من أول مارس.. التموين تعلن إجراء جديد بشأن أسعار السلع الأساسية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد أول وزير التموين، إن هبوط أسعار السلع يستغرق بعض الوقت حتى وإن حدث تغير في سعر الصرف.
أسعار السلعوأشار عشماوي، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، إلى أن أسعار بعض السلع انخفض خلال الـ 48 ساعة الماضية مثل البيض والدواجن، وهذا الانخفاض لم يتعدى 5% ولكنه شيىء جيد، فضلا عن وجود وفرة من السلع.
وأوضح أن سعر الزيت انخفض في معرض أهلا رمضان من 70 إلى 65 جنيه، لافتا إلى أن حجم سحب السلع في منافذ وشوادر معارض أهلا رمضان كبير، وأي نقص يتم استيعاضه من المخازن.
وتوقع انخفاض أسعار السلع في السوق الحر بعد عيد الفطر، معلقا: "بعد العيد يشعر المواطن بالانخفاض عشان يسمع فالسوق"، معلنا أنه اعتبارا من أول مارس فأن أسعار السلع الأكثر استهلاكا ومنهم الجنبة واللبن والأرز والمكرونة سيكون له سقف سعري لا يتخطاه بالاتفاق مع المنتجين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السلع أسعار السلع الحكاية التموين أسعار السلع
إقرأ أيضاً:
الأسهم الآسيوية تتراجع وسط عدم يقين بشأن أسعار الفائدة الأمريكية
تراجعت الأسهم الآسيوية ، منهية بذلك أطول سلسلة مكاسب لها منذ يناير، مع تراجع شهية المخاطرة بفعل حالة عدم اليقين بشأن خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وانخفض مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6%، بقيادة خسائر في اليابان. وتراجع مؤشر "توبكس" بنسبة 0.7% بعد أن أغلق في الجلسة السابقة عند مستوى قياسي.
في المقابل، ارتفع مؤشر "إس آند بي 500" الأميركي إلى مستوى قياسي جديد يوم الخميس، وهو العاشر خلال 19 يوماً، مدعوماً بمكاسب في قطاع التكنولوجيا.
كما ارتفع الدولار لليوم الثاني على التوالي، فيما ظلت عوائد سندات الخزانة الأميركية من دون تغيير بعد يومين من الانخفاضات. وقال الرئيس دونالد ترمب، إن إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول "ليست ضرورية"، وذلك بعد جولة له في مقر البنك المركزي.
التفاؤل بشأن التعافي يقابله حذر من سياسة الفائدة
سجلت الأسهم مكاسب كبيرة منذ أدنى مستوياتها في أبريل، مع تزايد تفاؤل المستثمرين بأن حرب الرسوم الجمركية التي يخوضها ترمب لن تضر بالاقتصاد أو أرباح الشركات، كما كان يُخشى سابقاً.
إلا أن بيانات الوظائف الأميركية القوية الأخيرة أضعفت التوقعات بإجراء خفض وشيك في أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي قبل اجتماعه الأسبوع المقبل. وقد خفّض المتداولون رهاناتهم قليلاً، متوقعين الآن أقل من خفضين هذا العام، بعدما تراجعت طلبات إعانات البطالة للأسبوع السادس على التوالي.
وقال كريس لاركن من شركة "إي تريد" التابعة لـ"مورغان ستانلي": "لا تزال هناك إشارات قليلة على وجود تشققات كبيرة في سوق العمل. وإذا بقيت الصورة على هذا النحو، فإن الفيدرالي سيكون لديه سبب أقل لخفض أسعار الفائدة".