طرق للتخلص من الناموس داخل المنزل.. منها الليمون والنعناع هن
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
هن، طرق للتخلص من الناموس داخل المنزل منها الليمون والنعناع،علاقات و مجتمع خلال فصل الصيف هناك شكاوى كبيرة من الأمهات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طرق للتخلص من الناموس داخل المنزل.. منها الليمون والنعناع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
خلال فصل الصيف هناك شكاوى كبيرة من الأمهات وربات المنازل من الناموس الذي يستوطن في المنزل خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، ويمكن أن يسبب مشاكل صحية كبيرة على حياة الأطفال، وتحاول الأمهات معرفة الطرق المضمونة التي تساعد على التخلص منها بشكل نهائي.
قدمت وزارة الصحة والسكان، عبر الصفحة الرسمية الخاصة بها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، نصائح لربات المنازل للتخلص من تواجد البعوض والناموس داخل المنزل، كالتالي:
- يجب تغطية خزانات المياه المنزلية بإحكام وتفريغها وتنظيفها أسبوعيًا.
- استعمال الخزانات البلاستيكية والتخلص من الخزانات المعدنية المتهالكة.
- التخلص من القمامة أول بأول في الحاويات الخاصة مع تغطيتها.
- استخدامات المبيدات الحشرية المناسبة في الحاويات الخارجية.
- النظافة المستمرة لمياه حمامات السباحة وتغيرها باستمرار.
- التخلص الدوري من أي مياه راكدة سواء داخل المنازل أو خارجها.
طرق تساعد على التخلص من البعوضكما إن هناك وسائل أخرى تساعد على التخلص من البعوض داخل المنزل، والتي تلجأ إليها ربة المنزل للحفاظ على صحة أسرتها وأطفالها، وفقًا لموقع« Wiki How».
النعناع للتخلص من البعوض- يمكن لربة المنزل التخلص من البعوض باستخدام التوابل والمواد الطبيعية داخل المطبخ، من بينها النعناع، الذي له رائحة قوية نفاذة ويمكنها استفزاز الناموس والبعوض وتجعلهم يفرون من المكان المتواجدين به، والذي يمكن وضعه داخل إناء أو يمكن تركه مكشوف حتى ينتشر رائحته في الأجواء.
الليمون- يعتبر الليمون أيضا من الأنواع التي تساعد على التخلص من الناموس والبعوض، لما له من رائحة نفاذة تساعد على منع تواجدها، ويمكن الاستعانة بالقرنفل أيضا وفي ظرف دقائق تنهي على الناموس كليًا.
- كما يمكن لربات المنازل القيام ببعض الطرق التي تجعل المنزل خال من البعوض والناموس من بينها، غلق جميع النوافذ بعد غروب الشمس بسبب تواجدها بشكل دائم خلال فصل الصيف.
- يجب الحرص على نظافة المطبخ بشكل خاص والتخلص من القمامة والأطعمة التي تجذب البعوض والناموس إليها حتى لا تتراكم عليها والتخلص من التوابل التي يعيش عليها البعوض.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تساعد على التخلص من من البعوض
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف مفتاح التخلص من طنين الأذن
يعاني نحو 15 بالمئة من سكان العالم من طنين الأذن، وهي حالة سمعية تجعل المصاب يشعر بصوت مستمر مثل الطنين أو الأزيز دون وجود مصدر خارجي له، وترتبط غالبا بفقدان السمع.
لا يقتصر تأثير الطنين على الإزعاج فقط، بل يمتد ليشمل الصحة النفسية، حيث يمكن أن يؤدي إلى التوتر والاكتئاب، خاصة لدى من يعانون منه لفترات طويلة تمتد لأشهر أو سنوات.
ورغم أنه لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن، فإن فهم كيفية التخفيف من أعراضه يُعد أملًا لكثيرين حول العالم.
وفي هذا الإطار، يشير بحث جديد إلى أن النوم قد يكون مفتاحًا لفهم طنين الأذن بشكل أفضل. فالطنين يُعتبر نوعًا من "الإدراكات الوهمية"، وهي ظواهر يشعر فيها الإنسان بأشياء غير موجودة فعليا – كأن يسمع صوتا دون وجود صوت خارجي.
وبينما تحدث هذه الإدراكات غالبا أثناء النوم، فإن المصابين بطنين الأذن يعانون منها في اليقظة.
وتوضح الدراسة أن الطنين يؤثر على نشاط الدماغ، ويجعل بعض المناطق – لا سيما تلك المسؤولة عن السمع – أكثر نشاطًا مما يجب.
وهذا يشبه ما يحدث في النوم، حيث يتغير نشاط الدماغ خلال مراحله المختلفة، خاصة أثناء مرحلة النوم العميق (أو نوم الموجات البطيئة)، والتي تُعد المرحلة الأعمق والأكثر راحة.
وتظهر الأبحاث أن بعض مناطق الدماغ تبقى نشطة بشكل غير طبيعي أثناء النوم لدى المصابين بطنين الأذن، ما يؤدي إلى نوم مضطرب وتكرار الأحلام المزعجة. كما أنهم يقضون وقتًا أطول في مراحل النوم الخفيف، مما قد يمنعهم من الاستفادة الكاملة من النوم العميق.
مع ذلك، تشير الدراسة إلى أن النوم العميق لا يتأثر بالكامل بالطنين، بل قد يساهم في كبحه.
ويعتقد الباحثون أن نشاط الدماغ أثناء هذه المرحلة قد يثبط الطنين، من خلال دخول الخلايا العصبية في نمط خاص من النشاط يسمح لها بالراحة والتعافي.
كما أن هذا النمط قد يمنع انتقال الإشارات المفرطة من المناطق النشطة إلى مناطق الدماغ الأخرى، مما يساعد على استقرار النوم.
وتلعب مرحلة النوم العميق دورا مهما في تعزيز الذاكرة وتنظيم الاتصال بين الخلايا العصبية. ويُعتقد أن هذه التغيرات قد تفسر سبب استمرار الطنين لدى البعض حتى بعد زوال سببه الرئيسي، مثل فقدان السمع.
ويُعد فهم العلاقة بين النوم وطنين الأذن خطوة مهمة نحو إيجاد علاجات محتملة. فالتغيرات اليومية في شدة الطنين تشير إلى إمكانية تأثير النوم على الحالة. كما أن تحسين جودة النوم، سواء عبر تنظيم أوقات النوم أو تعزيز النوم العميق، قد يساعد في تخفيف الأعراض.
ويأمل الباحثون في المستقبل أن يتمكنوا من مراقبة نشاط الدماغ خلال مراحل النوم المختلفة وربطه بنشاط الطنين، مما قد يفتح الباب أمام تطوير علاجات جديدة تعتمد على تعديل أنماط النوم الطبيعية.
هجوم روسي عنيف بمسيرات يقطع الكهرباء عن خيرسون