واصلت الفنانة السودانية الضجة شهد أزهري, تخصصها في إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.

وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين فقد ظهرت الفنانة التي اشتهرت برقصاتها المثيرة في مقطع جديد تم تصويره من حفل أحيته بالمملكة العربية السعودية التي تقيم فيها.

المطربة أثارت غضب المتابعين بتقديمها وصلة رقص أطلق عليها المتابعون اسم “المروحة” حيث قامت الفنانة بهز مؤخرتها بطريقة وصفها الجمهور بالفاضحة.

ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين لتعليقات الجمهور فقد أبدى المعلقون غضبهم الكبير بسبب تمادي الفنانة في تقديم رقصاتها المثيرة.

وطالب عدد من المعلقين الشباب الذين أطلقوا مبادرة تهدف لترحيل السودانيين الذين يقدمون محتوى “قبيح” بترحيل الفنانة كما فعلوا من قبل مع نجم التيك توك “أبو أحمد”, حيث كتب أحدهم: (عليكم الله رحلوها ولحقوها أبو أحمد).

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

نوال أحمد الدجوى تعيد إثارة الجدل عن اتهام والدها بالسرقة: مين اللى خد الفلوس

نشرت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى، منشور عبر صفحتها الرسمية، فتحت فيه ملف اتهام والدها وعّمها بالاستيلاء على أموال جدتها، بشأن القضية التي شغلت الرأي العام في وقت سابق، وانتهت بحفظ التحقيقات وتبرئة والدها تمامًا.

وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".

وطرحت نوال تساؤلات؛ قائلة: “من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟”.

وأعربت عن حزنها لانقطاع العلاقة تمامًا مع جدتها، قائلة: “ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".

وتساءلت ابنة الراحل عن أسباب إسقاط الشكوى، قائلة: “ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".

وفي ختام رسالتها، أكدت نوال أحمد الدجوي أنها لن تصمت، وأنها ستحارب من أجل استرداد كرامة والدها الذي مات دون أن يسمع كلمة اعتذار، قائلة: “لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".

 







مشاركة

مقالات مشابهة