شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن إلقاء القبض على متسولات في إطار استمرار حملة مكافحة التسول في طرابلس، أخبار ليبيا 24 ألقت أجهزة الأمن في طرابلس القبض على عدد من المتسولين في إطار حملة مكافحة التسول المنتشرة داخل المدينة. وقالت .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إلقاء القبض على متسولات في إطار استمرار حملة مكافحة التسول في طرابلس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إلقاء القبض على متسولات في إطار استمرار حملة مكافحة...

أخبار ليبيا 24

ألقت أجهزة الأمن في طرابلس القبض على عدد من المتسولين في إطار حملة مكافحة التسول المنتشرة داخل المدينة.

وقالت مديرية أمن طرابلس، اليوم الجمعة، إن لجنة مكافحة التسول من إلقاء القبض على عدد من المتسولين .

وأكدت المديرية استمرار حملة مكافحة التسول للقضاء على ظاهرة التسول للحد من انتشار ظاهرة التسول التي باتت واضحة في الشوارع وعند إشارات المرور وداخل الاسواق وأمام المساجد. ونشرت المديرية صور للمتسولات اللاتي تمّ القبض عليهن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی طرابلس

إقرأ أيضاً:

الهجرة النبوية: ضمان اجتماعي في إطار الدولة بين مهاجر ونصير

#سواليف

#الهجرة_النبوية : #ضمان_اجتماعي في إطار الدولة بين #مهاجر و #نصير

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ #موسى_الصبيحي

من الصعب الوصول إلى تغطية تأمينية أو تكافلية اجتماعية في إطار تنظيمي إلا من خلال الدولة، فالدولة هي الأقدر على تشكيل النظام وتكريس القدرات وتوجيه الإمكانات لتوفير مظلة حماية اجتماعية عبر تشريع يقوم على أساس حق الفرد بضمان اجتماعي يضعه في مناخ آمِن اجتماعياً واقتصادياً.

مقالات ذات صلة نتنياهو يصدر أمرا بالتدخل عسكريا لمنع نجاح عشائر غزة في تأمين المساعدات 2025/06/26

وفي ذات السياق، ومثلمت شكّلت #الهجرة_النبوية الشريفة بداية مرحلة دعويّة جديدة قوية، فقد وضعت أيضاً أُسس التكافل والتضامن الاجتماعي في مجتمع المدينة، ما أعطى للمجتمع مزيداً من المنعة والتماسك.

الدولة كانت دائماً هي المظلة الضامنة اجتماعياًِ لأبنائها، وفي هذا السياق والنطاق وضمن إطارها التشريعي تنضوي الجماعة وينضوي الفرد، وتتعزّز القدرات وتُشحَن الطاقات، ويتدافع أبناؤها لتقديم نموذج جميل ورخيم لوحدتهم وتكافلهم وتراحمهم.

الضمان الاجتماعي في دولة الهجرة ومدينتها، تأسّس تلقائياً وفطريّاً في النفوس مبنيّاً على الإيمان، في أُولى مسارات التآلف والتحالف لا بل والانصهار الاجتماعي، كأحد أعمق صور الضمان الاجتماعي، بين القادم المهاجر والنصير المقيم.

انطلاق فكرة الضمان الاجتماعي منذ بدايات دولة “الهجرة” وانبثاقها في إطار الدولة والمجتمع تلقائياِ، شكّل مرجعية فكرية وعملية لمفهوم الضمان والتأمينات الاجتماعية القائمة على المشاركة والتكافل ثم تطورت الفكرة عبر التشريعات ودخول نُظُم الزكاة ومنها سهم الغارم، والوقف وصناديق “الخيرية”. ومن ثم التنظيم التشريعي القائم على الإلزامية ومسؤولية الدولة في حماية أبنائها ورعاياها.

ولقد تجسّدت فكرة الضمان الاجتماعي في مجتمع المدينة لاحقاً في صورة بهيّة معبّرة عندما كان الخليفة عمر بن الخطاب يسير في شوارعها ذات يوم متفقداً أحوال الناس فوجد كهلاً يهوديًا يسأل الناس فتقدم إليه قائلاً: ما ألجأك إلى هذا.؟ فقال اليهودي: أسأل الحاجة والجزية. فقال أمير المؤمنين عمر: ما أنصفناك؛ إن أكلنا شبابك، ثم تركناك تسأل الناس في شيبتك، ثم أخذه إلى بيت المال، وقال لخازنه: انظر هذا وضرباءه ـ أي من هم في مثل حالته ـ، فأسقط عنه الجزية، وافرض له من بيت المال ما يقيم به حياته.

(سلسلة توعوية تنويرية اجتهادية تطوعيّة تعالج موضوعات الضمان والحماية الاجتماعية، وتبقى التشريعات هي الأساس والمرجع- يُسمَح بنقلها ومشاركتها أو الاقتباس منها لأغراض التوعية والبحث مع الإشارة للمصدر).

مقالات مشابهة

  • الشاوش: الحفاظ على اقتصاد الوطن يحتّم وضع إطار موحّد للإنفاق العام
  • تكتل قبلي غرب ليبيا يعلن النفير ضد التواجد الأجنبي ويطالب بطرد البعثة الأممية
  • بيان أمني: الإطاحة بـ”عصابة” سرقت مخلّفات حربية في البصرة
  • استمرار الجهود الأمنية لتأمين امتحانات الشهادة الثانوية في طرابلس
  • صندوق النقد: استمرار النمو الاقتصادي في ليبيا يتوقف على الاستقرار السياسي
  • الهجرة النبوية: ضمان اجتماعي في إطار الدولة بين مهاجر ونصير
  • كركوك.. اندلاع اشتباكات بين مكافحة الارهاب وعناصر من داعش
  • بدء حملة مكافحة ذبابة الفاكهة في شمال الشرقية
  • الحبس وغرامة 20 ألف جنيه عقوبة تعريض خطوط سير القطارات للخطر
  • التحفظ على سيارة وغرامة 100 ألف جنيه بسبب إلقاء مخلفات مبانٍ في الغردقة