اعرفها آلحين.. شروط قرض بنك فيصل الإسلامي والمستندات المطلوبة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يواجه العديد من المواطنين الرغبة في الحصول على قروض بنكية، إلا أنهم يواجهون تحديات متعددة تضعهم في مأزق، من بينها الخوف من عدم توافق شروط القرض مع الشريعة الإسلامية. وفي هذا السياق، يبرز بنك فيصل الإسلامي كخيار رائد للمواطنين الراغبين في الحصول على قرض متوافق مع الشريعة الإسلامية. ولكن ما هي الشروط التي يتوجب توافقها للحصول على قرض من بنك فيصل الإسلامي؟ دعونا نلقي نظرة على هذه الشروط ونتعرف على كيفية الاستفادة من خدمات هذا البنك الرائد في مجال البنوك الإسلامية.
حدد بنك فيصل الإسلامي عدة شروط يجب توافرها من قبل الراغبين في الحصول على قرض، والتي جاءت على النحو التالي:
عدم تجاوز مدة سداد القرض عن 72 شهرًا.أن يقع عمر المقترض ما بين 21 وحتى 60 عامًا.أن يكون راتب العميل الشهري 3000 جنيه فيما فوق.أن يمتلك العميل الجنسية المصرية.عدم تزايد قيمة القرض عن 500 ألف جنيه مصري.عدم إرسال أكثر من طلب لامتلاك القرض. في حال قام العميل بعمل قرض ولم يكمل فترة سداده يقوم البنك برفض تمويل القرض. يشترط تدوين جميع بيانات العميل في استمارة البيانات الصادرة من البنك، والتي تحتوي على الاسم والرقم القومي ومحل الإقامة، رقم الهاتف المحمول. لا بد من تقديم ضمان للبنك على القرض، مثل أحد العقارات أو التوقيع أحد الإيصالات. يشترط أن يكون السجل التجاري والضريبي الخاص بالعميل خاليًا من الغرامات.المستندات المطلوبة لامتلاك قرض من بنك فيصل الإسلاميقام البنك بتحديد عدة أوراق يشترط استيفاؤها من قبل العملاء الراغبين في الحصول على قرض، والتي جاءت على النحو التالي:
إرسال البطاقة الشخصية ونسخة منها، ويشترط أن تكون سارية المفعول. إحضار شهادة مرتب شهري أو تقرير إرسال مفردات مرتب خاصة بالعميل الملتحق بالقطاعات العامة. إرسال إستمارة طلب امتلاك القرض، بعد التأكد من تسجيل البيانات بها بشكل دقيق.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنك فيصل بنك فيصل الاسلامى بنک فیصل الإسلامی فی الحصول على على قرض
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري يكشف مفاجأة عن علاقة العميل أبو بكر خلاف بالإرهابي محمد ناصر
كشف الإعلامي حسام الغمري عن معلومات صادمة تؤكد حجم التورط والتنسيق بين جماعة الإخوان الإرهابية وأجهزة استخبارات أجنبية، مشيرًا إلى أن الإخواني محمد ناصر قدّم اعتذارًا علنيًا لعميل الموساد أبو بكر خلاف، في واقعة وصفها بأنها فضيحة وطنية وإعلامية تعكس الارتباط العضوي بين الطرفين.
وأوضح الغمري، خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن أبو بكر خلاف، المعروف بعلاقاته مع الموساد، كان ضيفًا دائمًا لدى محمد ناصر على شاشات إعلام الجماعة الإرهابية، مشيرًا إلى أن من يدير خلاف بشكل مباشر هو ضابط الموساد إيدي كوهين، أحد أبرز أدوات الاستخبارات الصهيونية.
وأضاف الغمري أن تمويل الجماعة لا يقتصر على الدعم الخارجي، بل يمتد إلى أنشطة إجرامية واضحة، لافتًا إلى أن الإخواني عبد الرحمن أبو ديه متورط في قضايا غسيل أموال وتجارة مخدرات في جنوب إفريقيا، لصالح الجماعة.
وأكد أن أبو ديه هو الممول الرئيسي لإعلام الإخوان الإرهابي، وأن بريطانيا تدخلت لحمايته سياسيًا وقانونيًا، رغم تورطه في ملفات مشبوهة دوليًا، قائلاً: أبو ديه هو خزان تمويل الجماعة وواجهة عملياتها القذرة في الخارج.
واختتم الغمري حديثه بالتأكيد على أن هذه الشبكة من العملاء والمهربين والممولين، تكشف أن جماعة الإخوان ليست تنظيمًا دينيًا كما تدّعي، بل كيان وظيفي يُدار لخدمة أجندات استخباراتية معادية لمصر والعالم العربي.
اقرأ أيضاًحسام الغمري: معتز مطر أداة استخباراتية.. والإخوان تنسق مع الموساد لاستهداف مصر
حسام الغمري: الإخوان خططوا للتضحية بـ50 ألف في رابعة للبقاء في السلطة