مصر.. غرق مركب محمل بالعمال في نهر النيل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
#سواليف
كشف مصدر أمني في مصر عن حصيلة مبدئية لغرق #مركب صغير بنهر #النيل كان يقل عمالا في قرية نكلا التابعة لمحافظة #الجيزة.
وقال المصدر إن الأهالي “أنقذوا 3 عمال مصابين نقلتهم سيارات #الإسعاف إلى مستشفى مبارك، وتم انتشال جثتين حتى الآن من المفقودين تحت الماء في ظل صعوبة عمليات المسح والتمشيط بسبب سرعة التيار”.
وشهدت قرية نكلا التابعة لمركز شرطة منشأة القناطر في الجيزة، غرق مركب محمل بعمال شركة مقاولات.
مقالات ذات صلة ما قصة الـ 10 آلاف دولار هدية إيلون ماسك لمشتركيه؟! 2024/02/25وعلى الفور دفعت الأجهزة الأمنية بفرق الإنقاذ والتدخل السريع للبحث عن المفقودين وتقديم المساعدة اللازمة.
وكشف مصدر أمني مسؤول عن تفاصيل جديدة في حادث غرق المركب قائلا “إن مركب صيد صغير يستخدم كمعدية كان يقل 13 عاملا، حدث به عطل مفاجئ وغرق بنهر النيل بمنطقة عزبة ربيع بقرية نكلا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مركب النيل الجيزة الإسعاف
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد: مررت بأوقات بدون أموال وطُردت صغيرًا.. وقررت الحفاظ على حلمي
كشف النجم أحمد سعد عن العديد من الأسرار والتصريحات الخاصة خلال لقائه عبر منصة BBC عربي، وذلك على هامش حفله الغنائي الأول في لندن خلال الأيام الماضية، مؤكدًا أن مشواره الفني لم يكن سهلاً وأنه واجه خلال طفولته مواقف شكلت وعيه ومشواره لاحقًا.
وقال أحمد سعد إنه اتخذ قرارًا حاسمًا منذ فترة بألا يقدم إلا الأغاني التي تسعد الجمهور وتضيف طاقة إيجابية لهم، موضحًا أنه كان يفكر في بداياته بشكل مختلف وأنه كان يميل إلى تقديم الأغاني الطربية الصعبة فقط، معتبرًا أن هذا التفكير تغير عندما تصالح مع نفسه وأدرك أن الهدف ليس إبهار الجمهور بقدر إسعادهم.
وأضاف أن هذا التحول كان نقطة فارقة في مشواره، حيث بدأ التركيز على تقديم أعمال قريبة من الجمهور وبسيطة في مضمونها لكن تحمل “ثيم” واضح ومميز، مشيرًا إلى أن ألبومه الأخير «بيستهبل» مثال على هذا التوجه، بما يحتويه من أغنيات حققت انتشارًا واسعًا مثل «بطة ومكسرات» وغيرها.
وأشار سعد إلى أنه يشعر بأعلى درجات السعادة حين يبدأ بغناء جملة "اليوم الحلو ده" فيجد تفاعل الجمهور وسعادتهم، مؤكدًا أن تلك اللحظة تعني له الكثير.
كما استعاد ذكريات صعبة من بداياته قائلاً إنه لم يكن يمتلك المال في عدة مواقف، وكان يتعرض للطرد من الأوبرا وهو في سن العاشرة أثناء ذهابه للتعليم أو في المهرجانات، وكان لا يوجد داعم أو شخص يقف بجانبه، مؤكداً أن الظروف كانت تدفعه للتراجع لكنه تمسّك بحلمه، وقال في تصريح لافت: "لما تكون مخلص لحلمك، الدنيا كلها هتخدم عليك".
وخلال اللقاء جاء سؤال طريف من مقدمة الحوار حول سبب نطق بعض البريطانيين لكلمة "British" بطريقة "Bri’ish"، ليجيبها سعد مازحًا بأن بأنها منطقته، لترد عليه بطريقتها الفكاهية قائلة إن السبب أنهم «شربوا كل الـ”Tea”»، وسط ضحكات "سعد" الذي تفاعل معها بروح مرحة.
اللقاء كشف جانبًا صريحًا وإنسانيًا من شخصية أحمد سعد بالإضافة إلى الشخصية المرحة، بين الإصرار على النجاح والتمسك بالحلم، وبين تقديم فن بسيط ومبهج يترك أثرًا حقيقيًا لدى الجمهور.