أهمها "تقليل التهيج والالتهاب"..ما هي فوائد الثوم للأظافر؟
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أهمها "تقليل التهيج والالتهاب"..ما هي فوائد الثوم للأظافر؟..الثوم هو نبات طبيعي معروف بفوائده الصحية العديدة، من أهمها أن الثوم فوائد عديدة لتقوية الأظافر، حيث يحتوى الثوم يحتوي على مواد تقوي الأظافر وتمنعها من التكسر بسهولة، كما أن الثوم يحفز نمو الأظافر خلال أيام قليلة.
إضافة إلى ذلك، يحافظ الثوم على اللون الطبيعي لأظافرك بدلًا من اللون الأصفر، كما أنه يمنع تشقق الأظافر وتهشمها من المنتصف، ويمنع فطريات الأظافر.
تعرف على فوائد الثوم للأظافر:
1. تعزيز نمو الأظافر: قد يساعد الثوم في تعزيز نمو الأظافر بفضل محتواه من العناصر الغذائية المفيدة والمغذيات.
2. تقوية الأظافر: تحتوي الثوم على مركبات تساهم في تعزيز قوة الأظافر ومرونتها، مما يجعلها أقل عرضة للتكسر والتقصف.
3. مكافحة العدوى: يُعرف الثوم بخصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات، مما يمكن أن يساهم في الوقاية من العدوى التي قد تؤثر على صحة الأظافر.
4. تحسين الدورة الدموية: يمكن لتناول الثوم أن يعزز الدورة الدموية، وهو أمر مهم لصحة الأظافر؛ حيث يمكن أن يحسن تدفق الدم والتغذية إلى الأظافر.
5. تقليل التهيج والالتهاب: يحتوي الثوم على خصائص مضادة للالتهابات، وبالتالي قد يساعد في تقليل التهيج والالتهاب في منطقة الأظافر.
6. تنظيف الأظافر: يُعتقد أن الثوم يساعد في تنظيف وتطهير الأظافر والمساهمة في إزالة الشوائب والبكتيريا التي قد تتراكم عليها.
7. تقوية الأظافر الهشة: إذا كانت لديك أظافر هشة وسهلة التكسر، فقد يساعد تدليك الثوم المهروس على الأظافر في تقويتها وجعلها أقوى.
أهمية الثوم للأظافر:8. تحسين مظهر الأظافر: يمكن أن يساهم الثوم في تحسين مظهر الأظافر الباهتة والمتشققة، ويمكن أن يجعلها تبدو أكثر صحة وجمالًا.
9. ترطيب الأظافر: يُعتقد أن الثوم يمكن أن يساهم في ترطيب الأظافر الجافة، مما يساعد على منع التشقق والتقصف.
10. توفير العناصر الغذائية: يحتوي الثوم على العديد من العناصر الغذائية المهمة مثل الفيتامينات والمعناصر المعادن. قد يساهم تناول الثوم في تزويد الأظافر بالعناصر الغذائية الضرورية لصحتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهمية الثوم اسعار الثوم الثوم على یمکن أن
إقرأ أيضاً:
علماء: تناول البروتين قبل النوم يساعد على تحسين كتلة العضلات
أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة بوسطن للعلوم الرياضية أن تناول وجبة تحتوي على البروتين قبل النوم له تأثير مباشر وملحوظ على تحسين كتلة العضلات، خاصة لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، وتهدف الدراسة إلى فهم كيف يمكن للعادات الغذائية الليلية أن تعزز عملية بناء العضلات وتحسين الأداء البدني.
وبحسب الدراسة، التي شملت أكثر من 200 مشارك من الذكور والإناث، تبين أن تناول حوالي 30 غرامًا من البروتين عالي الجودة قبل النوم يساهم في زيادة معدلات تخليق البروتين العضلي خلال الليل، مقارنة بمن لا يتناولون أي وجبة قبل النوم.
وأوضح الباحثون أن النوم يمثل فترة حاسمة للجسم لإصلاح وبناء العضلات، وأن البروتين المتوفر أثناء النوم يساعد في تلبية احتياجات الجسم من الأحماض الأمينية الضرورية لهذه العملية.
وأشار العلماء إلى أن البروتين المفضل لهذه الوجبة الليلية هو البروتين سريع الامتصاص، مثل الحليب أو الزبادي أو البروتينات النباتية المخلوطة، لأن الجسم يستطيع الاستفادة منه تدريجيًا طوال ساعات النوم، ما يعزز قدرة العضلات على التعافي بعد التمارين الرياضية المكثفة، كما أكد الباحثون أن هذه العادة لا تؤدي إلى زيادة الدهون عند الأفراد الذين يلتزمون بحمية غذائية متوازنة ونشاط بدني منتظم.
ووفقًا للنتائج، فإن الأشخاص الذين اعتمدوا تناول البروتين قبل النوم لمدة 12 أسبوعًا أظهروا زيادة ملحوظة في حجم العضلات وقوة الجسم، مقارنة بالمجموعة التي لم تتناول أي وجبة قبل النوم، وأكدت الدراسة أن هذه النتائج مهمة بشكل خاص للرياضيين وكبار السن الذين يحتاجون إلى الحفاظ على كتلة العضلات لتقليل مخاطر الإصابات وتحسين جودة الحياة.
ونوه الخبراء إلى أن هذه العادة لا تعوض عن وجبات البروتين الأساسية خلال اليوم، بل تُعد مكملًا مهمًا لدعم عملية النمو العضلي الليلية. كما حذّروا من تناول وجبات دسمة أو غنية بالسكريات قبل النوم، لأنها قد تؤدي إلى مشاكل في الهضم أو زيادة الوزن، بعكس البروتين الخفيف الذي يُستفيد منه الجسم بشكل كامل.
ويؤكد الباحثون أن إدراج وجبة بروتينية صغيرة قبل النوم يمكن أن يكون خطوة بسيطة وفعالة لتعزيز صحة العضلات وتحسين الأداء البدني، مشيرين إلى أن الالتزام بالعادات الغذائية السليمة، مع ممارسة الرياضة بانتظام، هو العامل الأساسي للحصول على أفضل النتائج.