عائشة الماجدي: الجنجويد من رحم الكيزان
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عائشة الماجدي الجنجويد من رحم الكيزان، عائشة الماجدي هؤلاء السذج يعلمون أن الجنجويد هم مولود شرعي نبت داخل رحم الكيزان لا يعرف له أب وإنما أتي لمامًا سفاحًا من قارعة طريق حماية .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائشة الماجدي: الجنجويد من رحم الكيزان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عائشة الماجدي
هؤلاء السذج يعلمون أن الجنجويد هم مولود شرعي نبت داخل رحم الكيزان لا يعرف له أب وإنما أتي لمامًا سفاحًا من قارعة طريق حماية البشير شخصيًا يدلع فيه إلا أن كبر وشاف شنبهوخان موسي هلال إبن عمومته ليكبر ويتدلل أمام أعينأهله من الكيزان حتي أشتد عوده وخان البشير نفسه ومن ثم خان أبنعوف وهاهو اليوم خان الوطن …الشعب الواعي يعلم جيدًا ان حميدتي هو الكوز الحقيقي وأن مليشيا الدعم السريع هي مليشيا كيزانية كاملة الدسموالذين يقودون معركة الجنجويد الآن هم الكيزان منهممن كان رئيس اتحاد جامعة ومنهم من كان والي ومنهم من في المجلس الوطني للكيزان !حتي مستشارين مليشيا الدعم السريع الذين يتبجحوا علي القنوات كلهم كانوا كيزان ؟!إذا الكيزان الحقيقين هم مليشيا الدعم السريع وليسجيش الوطن الشامل المحترم …بالمناسبة يا مليشيا الدعم السريع الشعب واعي وعارف ان الكيزان بالدعم السريع وليس بالجيش وان أنتم تخوضون معركةلإرساء حكم آل دقلووو وأكل ونهب خيرات السودان …جيش واحد شعب واحد ..عائشة الماجدي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیشیا الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
مليشيا درع الوطن تنهب المسافرين بالوديعة
وبحسب مصادر إعلامية انه لا جانب سوء التنظيم وافتعال الازدحامات الشديدة فرضت مليشيات عسكرية موالية للسعودية، جبايات مالية غير قانونية على المسافرين اليمنيين عبر منفذ الوديعة الحدودي ما أثار موجة استياء شعبي واسعة.
وذكرت المصادر أن مليشيا ما يسمى “درع الوطن”، التي أنشأتها السعودية وتسيطر على المنفذ، تفرض مبلغ 50 ريالًا سعوديًا على كل جواز سفر يمني، بشكل غير رسمي، ودون أي مسوغ قانوني .
ويأتي هذا الإجراء ضمن سلسلة من الجبايات والأتاوات المفروضة من قِبل المليشيات الموالية للتحالف السعودي الإماراتي في المنافذ البرية والبحرية، وكذلك على الطرق الرابطة بين المحافظات اليمنية، والتي باتت تشكّل عبئًا إضافيًا على المواطنين، خصوصًا في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة.
وتواجه هذه الانتهاكات انتقادات حادة من قبل ناشطين ومسافرين، الذين وصفوا هذه الممارسات بأنها شكل من أشكال “الابتزاز الممنهج”، مطالبين بوقفها ومحاسبة المتورطين، وضمان حرية التنقل دون فرض رسوم غير قانونية.