العلوم والتكنولوجيا، مسؤول سابق في غوغل الذكاء الاصطناعي سيبث الحياة في الدمى الجنسية!،Gettyimages.ru Oliver Bergصورة تعبيرية زعم مو غودات، الرئيس .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مسؤول سابق في غوغل: الذكاء الاصطناعي سيبث الحياة في الدمى الجنسية!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مسؤول سابق في غوغل: الذكاء الاصطناعي سيبث الحياة في...

Gettyimages.ru Oliver Berg

صورة تعبيرية

زعم مو غودات، الرئيس التنفيذي السابق للأعمال في Google X، أن أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي قد تؤدي إلى دمى جنسية "حية" ومواقع مواعدة تغمرها صور ذكاء اصطناعي واقعية.

وقال المدير التنفيذي السابق في قسم البحث والتطوير في غوغل، لبودكاست Impact Theory، إن التقارب بين الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز قد ينتهي به الأمر إلى تغيير نسيج المجتمع وخلق "إعادة تصميم مهمة للغاية للحب والعلاقات".

وردا على سؤال من المضيف توم بيليو، عن الاضطرابات القصيرة المدى التي يسببها الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بالجنس، أشار غودات إلى أن النشاط الجنسي البديل موجود بالفعل وأن الناس يحتاجون فقط إلى الحصول على سماعة رأس VR ومعرفة كيف أصبحت المحاكاة الجنسية الواقعية بشكل لا يصدق.

وقال غودات: "فكر فقط في كل الأوهام التي لا يمكننا فك شفرتها الآن"، مضيفا أن "الجنس يحدث في الدماغ في نهاية اليوم، وليس من الصعب محاكاة الجانب المادي منه. إذا تمكنا من إقناعك بأن هذا الروبوت الجنسي على قيد الحياة أو أن تجربة الجنس في سماعة رأس الواقع الافتراضي أو سماعة الواقع المعزز ما زالت حية، فهناك تنطلق. اذهب إلى أبعد من ذلك بضع سنوات وفكر في Neuralink وطرق أخرى للاتصال مباشرة بجهازك العصبي، فلماذا تحتاج إلى [إنسان] آخر في المقام الأول؟".

وجادل بأن متعة الرفقة والجنس هي "كل الإشارات في دماغك" واقترح أنه يمكن محاكاة مثل هذا النشاط، مثلما يمكن للعلماء الآن "بسهولة بالغة" محاكاة كيفية تحريك العضلات ونسخ إشارات الدماغ الأخرى.

وذهب غودات لرفض "الجدل الضخم" حول شعور الذكاء الاصطناعي أو كيف يجب أن يتفاعل الناس معه. "هل يهم ما إذا كان مورغان فريمان الذي يتحدث إليك على الشاشة هو في الواقع مورغان فريمان أو صورة رمزية تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي إذا كنت مقتنعا بأنه هو فعلا؟".

وأشار أيضا إلى الحوافز التجارية الكبيرة في زيادة تطوير تقنية الذكاء الاصطناعي، لا سيما في مجال المواعدة، حيث تتباهى بالفعل تطبيقات مثل Replica - روبوت محادثة AI يتعلم تقليد أساليب كتابة المستخدمين من أجل تطوير روابط معهم - بحوالي مليوني مستخدم.

وسأل غودات: "نظرا لوجود أموال فيها، ما الذي يمنع تطبيق المواعدة التالي من منحك صورا رمزية حتى الآن؟". وزعم أن "الكثير من الناس سيحاولون ذلك"، معترفا بأنه لا يعرف ما إذا كانت مثل هذه التطورات "المخيفة" هي للأفضل أم للأسوأ.

المصدر: RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم

دبي (الاتحاد)
يجمع المسافرون الإماراتيون بين التكنولوجيا الذكية وتطلعاتهم نحو تجارب أكثر عمقاً وإنسانية أثناء التخطيط لعطلاتهم الصيفية، فقد أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة «تولونا» العالمية المتخصّصة في أبحاث ودراسات المستهلكين أن 89% من المواطنين الإماراتيين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «ChatGPT» و«Gemini» للمساعدة في تنظيم رحلاتهم.
وأظهرت الدراسة أن استخدام الذكاء الاصطناعي بين عموم سكان الدولة لا يقل قوة، حيث أشار 87% من المقيمين في الإمارات إلى اعتمادهم على هذه الأدوات عند التخطيط للسفر، ما يؤكد تحولها إلى عنصر أساسي ضمن تجربة السفر الحديثة.

أخبار ذات صلة «المركزي» يلغي رخصة شركة النهدي للصرافة ماكرون يعلّق على الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي وأميركا

ويستخدم سكان الإمارات هذه الأدوات الذكية لأغراض متنوعة تشمل اقتراح الأنشطة «46%»، الترجمة «42%»، البحث عن أفضل العروض «41%»، استكشاف أماكن محلية مخفية «38%»، الحصول على توصيات لمطاعم «37%»، وتنظيم الجداول الزمنية للرحلات «31%»، وهو ما يعكس مدى مركزية الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل تجربة السفر.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة، قال داني مندونكا، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في تولونا: يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح المساعد الذكي الذي لا غنى عنه للمسافر الإماراتي اليوم، فهو يرافقه في كل تفاصيل الرحلة، من اكتشاف الجواهر المحلية إلى تنظيم الخطط اليومية والتعامل مع تحديات اللغة اللافت، أن هذا الاعتماد لا يقتصر على الجيل الرقمي فقط، بل يشمل أيضاً الفئات الأكبر سناً، حيث يستخدم نحو 40% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و60 عاماً أدوات الذكاء الاصطناعي للبحث عن عروض وأنشطة وخدمات ترجمة. هذا التحول الذي نرصده اليوم ليس توجهاً مستقبلياً، بل هو واقع ملموس يُعيد صياغة سلوك السفر عبر مختلف الفئات العمرية.
أما فيما يتعلق باختيار الوجهات السياحية، تُعد السلامة والأمن وجمال الطبيعة في مقدمة الأولويات لدى جميع المسافرين ومع ذلك، تظهر اختلافات واضحة بين الفئات، إذ يولي المواطنون الإماراتيون اهتماماً خاصاً بالتسوق «35%» والطعام «34%»، فيما يذكر 22% فقط زيارة العائلة أو الأصدقاء كدافع أساسي للسفر، وعلى النقيض، يشير 43% من المقيمين إلى أن قضاء الوقت مع العائلة هو السبب الرئيسي للسفر، ما يعكس تقليداً شائعاً بين العديد من الوافدين بالعودة إلى أوطانهم خلال العطل. هذه الاتجاهات تُظهر أن السفر من دولة الإمارات يجمع بين الرغبة في الاستكشاف والحاجة لإعادة التواصل العائلي.

 

مقالات مشابهة

  • كلية العلوم الإدارية _ جامعة العلوم والتكنولوجيا بعدن… منارة علمية احتضنت الأجيال وصنعت التميز في التعليم الإداري باليمن
  • زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
  • مسؤول سابق في جيش الاحتلال يطالب نتنياهو بصفقة شاملة مع حماس الآن 
  • في حوار شامل.. عميد التعليم الإلكتروني بجامعة العلوم والتكنولوجيا: نسعى لتغيير النظرة السلبية للتعليم عن بُعد
  • ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • 89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم
  • احتيال شركات الذكاء الاصطناعي يجب أن يتوقف
  • السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
  • معضلة الذكاء الاصطناعي والمؤلف العلمي
  • مبادرات جديدة لغوغل في أفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي