ليلة النصف من شعبان.. ساعات قليلة تفصلنا عن بداية ليلة النصف من شعبان المباركة، والتي تبدأ من مغرب اليوم السبت 24 فبراير وحتى فجر غدًا الأحد 25 فبراير.

ليلة النصف من شعبان

وتزامنًا مع اقتراب ليلة النصف من شعبان، يتسأل العديد من المسلمين، عن الأعمال المحرمة التي تمنع مغفرة الله عنهم، وما هي أحب الأعمال التي يجب أن يفعلوها، والأدعية المستحب دعائها في هذه الليلة، وخلال الأسطر التالية، نوضح لكم ذلك.

ليلة النصف من شعبانالأعمال المحرمة في ليلة النصف من شعبان

أوضح مجمع البحوث الإسلامية، الأعمال المحرمة في ليلة النصف من شعبان، ويجب الابتعاد عنها، مشير إلى أنه حتى يغتنم الإنسان مغفرة الله تعالى بليلة النصف من شعبان، عليه بتجنب خمسة أفعال، هي: «الشرك بالله، والتشاحن والتخاصم، وقطع الرحم والحقد».

واستشهد بما روي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ، إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ» رواه ابن ماجه وغيرُه، مؤكدًا أن الله تعالى لا يغفر للمشرك ولا للمشاحن الذي يعادي الناس، في ليلة النصف من شعبان.

وورد عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت: «قَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اللَّيْلِ يُصَلِّي فَأَطَالَ السُّجُودَ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ قَدْ قُبِضَ، فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ قُمْتُ حَتَّى حَرَّكْتُ إِبْهَامَهُ فَتَحَرَّكَ، فَرَجَعْتُ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السُّجُودِ، وَفَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ، قَالَ: «يَا عَائِشَةُ أَوْ يَا حُمَيْرَاءُ ظَنَنْتِ أَنَّ النَّبِيَّ خَاسَ بِكِ؟»، قُلْتُ: لَا وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ وَلَكِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ قُبِضْتَ لِطُولِ سُجُودِكَ، فَقَالَ: «أَتَدْرِينَ أَيَّ لَيْلَةٍ هَذِهِ؟ "، قُلْتُ: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: "هَذِهِ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَطْلُعُ عَلَى عِبَادِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ، وَيَرْحَمُ الْمُسْتَرْحِمِينَ، وَيُؤَخِّرُ أَهْلَ الْحِقْدِ كَمَا هُمْ».

ليلة النصف من شعبانالأعمال المستحبة في ليلة النصف من شعبان

وأضاف مجمع البحوث الإسلامية، أن ليلة النصف من شعبان، هي ليلة مباركة يتسجيب فيها الدعاء ويغفر الله عز وجل للمستغفرين، موضحًا أن من أحب الأعمال التي يجب أن يفعلها المسلم في تلك الليلة المباركة، هي الدعاء والصيام والصلاة، والإكثار من الاستغفار، والإكثار من فعل الخير، والإكثار من قراءة الأذكار والأحاديث والقرآن الكريم، الصلاة على سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.

- الصيام.

- الصلاة على سيدنا النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.

- قراءة القرآن.

- الصدقة.

- كثرة الاستغفار.

- الدعاء.

- الحفاظ على الصلاة المفروضة والسنن المؤكدة.

- صلاة قيام الليل.

- صلة الرحم.

- الأمر بالمعروف.

- النهي عن المنكر.

ليلة النصف من شعبانالتصالح والمسامحة قبل ليلة النصف من شعبان

وأشارت دار الإفتاء المصرية، إلى أنه يجب على المتشاحنين والمتخاصمين التصالح حتى ترفع أعمالهم ويغفر لهم الله، ويجب على القاطعين أرحامهم إصالها وود أهلهم وأقاربهم، فعن أبي ثعلبة الخشني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه، فيغفر للمؤمنين، ويملي للكافرين، ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه» رواه الطبراني، وحسنه الألباني- رحمه الله- في صحيح الجامع برقم 771.

وعن أبي موسى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن» رواه ابن ماجه، وابن حبان عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، وقال عطاء بن يسار: «ما من ليلة بعد ليلة القدر أفضل من ليلة النصف من شعبان، يتنزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا، فيغفر لعباده كلهم، إلا لمشرك أو مشاجر أو قاطع رحم»، وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فتح أبواب الجنة يوم الاثنين والخميس فيغفر الله لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: أنظروا هذين حتى يصطلحا». رواه مسلم.

ليلة النصف من شعبانثالثًا: الأدعية المستحب قولها في ليلة النصف من شعبان

لم يتم تخصيص أدعية معينة بعينها، لترديدها في ليلة النصف من شعبان، ولكن هناك العديد من الأدعية التي كان يقولها النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة، في ليلة النصف من شعبان، وهي كالتالي:

دعاء ليلة النصف من شعبان

- «اللهم يا ذا المن ولا يُمن عليه، يا ذا الجلال والإكرام، يا ذا الطول والإنعام، لا إله إلا أنت، ظهر اللاجئين، وجار المستجيرين، وأمان الخائفين.. اللهم إن كنت كتبتنى عندك في أم الكتاب شقيا أو محروما أو مطرودا أو مقترا عليّ فى الرزق، فامح اللهم بفضلك شقاوتى وحرمانى وطردى وإقتار رزقى، وأثبنى عندك فى أم الكتاب سعيدا مرزقا موفقا للخيرات، فإنك قولت وقولك الحق فى كتابك المنزل على لسان نبيك المرسل (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)».

ليلة النصف من شعبان

- اللهم فارحم ضعفي وعجزي، واسترني وعافنى فى بدني، واغفر ذنبي وأجرني من عذابك يوم القيامة.

- اللهم اهدني فيمن هديت، وتولاني فيمن توليت، وعافني فيمن عافيت، استغفرك ربنا من كل ذنب وخطيئة وأتوب إليك.

- اللهمَّ اجعَل لنا في هذا اليوم دعوةً لا تُرَد، وافتح لنا بابًا في الجنّةِ لا يُسَد، واحشرنا في زمرةِ سيدنا محمد صلى الله عليهِ وسلم.

- ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وثبِت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين.

- اللهم اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا، اللهم تغمدنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

- اللهم استر عيوبنا، واغفر ذنوبنا، وطهر ذنوبنا واشرح صدورنا، واشفِ مرضانا، وارحم موتانا.

- اللهم بحق ليلة النصف من شعبان آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب له.

- اللهم إنى أشهدك أنى لا أحمل فى قلبى غلاً ولا حقداً ولا حسداً ولا شحناء ولا بغضاء لأحد من المسلمين، وأني أحللت وسامحت كل مـن ظلمنى أو اغتابنى من عقوبتك.

- إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ.

- اللهم إني أسألك فهم النبيين، وحفظ المرسلين والملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك، وقلوبنا بخشيتك، وأسرارنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله ونعم الوكيل.

- اللهم لا تحرمني سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، ولا تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين.

- اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: «يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ».

اقرأ أيضاًدعاء ليلة النصف من شعبان.. كان يردده عمر بن الخطاب

ليلة النصف من شعبان.. ترفع فيها الأعمال ويستجاب الدعاء

دعاء ليلة النصف من شعبان مستجاب 1445.. 8 كلمات تحقق المعجزات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شهر شعبان شعبان ليلة النصف من شعبان موعد ليلة النصف من شعبان دعاء ليلة النصف من شعبان فضل ليلة النصف من شعبان النصف من شعبان دعاء النصف من شعبان دعاء ليلة النصف من شعبان 2023 ليلة النصف من شعبان 2024 فضل صيام ليلة النصف من شعبان دعاء ليلة النصف من شهر شعبان اعمال ليلة النصف من شعبان الدعاء ليلة النصف من شعبان الأعمال المستحبة في ليلة النصف من شعبان دعاء ليلة النصف من شعبان 1445 دعاء ليلة النصف من شعبان 2024 فی لیلة النصف من شعبان صلى الله علیه وسلم رضی الله عنه رسول الله ش ع ب ان ول الله عن أبی

إقرأ أيضاً:

حكم قول "الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه"

قالت دار الإفتاء المصرية، إن صيغة "الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه" جائزة شرعًا، فهي صيغة يُراد بها المبالغة في حمد الله تعالى، وهذه الصيغة وإن لم ترد في نص آية أو حديث فإنه لا يعني عدم جواز الذكر بها؛ وذلك لأنَّ الذكر بابه واسع، وقد ورد بمثلها عدد من الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وتلقاها العلماء بالقبول.

دار الإفتاء توضح حكم إخفاء عيوب السلع لبيعها حكم الانتفاع بالأجنة المجهضة في التجارب العلمية والعلاجية.. الإفتاء تجيب بيان فضل الحمد ومعناه
 

وأضافت دار الإفتاء: الحق تبارك وتعالى حميدٌ يُحب الحمد، والحميد في حقه تعالى أي: الْمَحْمُود الْمُثنَى عَلَيْهِ، وَالله عز وَجل هُوَ الحميد بِحَمْدِهِ لنَفسِهِ أزلًا وبحمد عباده لَهُ أبدًا. يُنظر: "المقصد الأسنى" لحجة الإسلام الغزالي (ص: 130، ط. دار ابن حزم).

وتابعت دار الإفتاء: وقد ورد عن الأسود بن سريع رضي الله عنه قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي مَدَحْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ بِمَحَامِدَ، قَالَ: «أَمَا إِنَّ رَبَّكَ يُحِبُّ الْحَمْدَ» أخرجه الإمام أحمد في "مسنده"، والإمام البخاري في "الأدب المفرد" واللفظ له.

وأوضحت دار الإفتاء: وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنَ الْحَمْدِ»، أخرجه البَيْهَقِي في "شعب الإيمان"، وأبو يَعْلَى الموصلي في "مسنده".

ونبَّه النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم على أنَّ أفضل العباد يوم القيامة وأول من يُدعى إلى الجنة: مَن يَحمدون الله كثيرًا وفي جميع أحوالهم؛ فعن عمران بن حُصَيْن رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ» أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير".

قال الإمام المُناوي في "فيض القدير" (2/ 428، ط. المكتبة التجارية الكبرى): [(الْحَمَّادُونَ) لله أي: الذين يكثرون حمد الله أي: وصفه بالجميل المستحق له من جميع الخلق على السَّرَّاء والضَّرَّاء فهو المستحق للحمد من كافة الأنام] اهـ.

والحمد: فعلٌ ينبئ عن تعظيم المنعم لكونه منعمًا على الحامد أو غيره، ومورده اللسان، وقد يكون مُتَعَلِّقًا بنعمةٍ أو لا، بخلاف الشكر فمورده اللسان وغيره، ولا يكون مُتَعَلِّقًا إلا بنعمة، فالحمد أعمُّ من الشكر باعتبار المتعلَّق، وأخص باعتبار المورِد، والشكر بالعكس. والحمد مأمورٌ به مطلقًا. 

ما ورد في السنة النبوية من صيغ المبالغة في حمد الله تعالى

قد وردت في الأحاديث النبوية عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صيغٌ فيها المبالغة في حمد الله تعالى، منها: ما جاء عن أبي أُمامة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا رفع مائدته قال: «الحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، غَيْرَ مَكْفِيٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ، رَبَّنَا» أخرجه البخاري في "صحيحه".

وعنه أيضًا رضي الله عنه قال: رآني النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنَا أحرك شفتي، فقال: «مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟» قلت: أذكر الله، قال: «أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللهَ مِثْلَهُنَّ»، ثم قال: «تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدِكَ»، أخرجه الطَّبَرَانِي في "المعجم الكبير".

 

مقالات مشابهة

  • حكم الصلاة على النبي بعد الأذان
  • فضل الصلاة على النبي لتيسير الأمور.. من أعظم العبادات
  • حكم صلاة الجمعة لمَن أدرك الإمام في التشهد.. الإفتاء تجيب
  • اعرف وصايا للنبي صلى الله عليه وسلم في سورة الكهف
  • هل تمنع سورة الكهف خروج يأجوج ومأجوج؟.. تفاصيل
  • حكم من فاتته صلاة الجمعة بسبب النوم؟.. الإفتاء تُجيب
  • سنن يوم الجمعة.. فرضية سنة صلاة الجمعة وأحكامها الفقهية
  • دعاء يوم الجمعة.. أفضل العبادات يوم الجمعة وأهمية الدعاء
  • حكم قول "الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه"
  • خشية الله وأماراتها