الأب الشرير ينال الجزاء العادل..العدالة تقتص للجميلة ضحية القسوة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تخلى رجل عن فطرة الأب النقية وعذب بيديه ابنته حتى فارقت الحياة، ظن لوهلةٍ أنه سيفر بفعلته للأبد ولكن شاء الله أن ينال جزاؤه العادل في الدُنيا قبل أن يلقى مصيره في الآخرة.
اقرأ أيضاً: القصاص من سفاح النساء.. مذاق السم يفتك بطباخه
نشالة موبايلات تكشف سر مجنون النساء ذي اليدين المُلطختين الضفة الغربية تنزف.. وغزة تترقب وعد بايدن
التطور الأبرز حملته الأيام الماضية حينما أدانت المحكمة في ولاية نيوهامبشير المُدان آدم مونتجومري- 34 سنة بتهمة إزهاق روح نجلته هارموني ذات الأعوام الخمسة في 2019.
وبحسب تقرير نشرته مجلة بيبول الأمريكية فإن المحكمة وجدت مونتجومري مُداناً بخمسة اتهامات هي إنهاء الحياة من الدرجة الثانية والتعدي من الدرجة الثانية والتأثير على الشهود والتلاعب بالأدلة وإساءة التعامل مع الجثمان.
المجني عليهاوكان الاتهام قد لاحق آدم في جريمة التعدي بالضرب على ابنته حتى الموت في ديسمبر 2019 بسبب مُعاناتها من سلس البول في سيارته.
وأشارت تقارير محلية إلى أن آدم بعد أن أزهق روح ابنته توجه لمطعم لإعداد شطائر البرجر وطلب وجبة وأكلها دون أن يكترث بالدماء البريئة التي سالت.
العبث بجثمان فلذة الكبد..قلب من حجروأكدت تقارير محلية على أن الأب القاتل قام بالاحتفاظ بجثمان ابنته دون أن يدفنه لعدة سنوات، واحتفظ به في البداية في دولابٍ بمنزله، وحينما اشتكى الجيران من الرائحة نقله إلى مُبرد في مكان عمله.
الأب الجانيوأشار تقرير نشرته مجلة بيبول الأمريكية إلى أن الجاني في مارس 2020 ألقى ببقايا جثمان ابنته في مكانٍ ناءٍ لم يصل إليه أحد.
ولم يتم الإبلاغ عن تغيب الفتاة حتى نوفمبر 2021 حينما أبلغت والدتها (زوجة الجاني السابقة) بذلك، وكانت الأم قد فقدت حضانتها للطفلة بسبب تعاطي المُخدرات.
الجدير بالذكر أن زوجة الجاني الحالية مُتورطة في الجريمة، وأشارت إلى أنها ساعدته في نقل رفات الضحية بسبب الخوف منه وخشية إيذاء ابنيها، وتقضي حالياً مدة 18 شهراً في السجن.
المجرمةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إجرام جريمة قتل مجرم جريمة إنهاء الحياة عنف منزلي عنف أسري
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: الانتقال العادل يُتيح فرصة لتطوير مجتمعات منخفضة الانبعاثات
كتب- محمد نصار:
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن مصر تُدرك أن مسارات الانتقال العادل وبرنامج عمل الانتقال العادل لدولة الإمارات العربية المتحدة يُمثلان ركيزتين أساسيتين للمساهمة بشكل كبير في تحقيق أهداف اتفاقية باريس وفي استعادة الثقة في العمل متعدد الأطراف.
وأشارت إلى أن الهدف من برنامج العمل للانتقال العادل، الذي أُطلق في مؤتمر الأطراف السابع والعشرين (COP27) في مصر، والذي طُبّق في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28) في الإمارات العربية المتحدة، كان تعزيز تنفيذ اتفاقية باريس من خلال تعزيز مسارات عمل مناخي شاملة وعادلة، بحيث تضمن هذه المسارات تمكين جميع الدول، وخاصة الدول النامية، من الانتقال إلى اقتصادات منخفضة الانبعاثات وأكثر مرونة في سياق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر، وبالتالي ضمان عدم تخلف أحد عن الركب.
جاء ذلك خلال مشاركة الدكتورة ياسمين فؤاد، في جلسة نقاشية حول "مسارات انتقالية عادلة لتحقيق أهداف اتفاق باريس"، ضمن فعاليات مؤتمر كوبنهاجن الوزاري بشأن تغير المناخ، المنعقد بدولة الدنمارك في الفترة من 7 لـ 8 مايو الجاري، بحضور عدد من الوزراء وقادة العمل المناخي من جميع أنحاء العالم.
وأشارت وزيرة البيئة، إلى أنه من خلال دمج مبادئ الإنصاف والمسئوليات المشتركة لكن متباينة الأعباء والمسؤولية ذات الصلة في صميم العمل المناخي، يُمكن تصحيح المسار في هذا الوقت الحاسم، مؤكدة أنه لتحقيق أهداف البرنامج على المستوى العالمي، من المهم الإقرار بالمسارات المختلفة لكل دولة، بناءً على ظروفها الوطنية، في تحقيق انتقالها إلى اقتصادات منخفضة الانبعاثات ومرنة في مواجهة تغير المناخ، مرحبة باختيار بموضوع الحوار الثالث في إطار برنامج العمل للانتقال العادل، والذي سيركز على مناهج تعزيز التكيف والمرونة في مواجهة تغير المناخ في سياق الانتقال العادل.
وشددت على أن مواصلة العمل في مؤتمر الأطراف الثلاثين للتوصل إلى قرار بشأن الانتقال العادل، حيث ينبغي أن تُعطى الأولوية المناسبة، لما له من أهمية بالغة في تعزيز التعاون الدولي وإنفاذ التعاون متعدد الأطراف.
وأشارت وزيرة البيئة، إلى أن القرارات المهمة التي اتُخذت بموجب توافق الإمارات العربية المتحدة في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP28)، بما في ذلك نتائج التقييم العالمي الأول، وقيادة أذربيجان لمؤتمر الأطراف التاسع والعشرين (COP29) حيث تم استكمال "دليل قواعد" باريس، تُوفر خارطة طريق واضحة لمزيد من العمل لإبقاء هدف 1.5 درجة مئوية.
وأوضحت وزيرة البيئة، أن الجلسة كانت فرصة لتبادل الآراء حول التدابير اللازمة لضمان مسارات انتقال عادلة لتحقيق أهداف اتفاقية باريس، مؤكدة دعوة مصر إلى إنشاء أطر ومنهجيات تعاونية للانتقال العادل قائمة على التعاون الدولي، بحيث يمكن لهذه الأطر أن تُتيح سبلًا لتأمين وسائل التنفيذ اللازمة من خلال التعاون العالمي، كما ينبغي أن يكون الهدف تحسين مسارات التحول العادل العالمية من خلال تقديم الدعم الكافي للانتقال إلى تنمية منخفضة الانبعاثات وأكثر مرونة.
اقرأ أيضًا:
مصر تتجه لتأجيل زيادة أسعار الكهرباء إلى 2026- خاص
ارتفاع الحرارة ورياح بهذه المناطق.. حالة طقس الأيام المقبلة
توجيه مهم من "السياحة" بشأن سلامة السائحين الوافدين
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة دولة الإمارات العربية اتفاقية باريستابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
وزيرة البيئة: الانتقال العادل يُتيح فرصة لتطوير مجتمعات منخفضة الانبعاثات
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك