجموعة من البنود الصارمة للاعتراف بالطوائف الدينية في الإقليم إلى جانب حظر تلقي تمويل أجنبي وضرورة تسجيل جميع التبرعات التي تزيد على 1000 يورو (1112 دولار تقريبا).وأثار الفرع البلجيكي لرئاسة الشؤون الدينية التركية والمعروفة باسم (ديانت) القضية ورفعها إلى المحكمة الدستورية لا سيما أنها تشرف على معظم المساجد في الإقليم وتعين لهم أئمة يتلقون رواتبهم من تركيا.ووفقا لإحصاءات تقريبية فإنه يوجد 200 مسجد أو دار عبادة للمسلمين في إقليم فلاندرز الذي يمثل 45 في المئة من أراضي بلجيكا ويضم أكبر عدد من السكان بنحو 65ر6 ملايين نسمة من إجمالي 4ر11 مليون نسمة. (النهاية) ن خ / أ م س

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وريثة عرش بلجيكا مهددة بخسارة مقعدها الجامعي في "هارفارد" والسبب: قرار ترامب!

بموجب القرار الأمريكي، قد تجد وريثة عرش بلجيكا نفسها ضمن قائمة آلاف الطلاب الأجانب المهددين بفقدان مقاعدهم الدراسية في جامعة هارفارد، بعد الحظر الذي فرضه الرئيس دونالد ترامب، والذي أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط الأكاديمية والسياسية. اعلان

الأميرة إليزابيث، مسجلة في برنامج الماجستير لمدة عامين في السياسة العامة في جامعة هارفارد، وهي واحدة من أعرق الجامعات النخبوية في العالم. وتبلغ إليزابيث من العمر 23 عامًا، وهي الابنة الكبرى للملك فيليب والملكة ماتيلد، وقد أنهت عامها الدراسي الأول في البرنامج، فيما يُفترض أن تكمل عامها الثاني في وقت لاحق.

وكانت الأميرة قد تخرّجت العام الماضي من جامعة أكسفورد البريطانية، وهي الأولى في ترتيب وراثة العرش البلجيكي، بعدما تم تعديل الدستور في عام 1991 لإلغاء قاعدة حصر الخلافة بالذكور فقط.

وفي تعليق على المستجدات، قال متحدث باسم القصر الملكي البلجيكي لموقع "بوليتيكو" إن "تأثير القرار الأمريكي، إن وُجد، لا يزال غير واضح في هذه المرحلة"، مضيفًا: "نحن نحقق في الأمر الآن، وسيتضح أكثر خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة".

العائلة الملكية البلجيكية تغادر كاتدرائية القديس ميخائيل والقديسة غودولا في بروكسل، بعد قداس Te Deum بمناسبة العيد الوطني، 21 تموز/يوليو 2022.Oivier Matthys/ AP

كما أشار مدير الاتصالات في القصر الملكي لوكالة رويترز إلى أنهم "يحللون الوضع وسنترك الأمور تستقر".

هارفارد في مرمى حملة ترامب

كانت إدارة ترامب قد أعلنت يوم الخميس عن إلغاء قدرة جامعة هارفارد على تسجيل الطلاب الأجانب، متهمةً المؤسسة بأنها تروّج للعنف ومعاداة السامية، وأنها لم تلتزم بطلب تسليم بيانات الطلاب الأجانب التي قد تفضي إلى ترحيلهم.

وردّت جامعة هارفارد بدعوى قضائية تطالب بإلغاء هذه القيود، مشيرة إلى أن القرار يطال أكثر من 7000 طالب أجنبي مسجل حاليًا، أي نحو ربع عدد طلاب الجامعة، ما قد يخلّف "أثرًا مدمرًا على هارفارد وهؤلاء الطلاب".

Relatedهارفرد تعتذر من سكاراموتشي بعد أن اعلنته ميتاًترامب: هارفرد مهزلة وتعلّم الكراهية والغباءجامعة هارفرد تعتذر وتنزع جلدا بشريا من غلاف كتاب موجود في مكتبتها منذ نحو قرن

وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، في رسالة أعلنت فيها عن الحظر، إن على الطلاب الأجانب مغادرة الجامعة للحفاظ على أوضاع تأشيراتهم.

ويُعد هذا الحظر تصعيدًا لحملة الضغط التي تشنها إدارة ترامب على جامعة هارفارد وعلى مؤسسات التعليم العالي الأمريكية عمومًا، والتي تتهمها الإدارة بأنها معاقل لخطاب معادٍ للسامية وللأيديولوجيا اليسارية. وتشمل هذه الحملة إلغاء التأشيرات، وتقليص التمويل الفيدرالي بمليارات الدولارات.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • بنك مصر والبنك الأوروبى يمنحان تمويلا مشتركا لصالح أورنج مصر للاتصالات
  • مشروط بنجاح المفاوضات.. طهران قد تسمح بـتفتيش أمريكي لمواقعها النووية
  • ريڤيرو يتمسك ببقاء رامي ربيعة.. والأهلي يفاوض مهاجما أجنبيا
  • 10 دول تسمح بالإقامة والعمل بعد الدراسة الجامعية
  • وقف حرب وشيك: الاحتلال يفاوض مجددًا وقطر تكشف البنود السرية
  • الوزير الأول يستقبل سفيري بلجيكا وموريتانيا
  • الرئيس عون تلقى دعوة لحضور مؤتمر حول العدالة الدستورية
  • التعديلات الدستورية تتصدر اهتمامات مرشحي الرئاسة في كوريا الجنوبية
  • المحكمة الدستورية .. إنجاز وطني في حماية الدستور والرقابة على القوانين
  • وريثة عرش بلجيكا مهددة بخسارة مقعدها الجامعي في "هارفارد" والسبب: قرار ترامب!