تفاصيل التعاون الصناعي المصري الياباني لاستخلاص المياه من الهواء.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
كشف الدكتور إيهاب أبو بكر، رئيس مجلس إدارة التميز العلمي بوزارة الإنتاج الحربي، تفاصيل التعاون المصري الياباني لاستخلاص الماء من الهواء.
وقال إيهاب أبو بكر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى خلال برنامج «صالة التحرير»، والمذاع على قناة صدى البلد، إن برتوكول التعاون مع الجانب الياباني يهدف لإنتاج الماء من الهواء، موضحًا أن هذا الماء صالحا للشرب والاستخدام الآدمي.
وتابع: سيتم إنتاج الماء من الهواء في إحدى الورش التي تم إعدادها بشركة حلون للأجهزة المعدنية، موضحًا أن الجهاز المستخدم هو ياباني الصنع، وتم تنفيذ الاختبارات عليه داخل مصر لمعرفة موائمة هذا الجهاز للوضع في مصر.
وأوضح إيهاب أبو بكر، أن الجهاز الياباني حقق نتائج إيجابية في التجارب التي تم إجرائها على الجهاز، موضحًا أن الجهاز ينتج 16 لتر ماء من الهواء يوميا، وهذا الرقم جيد للغاية.
وأكمل: الجهاز يقوم بتعقيم الماء وتجهيزها بصورة جيدة صالحة للشرب، موضحًا أن مكونات الجهاز محلية الصنع، بهدف توطين الصناعة وتوفير العملة الصعبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التميز العلمي الإنتاج الحربي التعاون المصري الياباني من الهواء
إقرأ أيضاً:
الخريف استعرض فرص الاستثمار للشركات.. تطوير التعاون الصناعي والتعديني مع الدنمارك
البلاد – متابعات
ركزت زيارة وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريّف إلى الدنمارك على تعميق التعاون في القطاعات الحيوية ، حيث عقد عدة اجتماعات مع المسؤولين وقادة كبرى الشركات الدوائية.
فقد التقى الوزير في العاصمة كوبنهاجن ، وزيرة الشؤون الاقتصادية ستيفاني لوس، وبحث معها تعزيز العلاقات الاقتصادية ، وذلك بحضور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية المهندس صالح بن شباب السلمي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة الدنمارك سهل بن مصطفى عرقسوس ، واتفق الطرفان خلال اللقاء على تبادل الخبرات ونقل التقنية، وتنمية الاستثمارات المشتركة في عددٍ من القطاعات الصناعية الإستراتيجية .طبقا لـ «واس». والتقى الوزير بندر الخريف الرئيس التنفيذي لاتحاد الصناعات الدنماركية، لارس سورينسن، وبحث معه آفاق تعزيز التبادل التجاري والخبرات. كما ترأس طاولة مستديرة مع قيادات كبرى الشركات الدنماركية. تناولت الاجتماعات تعميق التعاون في قطاعات رئيسية ، منها الصناعة والنقل وتكنولوجيا المعلومات ، والعلاجات الحيوية المتقدمة وتسريع توطين إنتاج الأنسولين داخل المملكة ، واستعراض الفرص والحوافز التي تقدمها المملكة للمستثمرين ، مؤكدا على طموح السعودية في أن تصبح مركزًا صناعيًا عالميًا وفق مستهدفات رؤيتها 2030. يذكر أن التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين عام (2024) تجاوز (4.3) مليارات ريال.